ما حقيقة تراجع نقابة المهن المصريّة عن إلغاء حفل ترافيس سكوت؟ ترفيه
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
ترفيه، ما حقيقة تراجع نقابة المهن المصريّة عن إلغاء حفل ترافيس سكوت؟،تاريخ النشر 19 تمّوز يوليو 2023 10 13 ترافيس سكوتأثار الحفل .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما حقيقة تراجع نقابة المهن المصريّة عن إلغاء حفل ترافيس سكوت؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تاريخ النشر: 19 تمّوز / يوليو 2023 - 10:13 ترافيس سكوت
أثار الحفل الغنائي الذي سيقيمه النجم العالمي "ترافيس سكوت" في مصر جدلًا واسعًا خلال الأيام الماضية وذلك عقب مطالبات عديدة من الجمهور لإلغائه بسبب الحوادث الغريبة التي تقع بشكل دائم في حفلاته الغنائية.
حقيقة تراجع نقابة المهن المصرية عن الغاء حفل ترافيس سكوتبعد انتشار الكثير من الأنباء في الساعات الماضية عن قرار نقابة المهن المصريّة بإلغاء حفل النجم ومغني الراب "ترافيس سكوت" الذي سيقام خلال الاسبوع القادم بسبب طقوسه الغريبة التي يقوم بها خلال حفلاته وتتسبب بعدد من الحوادث المنافية للعادات والتقاليد.
وبهذا الخصوص أكّد موقع بيلبورد العالمي بأن الحفل لم يتم الغائه كما يشاع وانه قائم في موعده المحدد الذي سيكون يوم السبت الموافق 28/7/2023 في منطقة الأهرامات بالجيزة.
ولم يتم الكشف بعد عن أي تفاصيل أخرى حول ما اذا كانت نقابة المهن الموسيقية قد تراجعت عن قرار الغائها الحفل أم انها مستمرة فيه لكنّها لم تبلّغ الجهات المعنيّة بذلك، فيما شكك البعض بالأساس من إصدار هذا القرار، مشيرين إلى أنه مجرد اشاعة.
وكان الموقع العالمي "بيلبورد" قد شارك هذا الخبر عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر نقلاً من الجهات الرسمية المنظمة للحفل.
يُشار إلى ان هذه الانباء تسببت بجدل كبير بين رواد السوشال ميديا والمشاهير، حيث أكّد رجل الاعمال المصري "نجيب ساويرس" بأنه ليس الخطأ في منع ترافيس سكوت من الغناء ف مصر بل الخطأ هو التراجع عن القرار.
وعلق أن القرارات غير الواضحة والمتخطبة من الممكن أن تؤثر على شكل مصر الخارجي، وتؤثر على السياحة بشكل سلبي.
© 2000 - 2023 البوابة (www.albawaba.com)
اقرأ ايضاً Loading content ... مواضيع ممكن أن تعجبكالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حفل ترافیس سکوت
إقرأ أيضاً:
نقابة المهن التمثيلية تواجه أشباح الذكاء الاصطناعي.. المستشار القانوني للنقابة يكشف التفاصيل
قال المستشار القانوني لنقابة المهن التمثيلية، المحامي شعبان سعيد، إن التطور التكنولوجي الهائل وظهور تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، جعل الفنانين أكثر عرضة للتجاوزات الرقمية من أي وقت مضى، موضحا أن النقابة لاحظت خلال الفترة الأخيرة انتشار صور ومقاطع مزيفة لفنانات تظهرهن بصورة مسيئة وبملابس غير لائقة، وهي مواد يصعب على الجمهور في البداية التمييز بين كونها حقيقية أو مُنتجة عبر الذكاء الاصطناعي، ما استدعى تدخّل النقابة بشكل عاجل.
أوضح سعيد، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "العاشرة"، مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن اللجنة التي شُكّلت قبل أربعة أشهر حصرت التجاوزات وتلقت بلاغات متعددة، وتم بالفعل تقديم عدد من الشكاوى للنيابات المختصة، وما زالت القضايا قيد الفحص والتحقيق، موضحا أن النقابة تواجه صعوبات كبيرة في تعقب مرتكبي هذه الجرائم، بسبب غياب قوانين حديثة وسريعة ورادعة تنظّم التعامل مع جرائم الذكاء الاصطناعي، لافتاً إلى أن القوانين الحالية مثل قانون حماية الملكية الفكرية لعام 2002 وقانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات، تتيح تقديم البلاغات فقط دون تمكين النقابة من ملاحقة الجناة بشكل مباشر.
وأشار إلى أن الجهات المختصة قد تنجح أحياناً في التوصل إلى مرتكبي هذه الأفعال عبر أجهزتها الفنية، لكن غالباً ما تكون الحسابات المستخدمة خارج البلاد أو تُغلق سريعاً بعد نشر المحتوى، مما يجعل الوصول إلى المتورطين أمراً بالغ الصعوبة.
وأكد المستشار القانوني لنقابة المهن التمثيلية أن النقابة بصدد المشاركة في إعداد مشروع قانون جديد لتغليظ العقوبات المتعلقة بجرائم الذكاء الاصطناعي، خاصة أن أعضاء النقابة هم من أكثر الفئات المتضررة من هذه الأفعال.
وأوضح أن المشروع سيُعرض في بداية دورة مجلس النواب المقبلة، بهدف وضع إطار تشريعي رادع يحمي الفنانين من عمليات التزييف الرقمي ويضمن محاسبة المتورطين. وشدد على أنه في ظل القوانين الحالية، فإن أي شخص يثبت تورطه في إنتاج محتوى مسيء سيُعاقب جنائياً ومدنياً، إلا أن التحدي الأكبر يتمثل في القدرة على ضبط الجناة، مشيراً إلى أن جرائم الذكاء الاصطناعي أكثر "زئبقية" مقارنة بجرائم السب والقذف التقليدية، وتتطلب أدوات تقنية وتشريعية أكثر تطوراً لمواجهة هذا النوع الجديد من الجرائم.