منى زكي تتصدر المركز الثاني في قائمة الإيرادات بفيلم "رحلة 404"
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تنافس النجمة منى زكي خلال الموسم الشتوي بفيلمها “رحلة 404”، حيث مازالت تتربع على المركز الثاني في شباك الإيرادات، وذلك خلال الأسبوع الثاني من عرضه، حيث سجل مساء أمس السبت إيرادات بلغت مليون و28 ألف و957 جنيه، وذلك حسب بيان الإيرادات الصادر عن الموزع محمود الدفراوي مسئول التوزيع في غرفة صناعة السينما.
قصة فيلم "404"
يعد فيلم "رحلة 404" إضافة قوية إلى مسيرة منى زكي الناجحة، ويؤكد مرة أخرى أنها واحدة من أبرز وجوه السينما العربية،والفيلم تدور أحداثه في إطار اجتماعي درامي تشويقي حول إمرأة تقرر التوبة وأثناء ذهابها لأداء مناسك الحج تتعرض لموقف يغير حياتها لتعود لماضيها المليء بالتفاصيل الغير شرعية، وهو ما يدخلها في متاهة كبيرة، وتم تصنيف العمل بسبب هذه الوقائع إلى فوق سن 18 عامًا، أو للكبار فقط.
نجوم فيلم رحلة 404
فيلم “رحلة 404” بطولة الفنانة مني زكي بالإضافة لمشاركة نخبة كبيرة من النجوم وضيوف الشرف أبرزهم محمد فراج، محمد ممدوح، شيرين رضا، خالد الصاوي ومحمد علاء مع حسن العدل، سما ابراهيم، شادي ألفونس، رنا رئيس، جيهان الشماشرجي وعارفة عبد الرسول، والعمل من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة ومن إنتاج محمد حفظي وشاهيناز العقاد من خلال شركاتهم فيلم كلينك ولاجونى للإنتاج السينمائي وهو إنتاج مشترك مع مجموعة Arabia Pictures Entertainment السعودية وهاى ميديا للإنتاج الفني والتوزيع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رحلة 404 فيلم رحلة 404 حسن العدل جيهان الشماشرجي النجمة منى زكي عارفة عبد الرسول الفنانة منى زكي رحلة 404
إقرأ أيضاً:
الهند تتصدر سوق تصدير الهواتف الذكية متفوقة على الصين
صراحة نيوز- تفوقت الهند على الصين لتصبح أكبر دولة مصدّرة للهواتف الذكية إلى الولايات المتحدة، مدفوعة بتوسع عمليات تجميع هواتف “آيفون” داخل الأراضي الهندية، في تحول بارز يشير إلى تغيّر خريطة التصنيع العالمية.
ووفقًا لبيانات شركة “كاناليس” للأبحاث، استحوذت الهند خلال الربع المنتهي في يونيو على 44% من صادرات الهواتف الذكية إلى السوق الأميركية، متجاوزة بذلك الصين التي تراجعت حصتها من أكثر من 60% العام الماضي إلى حوالي 25%. وجاءت فيتنام في المرتبة الثانية، بفضل كونها مركزًا رئيسيًا لتصنيع منتجات “سامسونغ”.
هذا التحول جاء نتيجة تسريع “أبل” وتيرة الإنتاج في الهند، بالإضافة إلى توجه الشركات لتخزين كميات كبيرة من الهواتف مسبقًا كإجراء احترازي تحسبًا لأي تغييرات مفاجئة في السياسات الجمركية، بحسب محللي “كاناليس”.
وقد تضاعف حجم الهواتف المُصنّعة في الهند أكثر من ثلاث مرات مقارنة بالعام الماضي، في حين تراجعت شحنات “آيفون” إلى الولايات المتحدة بنسبة 11%، نتيجة تغير نمط الشحن وزيادة الكميات المُصدّرة مبكرًا خلال العام.
وأشار رونار بيورهوفدي، كبير المحللين في “كاناليس”، إلى أن “أبل” قامت ببناء مخزونها بنهاية الربع الأول وحافظت عليه في الربع الثاني، إلا أن السوق لم تسجّل نموًا ملحوظًا، إذ لم تتجاوز الزيادة نسبة 1%، ما يعكس ضعف الطلب في ظل ضغوط اقتصادية متزايدة.
ويأتي هذا التحول في إطار مساعي “أبل” وشركات تكنولوجيا أخرى لتقليل اعتمادها على الصين، ونقل جزء من عملياتها إلى دول مثل الهند وفيتنام، لتفادي التوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية المرتفعة. ومع ذلك، ما تزال الغالبية العظمى من هواتف “آيفون” تُنتج داخل الصين، فيما لا تمتلك “أبل” حتى الآن منشآت تصنيع للهواتف الذكية في الولايات المتحدة، رغم تعهدها بضخ استثمارات ضخمة في الاقتصاد الأميركي خلال السنوات المقبلة.