الزراعة تحسم الجدل بشأن مرض اللسان الأزرق في اغنام العراق
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أعلنت دائرة البيطرة في وزارة الزراعة، اليوم الأحد، القضاء على مرض (اللسان الأزرق)، وفيما أوضحت بشأن قرار الصين حظر استيراد اللحوم من العراق، أكدت أنه لا يوجد أي استيراد أو تصدير للحوم بين البلدين.
وقال مدير الدائرة، ثامر حبيب حمزة الخفاجي، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "مرض (اللسان الأزرق) ظهر منذ منتصف شهر تشرين الثاني من العام الماضي 2023، حيث تم تشكيل لجنة للسيطرة على المرض، كما أرسلنا لجنة من العاصمة بغداد مختصة في الوبائيات والصحة الحيوانية لمواقع الإصابة بالمرض، وأخذت عينات إلى المختبرات للتحقق من المرض".
وأكد الخفاجي، "القضاء على مرض (اللسان الأزرق)"، مشيراً إلى أنه "خلال شهر كانون الثاني، لم يسجل العراق أي إصابات بالمرض".
وعن قرار الصين حظر استيراد اللحوم من العراق بسبب مرض (اللسان الأزرق)، أوضح مدير عام دائر البيطرة، أن "الصين اتخذت موقفها بعد أن ثبت العراق بموقع منظمة الصحة تسجيله بؤرا لمرض (اللسان الأزرق) في أراضيه" مؤكداً أنه "لا يوجد أي استيراد أو تصدير للحوم مع الصين".
وبين، أن "مرض (اللسان الأزرق) غير معد ولا ينتقل للبشر، وإنما يصيب المواشي كالأغنام والأبقار الجاموس والماعز، حيث إن أساس المرض (فيروس) تنقله حشرة".
يتبع..
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: اللسان الأزرق
إقرأ أيضاً:
جامد ومبيلعبش ليه؟ ..خالد الغندور يثير الجدل بشأن نجم الأهلي
طرح الاعلامي سيف زاهر سؤالا للإعلامي نجم الزمالك السابق خالد الغندور بشأن أفضل حراس مرمي في الوقت الحالي.
وقال سيف زاهر لـ الغندور خلال برنامج «ملعب أون» المذاع على «أون سبورت»: «رتبلي حراس المرمى من حيث الأفضل، محمد الشناوي - أحمد الشناوي - محمود جاد - محمد صبحي - محمد عواد - مصطفى شوبير».
ورد خالد الغندور قائلا : «بالنسبالي أنا محمد الشناوي ثم صبحي، بس السؤال هنا انت حاططلي مصطفى شوبير ليه؟ هو بيلعب؟، شوبير بقاله 6 شهور ملعبش».
وتابع سيف زاهر: «مصطفى شوبير حارس كبير، ثم انت اخترت محمد صبحي رقم 2 وهو لعب ماتشين، تقدر تقولي صبحي لعب كام ماتش».
وأشار خالد الغندور: «جامد طب مبيلعبش ليه؟ مقدرش أقيم لاعب وهو بيلعب، انا عارف إن الشناوي بقاله 3 أو 4 شهور هو الأساسي في الأهلي، مصطفى شوبير كان أحسن حارس في إفريقيا لما كان بيلعب، ولكن بقاله 6 شهور قاعد على الدكة».