عرض برنامج "العالم شرقا"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، وتقدمه الإعلامية منى شكر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: "وسط ظروف اقتصادية وسياسية صعبة تفاصيل المنافسة في الانتخابات البرلمانية الباكستانية".

وأشار التقرير التلفزيوني إلى أن الانتخابات البرلمانية الباكستانية في موعدها الخميس المقبل باختيار أعضاء المجلس الوطني وبرلمانات الأقاليم، وينص الدستور الباكستاني على أن الحزب الذي يملك الأغلبية في البرلمان المنتخب يشكل الحكومة، وتنتخب برلمانات الأقاليم رؤساء الوزراء في حكومة الأقاليم لخمس سنوات.

وأوضح التقرير أن من أبرز الأحزاب التي تخوض هذه الانتخابات، هو حزب "الرابطة الإسلامية" بزعامة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف، وحزب "الشعب" بزعامة بيلاوال بوتو زارداري، نجل رئيس الوزراء السابقة بينظير بوتو والرئيس السابق آصف علي زرداري، إضافة إلى حزب "حركة إنصاف" بزعامة رئيس الوزراء السابق عمران خان.

وتابع التقرير: "قبيل الانتخابات خرج رئيس الوزراء السابق عمران خان من سباق الانتخابات بعد الحكم عليه بالسجن لمدة 14 عاما بالإضافة إلى صدور حكم قضائي بسحب الرمز الانتخابي التقليدي مضرب الكريكت من حزبه".

الديون الخارجية

وواصل التقرير: "الانتخابات تأتي وسط ظروف سياسية واقتصادية وأمنية صعبة تواجهها باكستان خاصة مع ازدياد أزمة الديون الخارجية، والتي تبلغ 140 مليار دولار، وارتفاع معدلات التضخم في البلاد".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ارتفاع معدلات التضخم الديون الخارجية القاهرة الإخبارية انتخابات البرلمان رئيس الوزراء السابق عمران خان رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

عمران تنتقد خوري لعدم محاولتها التطرق لمشروع الدستور والتعرف على ما يتضمنه

ليبيا – توقعت عضو الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور نادية عمران، عدم استجابة المفوضية لإجراء الاستفتاء على الدستور.

عمران رأت في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط” أن أعضاء المفوضية، ومجلسي النواب والدولة والبعثة الأممية يعرقلون هذه الخطوة، مبرزةً أن إجراء الاستفتاء قد يكون الحل الرئيسي لإنهاء حالة الجمود والإخفاقات المتكررة في معالجة الأزمة السياسية للبلاد، كما أنه يُمهد لإجراء الانتخابات العامة.

وتسائلت “لماذا لا يحاولون تجربة خيار الاستفتاء على مشروع الدستور، الذي إذا ما تمت الموافقة عليه فإنه قد يوفر لليبيين آلية تحظى بالشرعية، وتمهد لإجراء الانتخابات العامة وفقاً لقواعد سليمة ومتوافق عليها، بعد تحديد معالم الدولة ومفاصلها”.

ولفتت إلى أن إجراء الانتخابات حينذاك سينتج عنه تشكيل حكومة قوية موحدة بعموم البلاد، وتنتهي بذلك حالة الانقسام الحكومي والمؤسسي الراهنة.

وانتقدت في المقابل توجه ستيفاني خوري، كسابقيها من المبعوثين الأمميين، لإجراء مفاوضات مع القوى الفاعلة بالبلاد، دون محاولة التطرق لمشروع الدستور للتعرف على ما يتضمنه، وفق قولها.

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء كندا يوسع التحقيق في مزاعم التدخلات الأجنبية في الانتخابات
  • محمد بن راشد: تكليف وزارة المالية تمثيل الإمارات بمجموعة البريكس
  • فوز اليمين المتطرف الإيطالي بزعامة ميلوني في الانتخابات الأوروبية
  • وفد نيبالي يغادر إلى الهند لحضور حفل أداء اليمين الدستوري لرئيس الوزراء
  • رويترز: حزب رئيسة الوزراء الإيطالية يحصد أكبر عدد من الأصوات في الانتخابات البرلمانية الأوروبية
  • رئيس "حماية المنافسة": نعمل على خلق بيئة اقتصادية داعمة وجاذبة للاستثمارات لتعود بالنفع على المواطن
  • القائمة النهائية لمرشحي الانتخابات الرئاسية في ايران
  • رئيس حماية المنافسة: نعمل على خلق بيئة اقتصادية داعمة وجاذبة للاستثمارات
  • عمران تنتقد خوري لعدم محاولتها التطرق لمشروع الدستور والتعرف على ما يتضمنه
  • الانتخابات تنتهي اليوم.. البرلمان الأوروبي إلى اليمين در