الخريف يبحث تطوير التعاون مع رئيسي شركتي «إيرباص» و«بوينغ»
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
اجتمع وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر بن إبراهيم الخريف، مع الرئيس التنفيذي لشركة "إيرباص للطائرات الهليكوبتر- airbus Helicopters"، ورئيس شركة "بوينغ وبوينغ السعودية العالمية – Boeing and Global Saudi Boeing"، على هامش معرض الدفاع العالمي 2024 المقام في الرياض.
وتناول لقاء وزير الصناعة والثروة المعدنية مع الجانبين، تطوير التعاون بين المملكة والشركتين في صناعة الطيران.
وتعد صناعة الطيران إحدى القطاعات الفرعية في الإستراتيجية الوطنية للصناعة، وسيعود تطوير قطاع صناعة الطيران بمنافع عديدة على المملكة، إذ يتيح تطوير قاعدة من مصنعي الخدمات ومقدميها، كالصيانة والإصلاح والتشغيل بصورة أساسية.
معالي وزير #الصناعة_والثروة_المعدنية أ. بندر الخريّف، يجتمع مع الرئيس التنفيذي لشركة airbus Helicopters، ورئيس شركة Boeing and Global Saudi Boeing، بحضور معالي نائب الوزير لشؤون الصناعة م. خليل بن سلمه، في #معرض_الدفاع_العالمي 2024. pic.twitter.com/iCnvQyVkmt
— وزارة الصناعة والثروة المعدنية (@mimgov) February 4, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: إيرباص وزير الصناعة والثروة المعدنية بوينغ الصناعة والثروة المعدنیة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تتهم روسيا بتهديد الطيران والتدخل في الانتخابات
اتهمت ألمانيا روسيا، الجمعة، بتنفيذ هجمات سيبرانية استهدفت نظام حركة الملاحة الجوية في صيف 2024، والانتخابات التشريعية قبل أشهر، واستدعت السفير الروسي في برلين احتجاجا على ذلك.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية في مؤتمر صحافي دوري إن "جهاز الاستخبارات العسكرية الروسي مسؤول عن هذا الهجوم" الذي نفذ في أغسطس من عام 2024، و"حاولت روسيا عبر حملة "ستورم 1516" التأثير في الانتخابات" التي جرت في فبراير الماضي.
وأوضح المتحدث أن "روسيا تهدد أمن ألمانيا ليس فقط عبر حربها العدوانية ضد أوكرانيا، بل أيضا هنا داخل ألمانيا"، مضيفا أن "برلين ستتخذ، بتنسيق مع شركائها الأوروبيين، سلسلة من الإجراءات المضادة ضد روسيا".
وأوضحت صحيفة "بيلد" الألمانية أن السلطات ربطت الهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له الملاحة الجوية في عدد من مطارات البلاد، في أغسطس 2024، بمجموعة قراصنة معروفة باسم "فانسي بير" APT28، محملة مسؤولية ذلك لجهاز الاستخبارات الروسي.
تعرضت إدارة الملاحة الجوية الألمانية "دي إف إي" لهجوم سيبراني، وتمكن المتسللون من اختراق البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات الإدارية للإدارة.
وتركز الحملة المعروفة باسم "ستورم 1516"، التي يعتقد أنها بدأت في 2024، على التأثير في الانتخابات الغربية، وقد استهدفت قبيل الانتخابات البرلمانية في ألمانيا مرشح حزب الخضر روبرت هابيك، ومرشح الاتحاد المسيحي آنذاك والمستشار الحالي فريدريش ميرتس، وفقا للصحيفة.
وقبل يومين من الانتخابات في 23 فبراير 2025، أعلنت الحكومة الألمانية أن أجهزة الأمن رصدت مؤشرات على وجود فيديوهات مزيفة تروج لاتهامات بحدوث تلاعب في بطاقات الاقتراع.