بأيد وطنية.. السعودية تكشف عن إنجاز في عالم الطائرات النفاثة (صور)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
دشن وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، آخر طائرة نفاثة متقدمة من طراز "هوك تي 165" تم تجميعها وتصنيع أجزاء منها في السعودية بأيد وطنية بشكل كامل.
إقرأ المزيدوبمشاركة 25 شركة محلية، صنعت أكثر من 3114 قطعة داخل وخارج الطائرة، في إنجاز يعد الأول من نوعه في مجال تجميع الطائرات العسكرية النفاثة في السعودية.
وكرم بن سلمان المشاركين في برنامج تجميع الطائرات، الذين وصلت نسبتهم عند العمل على آخر طائرات المشروع نحو 99 %، قبل أن يوقع على الطائرة، ويتسلم هدية تذكارية من الرئيس التنفيذي للبرنامج السعودي البريطاني للتعاون الدفاعي بهذه المناسبة.
بعد ذلك، دون بن سلمان كلمة في سجل الزيارات الرسمي لفريق الصقور السعودية، بمناسبة اليوبيل الفضي للفريق، ومرور 25 عاما على تأسيسه.
كما سررت بتدشين الهوية الجديدة لطائرات فريق الصقور السعودية بمناسبة مرور ٢٥ عاماً على تأسيسه، متمنيًا لهم مواصلة نجاحاتهم المستمرة من خلال عروضهم الجوية في مشاركاتهم المحلية والدولية. pic.twitter.com/fjOa6cTURx
— Khalid bin Salman خالد بن سلمان (@kbsalsaud) February 4, 2024المصدر: واس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: طائرات حربية بن سلمان
إقرأ أيضاً:
لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! (فيديو)
#سواليف
حاول #راكب مضطرب فتح #باب_الطوارئ أثناء رحلة لطائرة تابعة لخطوط “آل نيبون” اليابانية متجهة من #طوكيو إلى #هيوستن، ما أجبر الطاقم على تغيير مسار الرحلة إلى #مطار_سياتل الأمريكي.
لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! pic.twitter.com/QWIsVdId3j
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 25, 2025ووفقا لشهود عيان، قام الرجل، الذي لم تكشف هويته، بمحاولته المفاجئة بعد تسع ساعات من إقلاع #الطائرة، بينما كان معظم #الركاب نائمين.
مقالات ذات صلة السعودية.. ضبط آلاف المخالفين في حملات أمنية قبيل موسم الحج 2025/05/25وعلى الفور، تصدى له رجلان من المحاربين القدامى، بمساعدة مضيفات الطيران، حيث تم إسقاطه وإخضاعه قبل تقييده في مقعده.
وذكرت الراكبة آشلي، التي كانت على متن الرحلة، أن الرجل بدا في البداية وكأنه يعاني من وعكة صحية، لكنه فجأة اتجه نحو باب الطوارئ في محاولة لفتحه. وقالت إن الرجلين اللذين احتويا الموقف تصرفا بهدوء واحترافية، حيث أوضح أحدهما أنه خدم سابقا في البحرية، بينما كان الآخر عسكريا مخضرما.
وبعد احتواء الموقف، اضطر طاقم القيادة إلى تحويل مسار الطائرة إلى سياتل، حيث هبطت بعد 45 دقيقة من الحادث. وعقب الهبوط، تصرف راكب آخر بشكل غريب، مما زاد من توتر الركاب، وفقا لآشلي، التي أعربت عن صدمتها من الواقعة، قائلة إنها لن تجلس مجددا بجوار مخارج الطوارئ.