وكيل «صحة الشرقية» يتفقد سير العمل في المجمع الطبي بقرية سعود
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
تفقد الدكتور هشام شوقي مسعود، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، المجمع الطبي بقرية سعود التابع للإدارة الصحية بالحسينية، لمتابعة انتظام سير العمل به، بعد فرشه وتجهيزه بالتجهيزات الطبية وغير الطبية اللازمة، وتشغيله تجريبيا لتقديم الخدمة الصحية للمواطنين، بعد الانتهاء من الأعمال الإنشائية والتشطيبات اللازمة له ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة، لخدمة المرضى والمواطنين بمركز ومدينة الحسينية.
كما تفقد وكيل وزارة الصحة الأقسام المختلفة بالمجمع الطبي، وتابع الخدمات الطبية المقدمة للمرضى بعيادة طب الأسنان، وقام بمناظرة سجلات التردد عليها، حيث بلغ متوسط التردد اليومي 25 حالة، وتم التأكد من توافر المستلزمات الطبية اللازمة للعمل، كما تابع استكمال ملفات طب الأسرة الخاصة بأهالي قرية سعود وتوابعها، والبالغ عددهم 9022 أسرة، مؤكدا أهمية سرعة استكمال ملفات طب الأسرة بالمجمع.
التجهيزات الطبية الحديثةوأشاد الدكتور هشام مسعود بالأعمال الإنشائية والتشطيبات النهائية للمجمع الطبي بسعود، الذي يتكون من 3 طوابق لتقديم الخدمات الطبية المختلفة، لعدد 45110 نسمة من أهالي القرية، كما أثنى على التجهيزات الطبية الحديثة التي تم دعمها للمجمع من قبل وزارة الصحة والسكان، من أجهزة الأشعة التلفزيونية والعادية وأجهزة المعامل والتعقيم وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الصحة مركز طبي سعود
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة التربية يلتقي مراقب تعليم ترهونة لبحث سير الامتحانات والملفات الإدارية
عقد وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون المراقبات بحكومة الوحدة الوطنية الدكتور محسن الكبير، اجتماعًا ظهر اليوم في مكتبه مع مراقب التربية والتعليم ببلدية ترهونة خالد الكبير.
وجرى خلال اللقاء استعراض سير امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي، إلى جانب مناقشة ملف الملاكات الوظيفية، وعدد من الإجراءات الإدارية والمالية ذات الصلة بسير العمل داخل المراقبة، بما يسهم في تحسين الأداء ورفع جودة الخدمات التعليمية المقدمة في البلدية.
ويأتي اللقاء في ظل أجواء امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي، وهي من المحطات الأساسية في تقييم مستوى المنظومة التعليمية في ليبيا، خاصة في ظل التحديات الإدارية واللوجستية التي تواجهها البلديات والمراقبات التعليمية في مختلف مناطق البلاد.
وبلدية ترهونة، التي شهدت في السنوات الأخيرة اضطرابات أمنية واجتماعية، تسعى اليوم إلى ترسيخ الاستقرار وتحسين مستوى الخدمات العامة، وعلى رأسها التعليم.