بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم (1)
الفَناء الكيزاني:ضربني بكى سبقني إشتكي بيدهم لا بيد غيرهم يستثيرون
عش الدبابير من حولهم ويرددون للعالم أجمع أنكم تحت جزمتي لا تزالون
ياللجهالة يا للغباء المتأصل .. !! .
الفناء الكيزاني:ضربني بكى سبقني إشتكى العودة إلى إيران والعهد مصون
وحربها مع العالم مشتعلة ويرددون للعالم أجمع أنكم تحت جزمتي لا تزالون
يا للجهالة ياللغباء المتأصل .

.!! .
(عجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم ( 2 )
د/حمدوك : مع زينب البدوي-BBC تحدث كرجل دولة ثوري ناجح ساهم
في إنهاضها .
د/حمدوك : مع زينب البدوي-BBC تحدث كرجل ثورة وتناسى أنه ساهم
في إجهاضها .
د/حمدوك : مع زينب البدوي-BBC تحدث كرجل ثورة ولم يقل كيف ساهم
في إجهاضها .
د/حمدوك : تحدث ووضع بيض الثورة في سلة البرهان وحميدتي ليساهم
في إجهاضها .
(عجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم (3)
الإسلاموكوز : الثورة تقول أنهم لم يستحوا ويعتذروا عن ثلاثينيتة الحرب
التي شنوها على شعبنا ولم يتوقف تآمرهم علينا برغم إشعالهم هذه الحرب
حتى يزيلوا الثورة وشعبنا من الجذور .
الإسلاموكوز : الثورة تقول أن بعض أطرافكم يعلنون أن لن تتوقف الحرب
إلا إذا إعتذرنا لهم ولن يسامحونا إلا إذا توَّقف تآمرنا عليهم ليوقفوا الحرب
حتى لايزيلوا الثورة وشعبنا من الجذور .
(عجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم ( 4)
4/سبتمبر 2021م
د/حمدوك : المبادرات ليست تعميم .
المبادرات ليست تعتيم .
د/حمدوك : تجاهلت رأي سكة السلامة .
وأنحزت لرأي سكة الندامة .
د/حمدوك : تجاهلت رأي كتلة التغيير .
وأنحزت لرأي كتلة التبرير .
د/حمدوك : تجاهلت الكتلة التاريخية .
إنحزت لرأي الكتلة البربرية .
د/حمدوك : تجاهلت دولتك المدنية .
وأنحزت للدولة العسكرية .
(عجبي ..!!)
***
كبسولة : رقم (5)
إذا كان لابد من د/حمدوك (يا تقدم) لمنحه فرصة ثالثة
أقول كما قلت له مرارأً :
د/حمدوك : كن بطل إفريقيا الثاني بعد مانديلا الأول .
د/حمدوك : لا تكن خائنها الثاني بعد تشومبي الأول .
***
كبسولة : رقم (6)
بتاريخ 17 يناير 2023م
الإسلاميون : إفتعلوا حرب كرامة الأديان ليجهضوا ثورة أكتوبر .
الإسلاميون : إفتعلوا حرب كرامة الأوطان ليجهضوا ثورة ديسمبر .
وعجبي .. !!)
***
بتاريخ 5/فبراير/ ٢٠٢٢م
كبسولة : رقم (7)
اللاعب الغائب : اللعب بالمكشوف وجلب الفلول
للإبدال والحلول في طريقه إلى الخُسُوفْ .
اللاعب الغائب : اللعب بالمكشوف أيها الفلول
للإبدال والحلول في طريقه إلى الكُسُوفْ .
(عجبي .. !!)
***
كبسولة : رقم (8)
14/يناير 2019م
"تفاءلوا بالثورة .."تنتصر"

omeralhiwaig441@gmail.com
/////////////////////  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: د حمدوک

إقرأ أيضاً:

كلية الحقوق السويسي تناقش الدولة الاجتماعية.. المرجعيات السياسات والرهانات

انطلقت صباح اليوم بكلية العلوم القانونية والاقتصادية السويسي بالرباط، ندوة حول « الدولة الاجتماعية: المرجعيات السياسات والرهانات »، بمشاركة العديد من الأساتذة والاكاديميين والطلبة.

وقال عبد الجبار الراشدي كاتب الدولة المكلف بالادماج الاجتماعي، إن أزمة كوفيد أعادت صياغة مفاهيم اقتصادية كانت يقينية، وساهمت في تعزيز الدولة الاجتماعية مشيرا الى الخطاب الملكي الذي طرح سؤال إعادة توزيع الثروة،
من هنا يقول كاتب الدولة جاء التفكير في الدولة الإجتماعية من منطلق تعزيز السيادة على عدة مستويات سواء تعلق الأمر بالغذاء والدولء أو الطاقة أو غيره.
وأشار إلى مشاريع تعميم التغطية الصحية والدعم المالي المباشر، وإصلاح التعليم ومدرسة الريادة، ودعم الأشخاص في وضعية إعاقة.

من جهته تحدث عمر حنيش، نائب رئيس جامعة محمد الخامس ومدير المركز متعددة التخصصات في البحث في حسن الأداء والتنافسية عن كون المشروع يعد ورشا يعيد الاعتبار للدولة الحامية للحقوق الاجتماعية، ودورها في محاربة الفقر والهشاشة وتحقيق النمو المستدام، وتوزيع الثروة والفرص، وإعادة هيكلة العلاقة بين الدولة والمواطن.

ومن هنا دعا الجامعة الى تجاوز دورها التقليدي، إلى لعب دور شريك في وضع السياسات.

من جهته قال عز الدين غفران، عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية السويسي، إن
الدولة الاجتماعية أصبحت موضوعا راهنا بعد أزمة كوفيد، وتراجع منسوب الثقة في الحلول الليبرالية وظهور الأزمات الاقتصادية وظهور الهشاشة.
مشيرا إلى أن مشروع الدولة الاجتماعية يواجه إكراه التنمية الاقتصادية وتحقيق العدالة، واوضح أن ذلك يرتبط بتعزيز مكانة الطبقة المتوسطة نظرا لمكانتها الاقتصادية.

من جهته تحدث عبد الصادق السعيدي، عضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي، رئيس لجنة الجهوية المتقدمة والتنمية الترابية بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي بالنيابة عن عبد القادر عمارة رئيس المجلس، عن اكراهات تواجه مشاريع الدولة الاجتماعية وخاصة التغطية الصحية
حيث أشار إلى أنه لا يزال حوالي 8 ملايين من المواطنات والمواطنين خارج دائرة الاستفادة من التأمين الاجباري الأساسي عن المرض، إما لعدم تسجيلهم في منظومة التأمين (تقريبا 5 ملايين)، أو لِوجودهم، حتى وإن كانوا مسجلين، في وضعية « الحقوق المغلقة » (droits fermés) (3,5 مليون).
واوضح أن نسبة المصاريف التي يتحملها المُؤمَّنون مباشرة ما تزال مرتفعة، بحيث قد تصل إلى 50 في المائة من إجمالي المصاريف الصحية.

كلمات دلالية الدولة الإجتماعية

مقالات مشابهة

  • الحكومة الإسبانية اليسارية في عين العاصفة
  • حمدوك: على طرفي الحرب الاحتكام إلى صوت الحكمة للحفاظ على السودان
  • الاقتصاد العراقي يواجه العاصفة.. وصندوق النقد يقرع الجرس الأخير
  • القمة تواكب العاصفة.. 5 أندية تنجح في الإبتعاد عن موجة التغير الفني وتنافس الكبار
  • السلامي تحدث عن أهمية المرحلة المقبلة لبلوغ مونديال 2026( تفاصيل )
  • الرئاسة السورية تكذّب تصريحات سفير أميركي سابق عن الشرع
  • (حمدوك) لم يكن خبيرا اقتصاديا
  • كلية الحقوق السويسي تناقش الدولة الاجتماعية.. المرجعيات السياسات والرهانات
  • أحمد موسى: الرئيس اللبناني تحدث عن التاريخ والحضارة المصرية مؤكداً أن مصر أم الدنيا
  • استعراض منظومة الحماية الاجتماعية بجامعة السلطان قابوس