نقيب المهن التمثيلية السابق يحتفل مع نجلته بتوقيع كتاب "لماذا أشرف زكي؟"
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
وقع أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية ، رئيس اكاديمية الفنون واتحاد الفنانين العرب السابق ، كتابه " لماذا .. أشرف زكى " للكاتب الصحفى هانى سامى الصادر عن دار النخبة وذلك وسط حضور كثيف فى آخر ايام معرض القاهرة الدولى للكتاب
يوثق الكاتب شهادته الموثقة فى كثير من المحطات الهامة فى حياة الفنان أشرف زكى عبر عدة فصول ، أبرزها بعنوان " الرحلة " ، والذى يكشف فيه الكاتب عن جوانب خفية لزكى ، ابرزها وفاته فى الطفولة وعودته للحياة خلال دقائق ، وكذلك كيف كانت رحلة الرجل من المعاناة وان الطريق لم يكن مفروشاً بالورود ويعترف اشرف زكى فى هذا الفصل باصحاب الفضل عليه وابرزهم المخرج الراحل اسماعيل عبد الحافظ الذى كان وأسرته يقدموا كل الدعم له فى بداية حياته،ولم يخجل من ذكر أن المخرج الراحل وزوجته كانا يمداه ببعض قطع الاثاث فى بداية زواجه من الفنانة روجينا ، وعلى المستوى الاكاديمى تحدث أشرف زكى عن دور استاذه الراحل سعد أردش فى رحلته وكيف تمكن اشرف زكى ان يكون نقيباً للممثلين حينما رأى هزيمة استاذه أمام حمدى غيث فى المنافسة على منصب النقيب
وفى فصل " طوفان 25 يناير " يقدم الكاتب شهادته حول تعرض الدكتور أشرف زكى للخذلان والنكران بل والغدر ممن جمعهم به " عيش وملح " وفى بيته اثناء بما أسماه أحداث يناير وكيف قدمت ضده بلاغات تخطت الخمسين حصل فيها جميعا على براءة لذمته المالية
417425869_935909847976652_7516470193038673255_n 417599364_752924280230034_5118004148138587051_n 418057440_921150726185050_4926545795391030203_n.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اشرف زكى أشرف زکى
إقرأ أيضاً:
توقعات سوق العمل لعام 2030 .. مهن مطلوبة ووظائف في طريقها للاختفاء
تتسارع موجات التحول الرقمي ، إلا أنه بالرغم من ذلك هناك الكثير من المهن في طريقها للاختفاء فيعد هذا هو التحدي الذي يواجهه الكثر من العمال اليوم فلن تتطلب وظائف الغد مهارات جديدة فحسب، بل تتطلب عقلية جديدة أيضا في ظل تطور الاقتصاد واعتماده على أدوات الذكاء الاصطناعي.
وفقا لمجلة "forbes "يقول فريدريك ميسكاوي، نائب رئيس شركة سي جي آي، وهي شركة استشارات في مجال تكنولوجيا المعلومات والأعمال: “للاستعداد لوظائف لم تُخلق بعد، يجب على الأفراد تعزيز المرونة والقدرة على التكيف السريع والفضول ”ويضيف: "في مستقبلٍ مدفوعٍ بالذكاء الاصطناعي والروبوتات، لن يتسارع التغيير فحسب، بل يتفاقم".
بحلول عام 2030، تختفي 92 مليون وظيفة، لكن ستظهر 170 مليون وظيفة جديدة، وفقًا لتقرير مستقبل الوظائف لعام 2025 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي . ويمثل ذلك مكسبًا صافيًا قدره 78 مليون وظيفة، لكن أكثر من نصف عمال اليوم يحتاجون إلى التأقلم للحفاظ على فرص عملهم.
تؤدي الذكاء الاصطناعي والأتمتة وتحولات المناخ إلى تحويل الصناعات، مما يخلق طلبًا على الأدوار التي لم تكن موجودة قبل عقد من الزمان.
من الرعاية الصحية والطاقة المتجددة إلى الإشراف على الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، يدخل سوق العمل عصرًا جديدًا. ستختفي بعض المهن، بينما تتطور أخرى، وستولد مهن جديدة تمامًا. ووفقًا للمنتدى الاقتصادي العالمي، من المتوقع أن تشهد قطاعات الرعاية الصحية والتعليم والاستدامة توسعًا كبيرًا بحلول عام 2030، بينما تستمر وظائف الدعم الإداري وتجارة التجزئة وخدمة العملاء في التراجع البطيء.
وفقًا لتحليل أجراه مكتب إحصاءات العمل ، فإن اتجاهات العمل الناشئة خلال السنوات القليلة المقبلة هي المهن التي تتطلب التفكير النقدي والتنوع والإتقان التقني. في الوقت نفسه، تتلاشى الأدوار القائمة على المهام بشكل مطرد.
تُعدّ الرعاية الصحية مجال نمو رئيسي آخر، حيث من المتوقع أن تزيد وظائف مثل الممرضين والممرضات ومساعدي الأطباء بأكثر من 25%.