علق وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مساء اليوم الاربعاء 7 فبراير 2024 ، على رد حركة حماس على اتفاق الإطار الذي نتج عن اجتماع باريس بشأن وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ صفقة تبادل اسرى.

وقال بلينكن في مؤتمر صحفي :" هناك أمور لم يتم قبولها في رد حماس على المقترح ، إلا أنه يخلق مجالات للتوصل الى اتفاق".

أبرز ما جاء في مؤتمر بلينكن حول الوضع في غزة

هذه زيارتي الخامسة للمنطقة للتشاور مع الشركاء من أجل إطلاق جميع الأسرى المتبقين

هناك أمور لم يتم قبولها في رد حماس على المقترح

هناك أمور غير مشجعة في رد حماس

 رد حماس يوجد مجالا للتوصل إلى اتفاق

ناقشت مع الحكومة الإسرائيلية رد حماس على المقترحات وهناك مساحة للتوصل إلى اتفاق

هناك مئات الآلاف يعانون من المجاعة في غزة ولا يزال القتل مستمرا

أكدت أكثر من مرة على ضرورة حماية المدنيين خلال المعارك في غزة والدفع بمزيد من المساعدات

الولايات المتحدة هي أكثر دولة قدمت مساعدات للشعب الفلسطيني

نجري عملية تقييم في شمالي غزة بهدف إدخال مزيد من المساعدات

على إسرائيل السماح بإدخال مزيد من المساعدات إلى غزة

أبلغت قادة إسرائيل بأن العدد اليومي للقتلى والجرحى في غزة لا يزال مرتفعا للغاية

العائلات في قطاع غزة تعتمد على المساعدات وهي كعائلاتنا تجمعنا معها الإنسانية

تحدثت مع السلطة الفلسطينية عن أهمية إصلاح نفسها قبل الإعلان عن أي خطوات مستقبلية

أبديت لنتنياهو قلقي بشأن تصريحات لوزرائه قد تؤثر على الأمن في إسرائيل

 امتهان إنسانية الإسرائيليين في 7 أكتوبر لا يمكن أن يكون مبررا لامتهان إنسانية الآخرين

إيران ووكلاؤها يواصلون تصعيد الأوضاع وتوسيع دائرة العنف في المنطقة وسنواصل الدفاع عن مصالحنا

عازمون على السعي للتوصل إلى سلام عادل ودائم وتحقيق الأمن للمنطقة بأكملها عبر مسار دبلوماسي

 إسرائيل عليها مسؤولية للحفاظ على المدنيين وأي حملة عسكرية تحتاج لإدراك ذلك وهذا ينطبق على رفح

 قلقون جدا بشأن الاتهامات الموجهة لعدد من موظفي الأونروا بمشاركتهم في هجمات السابع من أكتوبر

 يجب الحفاظ على عمل وكالة الأونروا

ينبغي استمرار وتكثيف المساعدات الإنسانية إلى غزة

 

 

 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: حماس على رد حماس فی غزة

إقرأ أيضاً:

حماس توافق على مبادلة 9 رهائن بهدنة 60 يومًا و300 أسير فلسطيني

في تطور جديد ضمن الجهود المبذولة لتهدئة النزاع المستمر في قطاع غزة، أفادت تقارير إعلامية بأن حركة حماس قد وافقت على إطلاق سراح ما بين سبعة وتسعة رهائن إسرائيليين، وذلك مقابل هدنة مؤقتة تمتد لمدة 60 يومًا، بالإضافة إلى إطلاق سراح 300 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. 

ونقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤول بارز في حماس تأكيده على هذا العرض، مشيرًا إلى أن الحركة تسعى من خلاله إلى تحقيق تقدم في المفاوضات الجارية.

ويأتي هذا العرض في وقت تشهد فيه غزة تصعيدًا عسكريًا كبيرًا من قبل القوات الإسرائيلية، التي أعلنت عن بدء عملية برية واسعة النطاق تحت اسم "عجلات جدعون"، تستهدف مواقع حماس في شمال وجنوب القطاع. 

وأسفرت هذه العملية عن مقتل أكثر من 130 فلسطينيًا خلال ليلة واحدة، وفقًا لما ذكرته وزارة الصحة في غزة، مما يرفع إجمالي عدد القتلى منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023 إلى أكثر من 53,000 شخص.

يديعوت أحرونوت: لا خيار لإسرائيل إلا التفاوض مع حماس لإعادة الرهائنحماس ترحب بمخرجات قمة بغداد وتدعو لترجمتها إلى خطوات عملية لوقف العدوان

وفي ظل هذه التطورات، تتواصل المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس في العاصمة القطرية الدوحة، بمشاركة وسطاء من الولايات المتحدة وقطر ومصر. وتهدف هذه المفاوضات إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، حيث تُطرح مقترحات تشمل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين مقابل 250 أسيرًا فلسطينيًا وهدنة تتراوح بين 6 إلى 8 أسابيع. إلا أن التقدم في هذه المفاوضات لا يزال محدودًا، مع تمسك كل طرف بشروطه الخاصة.

ومن جانبها، نفت مصادر إسرائيلية صحة التقارير التي تفيد بموافقة حماس على العرض المذكور، ووصفتها بأنها "دعاية إعلامية" من قبل الحركة، مؤكدة أن "حماس لم توافق على أي شيء". في المقابل، تصر حماس على ضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة ورفع الحصار المفروض، كشرط أساسي لأي اتفاق محتمل.

وفي السياق ذاته، أشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى أن إسرائيل منفتحة على إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، شريطة تلبية شروط محددة، من بينها إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس. كما أكد على أن أي اتفاق يجب أن يضمن تفكيك البنية التحتية العسكرية لحماس وإنهاء الأعمال العدائية.

وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة تلعب دورًا محوريًا في هذه المفاوضات، حيث دعا المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، كلا الطرفين إلى قبول العرض المحدث لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، بهدف تخفيف حدة النزاع وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة.

وفي ظل استمرار العمليات العسكرية وتدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع، تتزايد الضغوط الدولية على جميع الأطراف للعودة إلى طاولة المفاوضات والتوصل إلى حل سلمي ينهي معاناة المدنيين ويحقق الاستقرار في المنطقة.

طباعة شارك حركة حماس رهائن إسرائيليين السجون الإسرائيلية إطلاق سراح 300 أسير قطاع غزة حماس عجلات جدعون وزارة الصحة في غزة القوات الإسرائيلية

مقالات مشابهة

  • بولر يشير إلى اتفاق وشيك بغزة
  • بولر يشير إلى اتفاق وشيك بغزة وويتكوف يؤكد دعم إسرائيل
  • المبعوث الأمريكي لشؤون الرهائن: إعادة المحتجزين بغزة شرط للتوصل إلى صفقة
  • إسرائيل تكشف طبيعة "أول شحنة مساعدات" تدخل غزة منذ 2 مارس
  • صحيفة "إسرائيل هيوم": استئناف المساعدات إلى غزة جزء من التفاهمات المتعلقة بالإفراج عن الرهينة عيدان ألكسندر
  • إسرائيل تسمح بإدخال الغذاء إلى غزة تحت مزاعم الحد من الجوع
  • إسرائيل تعلن السماح بدخول كمية أساسية من المساعدات الغذائية إلى غزة.. ومكتب نتنياهو يصدر بيانا
  • دروس موجعة من مفاوضات حماس وإسرائيل
  • إسرائيل تقرر استئناف إدخال المساعدات إلى غزة
  • حماس توافق على مبادلة 9 رهائن بهدنة 60 يومًا و300 أسير فلسطيني