زين العمر يثير الجدل بعد تهديد شقيقه علنا!
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
البوابة-أثار الفنان اللبناني زين العمر، موجة عارمة من الجدل على مواقع التواصل الاجنماعي، بعد نشره رسالة تهديد علنية إلى شقيقه، دون أن يكشف عن السبب أو المشكلة بينهما.
اقرأ ايضاًونشر العمر صورة لشقيقه (إيلي)، عبر حسابه في منصة (إكس)، مرفقًا إياها بحديث حول غدر الأقرباء، قائلا: (ما بتيجيك الضربة إلا من القريب! ما كنت متخايل يجي النهار وخيي يغدر فييّ.
وقد انهالت تكهنات الجمهور عن الأمر الذي دفع الفنان لكتابة هذا المنشور وتهديد شقيقه، فيما اعتقد بعضهم أن الأغنية الجديدة التي يستعد زين العمر لطرحها تتحدث عن غدر الأشقاء، وأراد الفنان اللبناني الترويج للأغنية بشكل غامض و مثير.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: زين العمر زین العمر
إقرأ أيضاً:
موقف محرج للوفد الرسمي اليمني لقمة بغداد يثير الجدل بالمنصات
فقد سافر 3 مسؤولين يمثلون السلطة المعترف بها دوليا في اليمن منذ أبريل/نيسان 2022، باسم مجلس القيادة الرئاسي، إلى بغداد للمشاركة في القمة العربية، وهم رئيس المجلس رشاد العليمي، وعضوا المجلس، عثمان مجلي وفرج البحسني.
وحاول المنظمون في مطار بغداد إبعاد عضوي مجلس القيادة عن رئيس المجلس، وبعد تدخل أحد المنظمين، استمرا بالسير إلى جانب رئيس المجلس في أثناء استقبال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين له.
وحسب مشاهد الاستقبال، قامت لجنة التنظيم بإيقاف العضوين مرة أخرى وأخرتهما قليلا، بينما مضى رئيس المجلس برفقة وزير الخارجية العراقي لمواصلة مراسم الاستقبال الرسمية.
ووصفت وسائل إعلام يمنية المشهد بالمحرج، ورجحت أن يكون حراس الأمن اعتقدوا أن عضوي مجلس القيادة ليسا سوى مرافقين لرئيس المجلس، وأنهما ليسا ضمن الوفد الرئاسي الرسمي لليمن.
ونشر الإعلام الرسمي اليمني مقطع فيديو لوصول الوفد إلى بغداد بعد حذف مشهد إبعاد عضوَي مجلس القيادة الرئاسي عن رئيس المجلس، لكن ذلك المشهد تسرب لوسائل إعلام أخرى.
كما تحول المشهد إلى حديث منصات التواصل في اليمن، حيث علق مغردون على ما جرى مع وفدهم الرئاسي في مطار بغداد، ورصدت بعض التعليقات حلقة (2025/5/18) من برنامج "شبكات".
إعلانفقد علق عبد الخالق قائلا: "يحتاج بعض أعضاء مجلس القيادة الرئاسي لدروس مكثفة في البروتوكولات المتبعة بدلا من إيقافهم بهذه الطريقة.. لماذا المزاحمة وإظهار أنفسهم بهذا الشكل وعدم الفهم للمراسيم المتبعة؟".
وقال سمير: "فشلت في إيجاد العبارة المناسبة للتعليق على ما حدث لقيادة الشرعية في مطار بغداد حين حاول ضباط الحرس العراقيون تغيير مسار نواب الرئيس باعتبارهم مرافقين له، فلكل دولة رئيس واحد.. شيء محرج كان يحب عليهم التنبه له وإطلاع الجانب العراقي قبل الوصول".
وتساءل حنيش: "ما الداعي أن يحضروا مع العليمي… زيادة من مصاريف وتكاليف على الفاضي".
أما مروان فغرّد قائلا: "هذا ليس إحراج للضيف، هذا إحراج للمضيف، العرب تكرم الضيف وإن كان بينهم وبينه ثأر.. كان يجب على الجانب العراقي إبلاغهم حين ترسل دعوات الاستضافة".
18/5/2025