الكشف عن أخطر مخطط حوثي أوقع بقيادات يمنية في الداخل والخارج ودفعهم للعمل لصالح المليشيات بدلا من الشرعية!
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكشف عن أخطر مخطط حوثي أوقع بقيادات يمنية في الداخل والخارج ودفعهم للعمل لصالح المليشيات بدلا من الشرعية!، كشف عميد عسكري ومحامي قانوني يمني، عن أخطر مخطط استخدمته جماعة الحوثي، للإيقاع بقيادات يمنية في الداخل والخارج، وتحويلها للعمل لصالح الجماعة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكشف عن أخطر مخطط حوثي أوقع بقيادات يمنية في الداخل والخارج ودفعهم للعمل لصالح المليشيات بدلا من الشرعية!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف عميد عسكري ومحامي قانوني يمني، عن أخطر مخطط استخدمته جماعة الحوثي، للإيقاع بقيادات يمنية في الداخل والخارج، وتحويلها للعمل لصالح الجماعة بدلا من الشرعية.
وقال المحامي محمد المسوري، إن زعيم المليشيات الانقلابية، عبدالملك الحوثي، كلف القيادي في الجماعة، محمد علي العماد، بإدارة "شبكة دعارة" لاستدراج بعض القيادات والشخصيات من مختلف المكونات في الداخل والخارج.
وأضاف أن "العماد نجح في استدراج مجموعة من هذه الشخصيات وتصويرهم، وأصبحت بعض قيادات الخارج تخدم الحوثي بسبب السيديهات". حسب تعبيره.
إلى ذلك، قال العميد الركن، محمد عبدالله الكميم، إنه استمع برفقة المحامي المسوري، لما وصفها بـ"شهادات مرعبة"، تؤكد أن العماد، بتكليف من عبدالملك الحوثي، "قائد المسيرة القرآنية"، شكل شبكات لا أخلاقية، للإيقاع بكثير من القيادات اليمنية في الداخل والخارج وانفقوا عليهن مبالغ مهولة وخيالية.
ًواضاف: "ذلك الانحطاط الاخلاقي لهذه المسيرة القذرة النتنة تظهر عفانتها كل يوم وأساليبها للايقاع بخصومها وهم المتلبسين لباس الدين والقرآن واحفاد النبي".
وتابع: "المزعج والمؤسف ان تلك الشبكة قد تكون نجحت بايقاع بعض تلك القيادات في مصيدتها وهذا يُفسر الكثير".
وكانت تقارير سابقة، كشفت عن استخدام الجماعة الحوثية، لشبكات الابتزاز الأخلاقي، للإيقاع بخصومها، وكذلك شركائها في الانقلاب، لضمان الإمساك بتلابيبهم ومنعهم عن الانشقاق عنها أو كشف جرائمها بحق الشعب والوطن.
كما كشفت عن ذلك، شهادات سابقة، لمعتقلات ناجيات من سجون الحوثيين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذّر من مخطط اقتلاع ممنهج يستهدف 33 تجمعاً بدوياً شرق المحافظة
حذّرت محافظة القدس من تصعيدٍ خطير تنفّذه قوات الاحتلال والمستوطنون ضد 33 تجمعاً بدوياً في محيط المحافظة، مؤكدة أن ما يحدث يشكّل حملة اقتلاع تدريجية تهدد الوجود الفلسطيني في المنطقة الشرقية ضمن مخطط استعماري واسع.
وأوضحت المحافظة في بيان اليوم الخميس أن هذه السياسات تُلحق آثاراً اجتماعية واقتصادية جسيمة بالعائلات البدوية، وتضعها أمام خطر التهجير القسري في انتهاك واضح للقانون الدولي الإنساني.
وأضافت أن التجمعات الممتدة بين مخماس شمالاً وواد النار جنوباً تتعرض لانتهاكات متصاعدة تشمل حرمان السكان من البنية التحتية والخدمات، والاستيلاء على الأراضي والممتلكات، إضافة إلى اعتداءات يومية من قبل المستوطنين مثل مهاجمة الأهالي، وقطع المياه، وسرقة المواشي، وإتلاف محاصيل القمح والشعير.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
بري: لا أحد يستطيع تهديد اللبنانيين مسؤول إسرائيلي: لا مستقبل لحماس في غزة والمنطقة ستكون منزوعة السلاحكما أشارت إلى أن 21 بؤرة رعوية استيطانية تُستخدم لخنق هذه التجمعات ومحاصرتها، بينما تعاني مناطق مثل واد سنيسل والواد الأعوج من أزمة مياه خانقة تجبر السكان على شراء المياه بأسعار مضاعفة، في خطوة تهدف إلى إنهاكهم اقتصادياً ودفعهم للرحيل.
وقال نبيه بري، رئيس مجلس النواب اللبناني، إنه لا أحد يستطيع تهديد اللبنانيين.
وقالت رئاسة الوزراء الإسرائيلية إن الاتصالات مع سوريا لم تصل إلى مستوى التفاهمات.
ويأتي ذلك تزامناً مع الاعتداءات الإسرائيلية المُتكررة على سوريا.
وذكرت مصادر إعلام سورية أن مواطنين اثنين تعرضا للغصابة جراء إطلاق الاحتلال النار على المدنيين في ريف القنيطرة.
وقال جيش الاحتلال إن قواته أطلقت النار في القنيطرة لفرض الأمن.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تُنفذ توغلاً باتجاه بلدتي جبا وخان أرنبة في ريف القنيطرة.
ويأتي ذلك استمراراً للعدوان الإسرائيلي على سوريا المُتواصل منذ فترة ليست بالقصيرة.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مقابلة مع موقع بوليتيكو، إن عدداً من الدول الأوروبية "لن تكون قابلة للاستمرار" ما لم تُجرِ تغييرات جذرية في سياسات الحدود الخاصة بها، مشدداً على أن ملف الهجرة سيبقى من القضايا المحورية في علاقات واشنطن مع الأوروبيين.
وأكد ترامب أن دعم الخفض الفوري لأسعار الفائدة سيكون معياراً أساسياً في اختياره المرشح لرئاسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي، في إشارة واضحة إلى اتجاهه نحو الضغط لتعديل السياسات النقدية الأميركية.
وفي ملف الأمن، كشف ترامب أنه قد يوسّع نطاق العمليات العسكرية لمكافحة المخدرات في أميركا اللاتينية، لتشمل دولاً مثل المكسيك وكولومبيا، بهدف مواجهة شبكات التهريب وتعزيز التعاون الأمني الإقليمي.