حلت الفنانة امال ماهر ضيفة على برنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي "عمرو أديب" عبر قناة "MBC مصر"، ويعد هذا هو أول ظهور إعلامي لها بعد شائعات اختطافها وظهرت لكي توضح حقيقة تلك الشائعات التي نالتها الفترة الماضية، مؤكدة أنها لم تخطف وان كل ما قيل ليس صحيح وأن السبب في اختفائها هو إصابتها بفيروس كورونا.

 

 

وعلقت على التطور بالمملكة قائلة: "أنا سعيدة جدًا جدًا جدًا باللي حاصل في المملكة، أنا كمصرية عربية سعيدة بالتطور الفظيع اللي حاصل لأن ده تطور للوطن العربي بالكامل، فعارف لما تكون فخورة بحاجة عندك في وطن عربي ده بيحصل عندك في منطقة عربية عندك، شيء يخليك فخور وفرحان ان فعاليات عالمية بتحصل على أرض عربية فدى حاجة بصراحة كلنا متشرفين بيها".

 

واستكملت: "كل حاجة الصراحة من أدق أدق التفاصيل حاجة ضخمة شوفنا توليفة وتركيبة وفورمات جديدة، وأكتر حاجة عجبتني بصراحة لو قولت لك على حاجة واحدة أكون كدابة، حاجات كتير عجبتني التنظيم، الشكل، الحاجات الغير متوقعة اللي حاصلة هناك، حاجة الصراحة الواحد فخور بيها".

آمال ماهر تتصدر التريند 

 

وفي وقت سابق، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة خبر زواج المطربة آمال ماهر من ثري إماراتي، وتواجدهما في لندن لقضاء شهر العسل.

 

وخرجت آمال ماهر للرد على كل تلك الأخبار المتداولة بعدة طرق مختلفة، ففي البداية نشرت صورة لها رفقة نجلها من لندن لتنفي الشائعة بشكل غير مباشر، وبعدها ردت بالنفي على تعليق أحد المتابعين الذي سألها عن حقيقة الأمر، وفي النهاية نشرت استوري عبرحسابهاالشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، لتنفي الأخبار بشكل تام.

 

اخر اعمال الفنانة آمال ماهر

 

ويذكر ان الفنانة آمال ماهر قد طرحت ألبومها الجديد نهاية شهر سبتمبر الماضي، وهو عبارة عن ميني ألبوم بعنوان أنا كويسة علىقناتهاالجديدة على يوتيوب، وذلك بعد طرحها الميني ألبوم عبر منصة سبوتيفاي، ويشهد ميني ألبوم عودة قوية لآمال للساحة الفنية بقوة بعدغيابهاما يقرب من 3 سنوات عن طرح الأغاني، إذ كانت أغنية اللي قادرة هي آخر أغاني آمال ماهر، وهي تتر مسلسل ليه لأ الجزء الأول بطولةالفنانة أمينة خليل.

ويعد حفلها في مدينة العلمين منذ ما يقرب من ما يقرب من عام هو آخر حفلاتها، وكانت قد حققت النجمة آمالماهرنجاحًا جديدًا بعدما تخطت أغنية "أنا كويسة"، نسبة مليون وثلاثمائة ألف مشاهدة، منذ طرح الأغنية الأسبوع الماضي، علىموقعالفيديوهات العالمي يوتيوب، وتعاونت آمال ماهر في ميني ألبوم أنا كويسة مع مجموعة مميزة من الشعراء والملحنين وهم الشاعر عمرويحيى،والشاعر أحمد المالكي والملحن بلال سرور والملحن سامح كريم، والموزع كريم أسامة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أمال ماهر السعودية عمرو أديب برنامج الحكاية آمال ماهر

إقرأ أيضاً:

اتساع الفجوة الاقتصادية بين الأميركيين يهدد آمال ترامب بالانتخابات النصفية

ينطلق دونالد ترامب في جولة انتخابية لترويج أجندته الاقتصادية، في حين يلقي الأميركيون باللوم عليه بشكل متزايد في ما تظهره البيانات من تراجع القدرة على تحمل تكاليف المعيشة.

وحسب فايننشال تايمز، تشير الأرقام الأخيرة إلى اقتصاد "متقلب" بوضوح، إذ يوسّع ضعف سوق العمل وارتفاع الأسعار المستمر الفجوة بين أصحاب الدخول الأعلى والأدنى.

يظهر تحليل أجراه بنك الاحتياطي الفدرالي في أتلانتا لبيانات مكتب إحصاءات العمل أنه بعد سنوات من النمو المتجاوز للمعدلات السائدة، تراجعت أجور أصحاب الدخول الأدنى في أميركا بشكل حاد مقارنة بأجور أصحاب الدخول الأعلى، وذلك يمحو كثيرا من التقدم المحرز خلال العقد الماضي في سد الفجوة.

ويقول الاقتصاديون إن هذا الاتجاه يسلط الضوء على أن أصحاب الدخول المنخفضة أكثر عرضة للضعف الأخير في سوق العمل الأميركي.

ونقلت الصحيفة البريطانية عن الزميلة البارزة في مجلس العلاقات الخارجية ريبيكا باترسون قولها: "على الرغم من انخفاض معدل التضخم عما كان عليه بعد الجائحة، فإنه من الضروري رفع الأجور، الأمر الذي يستدعي وجود سوق عمل قوي.. يعتمد النمو الأميركي في توليد الثروة بشكل كبير حاليا على الذكاء الاصطناعي وما يرتبط به من استثمارات رأسمالية".

وأضافت أن "اعتماد أكبر اقتصاد في العالم على بضع عشرات من الشركات لا يبدو إدارة فعّالة للمخاطر الاقتصادية".

ومن المقرر أن يلقي الرئيس الأميركي اليوم الثلاثاء كلمة في ولاية بنسلفانيا -وهي ولاية حاسمة فاز بها عام 2024- حيث من المتوقع أن يردّ على الانتقادات الموجهة إليه بأن سياساته الاقتصادية لم تقدّم ما يكفي لمساعدة الأميركيين العاديين.

وكانت إدارة ترامب للاقتصاد أقوى حججه في السابق، لكن الفجوة المتسعة بين مرتفعي ومنخفضي الأجور تهدد الآن آفاق الجمهوريين في انتخابات منتصف المدة، وهو ما يتضح في نتائج الشركات الفصلية، واستطلاعات الرأي، وتقارير الوظائف.

إعلان

وارتفع معدل البطالة بين العمال من أصل إسباني -الذين تأرجح دعمهم لترامب بشكل كبير في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي- إلى أعلى مستوى له خلال العام عند 5.5% في سبتمبر/أيلول مقارنة مع 4.4% لإجمالي الأميركيين.

فجوة متسعة

يسلّط أحدث استطلاع رأي أجرته جامعة ميشيغان الضوء على هذه الفجوة، ونقلت فايننشال تايمز عن مديرة مؤشر ثقة المستهلك بالجامعة جوان هسو قولها إنه منذ مايو/أيار تراجعت ثقة من لا يملكون أسهما بشكل عام، ولم تكن قراءتهم أفضل مما كانت عليه في "ذروة التضخم بعد الجائحة في منتصف عام 2022".

كان العكس صحيحا لمن يملكون أسهما، إذ "شهدوا ارتفاعا ملحوظا بشكل خاص لدى المشاركين الذين يمتلكون أعلى 20% من الأسهم"، على حد قولها.

وتعزز استطلاعات الرأي الأخيرة الصادرة عن مجلس المؤتمرات الشعور بأن الأسر الفقيرة تزداد تشاؤما بشأن الاقتصاد. فقد انخفض مؤشر ثقة المستهلك بشكل حاد في نوفمبر/تشرين الثاني، وعلى أساس المتوسط ​​المتحرك لـ6 أشهر ظل المستهلكون الذين يقل دخلهم عن 15 ألف دولار الأقل تفاؤلا بين جميع فئات الدخل.

وكما كافح الرئيس السابق جو بايدن لإقناع الناخبين الأميركيين بأنهم أفضل حالا ماليا بوجوده في البيت الأبيض، يبدو أن ترامب يواجه تحديا مماثلا، وفق الصحيفة.

مساعي خفض الأسعار

في الوقت نفسه، سعت الإدارة إلى إظهار أنها تعمل على خفض الأسعار، إذ خفضت الرسوم الجمركية على العديد من الواردات الزراعية الشهر الماضي في محاولة لخفض فواتير البقالة، وهو ما كان مصدر قلق رئيسيا بين الناخبين الأميركيين.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني طرح ترامب "أرباحا" ممولة من الرسوم الجمركية لا تقل عن ألفي دولار للفرد، ولا تشمل ذوي الدخل المرتفع، واقترح إعادة توجيه دعم الرعاية الصحية من شركات التأمين إلى حسابات التوفير للأميركيين.

ويتسرب هذا الضغط على ميزانيات الأسر الآن إلى الشركات الأميركية، خاصة في القطاعات التي تتعامل مباشرة مع المستهلكين.

وتقول الصحيفة إن الاستياء العام من أسلوب تعامل الحكومة مع الاقتصاد بلغ مستويات قياسية، مما يبرز المخاطر السياسية التي يواجهها الجمهوريون في محاولتهم الحفاظ على سيطرتهم على مجلسي الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل.

ومن المرجح أن يركز حزب الرئيس في حملته الانتخابية جزئيا على إنجازه التشريعي الأبرز: مشروع قانونه "الكبير والجميل" الذي أقر في يوليو/تموز، ولكن من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في عام 2026.

وفي حين يبقي مشروع القانون على التخفيضات الضريبية التي كشف عنها خلال الولاية الأولى للرئيس في البيت الأبيض، فإنه يفرض أيضا تخفيضات على برنامجي "ميديكيد" و"قسائم الطعام".

وذكر مكتب الميزانية بالكونغرس أن مشروع القانون من المرجح أن يخفّض موارد الأسر في أدنى عشر توزيع الدخل بمقدار 1600 دولار سنويا، مقارنة بزيادة قدرها نحو 12 ألف دولار لشريحة الـ10% الأعلى دخلا.

مع ذلك، تزعم إدارة ترامب أن القانون سيساعد ملايين العمال ذوي الأجور المنخفضة في قطاع الخدمات من خلال إعفاء الإكراميات من الضرائب، وأن الرسوم الجمركية على الواردات الأميركية ستخلق وظائف ذات رواتب أفضل للطبقة العاملة من خلال تشجيع الشركات على إعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة أيضا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • شاهد / الفيديو الذي حذفته قناة الإخبارية السعودية .. بعد انتشاره كالنار في الهشيم
  • طريقة عمل ميني باتيه بالجبنة وحبة البركة.. للإفطار أو العشاء
  • بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده بلدة يانوح الآن
  • فى عيد ميلادها.. والد ماجدة الرومي فنان مشهور وقصة أول ألبوم لها عقب اندلاع الحرب
  • ثماني دول عربية وإسلامية تؤكد أهمية “الأونروا” للاجئين الفلسطينيين
  • للمناسبات.. حضري ساندويتشات ميني برجر بالجبن السريعة
  • كامل الوزير: النصر للسيارات تستعد لإنتاج ميني باص كهربائي
  • أمطار الكرك تُنعش آمال المزارعين بموسم زراعي واعد
  • أرملة المذيع الراحل محمد محمود حسكا تصل القاهرة لتلقي العزاء وتوجه رسالة لكل من يطلبه دين أو أمانة (تصلك لحدي عندك) وتكشف عن مكان العزاء بمصر
  • اتساع الفجوة الاقتصادية بين الأميركيين يهدد آمال ترامب بالانتخابات النصفية