أوضح د.إبراهيم العريفي أخصائي أول تغذية، أهمية معرفة السعرات الحرارية للفواكه والحلوى قبل تناولها.

وأضاف العريفي، خلال لقائه في برنامج الشارع السعودي المذاع على قناة السعودية، أن بعض قطع الحلويات الصغيرة قد تصل لسعرات حرارية تساوي 8 حبات من الموز.

كذلك حذر أخصائي التغذية، من تناول بعض أنواع الحلوى بشكل عشوائي لارتفاع معدل السعرات الحرارية فيها، مشيرا إلى أن بعض أنواع التوت ربما تكون ضارة حال كانت محلاة.

بعض قطع الحلويات الصغيرة قد تصل لسعرات حرارية تساوي 8 حبات من الموز ????

د.إبراهيم العريفي أخصائي أول تغذية#الشارع_السعودي | #قناة_السعودية pic.twitter.com/sHWZC1459P

— قناة السعودية (@saudiatv) February 10, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الحلوى السعرات

إقرأ أيضاً:

علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

 

نجح فريق بحثي من جامعة كامبريدج في تطوير مزيج دوائي قد يحدث نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال.

 ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، "فينيتوكلاكس" و"إينوبرديب"، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن.

وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج.

 ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب.

كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة.

وركزت الدراسة على استخدام عقار "فينيتوكلاكس"، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار "إينوبرديب"، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج.

وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ"موت الخلايا المبرمج بالحديد"، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها.

وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، موضحا: "رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر.

وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما".

ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم.

فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل.

نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications

مقالات مشابهة

  • علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
  • أخصائي يكشف أسباب نحافة الوجه وطرق علاجها
  • موعد مباراة بيراميدز وصن داونز في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا والقنوات الناقلة
  • شاهد بالفيديو.. حسناء السوشيال ميديا تسخر من إبراهيم الميرغني: (المرأة في دارفور تساوي 10 زيك ودولة 56 انت كنت وزير فيها وعودك كان راكب)
  • الأرصاد تكشف عن طقس اليوم.. وتعلن عن موعد جديد لارتفاع درجات الحرارة
  • الموز على وشك الاختفاء بحلول 2080
  • الفاكهة الأكثر استهلاكا فى العالم على وشك الاختفاء.. الموز ينتهى بحلول 2080
  • اعتقال ملكة جمال بانكوك السابقة بتهمة الاحتيال
  • DAZN : الهلال فخر السعودية ونبض الرياض .. فيديو
  • حسام موافي يحذر من تناول هذا المشروب لخفض ضغط الدم