3.6 % نسبة ارتفاع إجمالي الإنتاج المحلي والاستيراد من الغاز الطبيعي
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
بلغ إجمالي الإنتاج المحلي والاستيراد من الغاز الطبيعي بسلطنة عُمان حتى نهاية ديسمبر 2023 نحو 53 مليارًا و925 مليون متر مكعب بارتفاع نسبته 3.6 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من عام 2022م والذي بلغ 52 مليارًا و61 مليونًا و900 ألفِ مترٍ مكعب.
وبيّنت الإحصاءات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أنّ المشاريع الصناعية استحوذت على ما نسبته 58.
وبلغ إجمالي استخدام الغاز الطبيعي لكل من: حقول النفط 13 مليارًا و252 مليونًا و800 ألفِ مترٍ مكعب، ومحطات توليد الطاقة 8 مليارات و773 مليونا و800 ألفِ مترٍ مكعب، والمناطق الصناعية 259 مليونًا و700 ألفِ مترٍ مكعب.
يذكر أنّ الإنتاج غير المصاحب للغاز الطبيعي -شاملا الاستيراد- بلغ 42 مليارا و942 مليونَ مترٍ مكعب، فيما بلغ الإنتاج المصاحب 10 مليارات و983 مليونَ متر مكعب.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الغاز الطبیعی ملیون ا ملیار ا
إقرأ أيضاً:
الوضع تحت السيطرة.. وزير الصحة يوجه رسالة للمواطنين بعد ارتفاع نسبة الإصابة بالإنفلونزا 30%
كشف الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، عن تفاصيل تطوير المدن الجديدة والإنجازات الصحية التي حققتها الدولة في مصر.
وأضاف خالد عبد الغفار، خلال حواره مع هاني النحاس، مراسل برنامج «على مسئوليتي»، والذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى، عبر قناة «صدى البلد»، أن بعض الجهات تنظر للأمور على المدى القصير، متجاهلة أن مناطق مثل 6 أكتوبر كانت في يوم من الأيام كانت صحراء، وعندما تم بناء المستشفيات في هذه المناطق، كان هناك رفض من بعض المستثمرين واليوم، أصبحت مناطق الشيخ زايد و6 أكتوبر والتجمع الخامس وبدر والعاشر من رمضان مدنًا متكاملة ومزدهرة.
وأوضح أن جزءًا من التطوير لأي مجتمع يشمل المدارس والجامعات والخدمات الصحية المتطورة لضمان استقرار السكان، مشيرا إلى أن التوسع العمراني خارج المناطق المكتظة ضروري لتحقيق الهدف المتمثل في رفع نسبة السكان المستفيدين من البنية التحتية من 7% إلى 14%.
وأشار عبد الغفار إلى أن أهمية تطوير الأماكن الجديدة لتشمل مناطق سكنية وتعليمية وخدمية وصحية، لافتا إلى أن الدولة طورت أكثر من 20 مدينة جديدة في جميع محافظات مصر، ضمن خطط التنمية البشرية وإعادة توزيع السكان على رقعة مصر التي تبلغ مليون متر مربع لم يُستغل منها سوى 7%.
وأضاف وزير الصحة، أن المستشفيات الحديثة تستقبل كافة الزيارات، وتضم أحدث أجهزة القلب والمخ والتشخيص بالرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية، بالإضافة إلى المعدات المتقدمة في غرف العمليات، مؤكداً أن حجم العمل وإنقاذ الأرواح يفوق قيمة التكلفة الاستثمارية للمستشفيات.
وأوضح أن ما يبدو صحراء اليوم سيكون واحة سكنية وصحية في المستقبل، وأن تقليل عدد المترددين على المستشفيات يعني نجاح المنظومة الصحية، بفضل المبادرات الرئاسية في الصحة العامة، وبرامج الوقاية والتطعيم التي حصلت على إشادة منظمة الصحة العالمية، وجعلت مصر من أفضل الدول في برامج التطعيم عالميًا.
وأكد أن الإنجازات تشمل خلو مصر من فيروس C والسيطرة على فيروس B نتيجة التطعيم للأطفال، مع متابعة مستمرة من مؤسسات دولية متخصصة لضمان استمرارية النتائج، إضافة إلى التطعيم ضد الحصبة والحصبة الألمانية، مع الحفاظ على جودة التقارير الصحية الدولية.
وشدد عبد الغفار على أن هذه النجاحات تمنح الطمأنينة للمجتمع المصري، مشيرًا إلى أن الدولة تمتلك نظامًا صحيًا كبيرًا ومستقرًا، قادرًا على مواجهة التحديات، مع توفير المياه والطعام والهواء والخدمات الصحية، ضمن منظومة مؤسسية مشهود لها بالكفاءة عالميًا.
وأكد الوزير على متابعة الإنفلونزا الموسمية، مشيرًا إلى زيادة نسب الإصابة هذا الموسم عن السنوات السابقة ومعدل الإصابة زيادة بنسبة 30% مقارنة بالمواسم السابقة وهي فيروس H1N1، لكنها قابلة للسيطرة بالراحة والسوائل والابتعاد عن الأماكن المزدحمة ومسكنات الألم، وليس بالمضادات الحيوية، مشيرًا إلى أن الإجراءات الوقائية كافية للحفاظ على صحة المواطنين.
اقرأ أيضاًعاجل| الصحة تكشف عن الفيروس الأكثر انتشارا بين المواطنين حاليا
«دين المناعة».. «الصحة» تكشف سبب الإحساس بشدة أعراض الإنفلونزا
عبد الغفار: مشروع مستشفى التأمين الصحي الشامل بالعاصمة تجاوزت تكلفته 2.175 مليار جنيه