أمساكية شهر رمضان في فلسطين 2024 اول يوم رمضان فلسطين
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
يبحث العديد من سكان فلسطين عن موعد أول يوم في شهر رمضان، ويشهد الاهتمام بالبحث عن متى يبدأ رمضان في فلسطين ارتفاعًا في جميع مناطقها.
يعتبر شهر رمضان في فلسطين، كغيرها من بلدان العالم، فرصة للعبادة والفرحة، حيث يتميز بأهم العبادات مثل الصوم والصلاة والتراويح. تعتبر هذه الشهر من أكثر الشهور التي يترقبها المسلمون على مستوى العالم، ويتمنون معرفة متى سيبدأ أول أيامه.
سوف نتعرف من خلال هذه الفقرة على متي موعد اول يوم رمضان في فلسطين وكما أعلنت دار الإفتاء المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية ورئيس مجلس الوزراء في فلسطين الشيخ محمد احمد حسين أنه سوف يكون أول يوم رمضان لي فلسطين يوم السبت 10 من شهر مارس سوف يكون ذلك اليوم في بعض الدول العربية منها السعودية والإمارات ومنها مصر والعديد من الدول العربية الأخري حيث يكون أوضحت دار الإفتاء رؤية هلال حيث أعلنت دار الإفتاء الهلال بالعين المجردة حيث تكون رؤية الهلال سهله بالعين المجرد بسهولة نسبيا من غرب آسيا ومعظم إفريقيا وغرب أوروبا والأمريكيين حيث أن سوف ترى معظم الدول رؤية الهلال يوم السبت 10 من شهر رمضان
الاحتفال بشهر رمضان في فلسطينحيث تابت الأجواء الرائعه في الشوارع والأماكن العامة والبيوت فلسطينية وتزينه الشوارع بجميع المناطق في فلسطين بجميع محافظات قطاع غزة وصفه الغربية والقدس حيث الكثير من المواطنين يستعدون لشهر رمضان الكريم بشكل جيد بالرغم من صعوبة الظروف الاقتصادية التي يعيشها سوء الأحوال الاقتصادية في جميع النواحي حيث تعلن مفتي القدس عن ثبوت هلال شهر رمضان المبارك الكريم في فلسطين حيث تعلن على توقيت صلاة الفجر والظهر والمغرب والعصر والعشاء في فلسطين الذي يلي صلاة التراويح في جميع المساجد في فلسطين شهر رمضان من أكثر الشهور طاعة لجميع المسلمين، وينتظره المسلمين بلهفه وحب وشغف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إمساكية شهر رمضان اول يوم رمضان شهر رمضان المبارك
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعلن نيتها الاعتراف بدولة فلسطين… ترحيب عربي واسع وغضب إسرائيلي وتحفظ غربي
صراحة نيوز- في خطوة مفاجئة وغير مسبوقة من إحدى دول مجموعة السبع الكبرى، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نية بلاده الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، ما أثار ردود فعل متباينة محليًا ودوليًا.
قوبل الإعلان بترحيب فلسطيني رسمي، حيث رحبت السلطة الفلسطينية بالخطوة، بينما وصفتها حركة حماس بأنها “تطور إيجابي نحو إنصاف الشعب الفلسطيني المظلوم”، مشددة على حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على كامل الأراضي المحتلة وعاصمتها القدس.
في المقابل، أكدت الحكومة الفرنسية أن موقفها لا يعني دعماً لحركة حماس، إذ صرّح وزير الخارجية جان نويل بارو بأن الحركة لا تؤمن بحل الدولتين، وأن الاعتراف الفرنسي يتعارض مع مواقفها.
وعلى الجانب الإسرائيلي، أثار القرار غضبًا واسعًا، إذ وصفه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه “مكافأة للإرهاب”، محذرًا من ظهور “وكيل إيراني جديد” في المنطقة، فيما اعتبره مسؤولون إسرائيليون آخرون تراجعًا عن شروط فرنسية سابقة، ودعوا إلى اتخاذ إجراءات مضادة، من بينها ضم الضفة الغربية.
عربيًا، أشادت دول عدة بالخطوة الفرنسية، منها مصر والأردن والسعودية وقطر والكويت، معتبرين أنها خطوة تاريخية نحو دعم حقوق الشعب الفلسطيني، ودعوا الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى اتخاذ مواقف مماثلة.
أما دوليًا، فتراوحت المواقف بين الحذر والتحفظ. فقد رفضت الولايات المتحدة الخطوة، واعتبرتها “متهورة وتُعيق فرص السلام”، بينما أكدت ألمانيا وإيطاليا أن الاعتراف يجب أن يكون جزءًا من حل شامل ومتفاوض عليه. في بريطانيا، وقع أكثر من 100 نائب رسالة تطالب الحكومة بالاعتراف الفوري بدولة فلسطين.
ويُتوقع أن تضغط الخطوة الفرنسية على عدد من الدول الغربية الكبرى لتعيد النظر في مواقفها، في ظل التوتر المتصاعد جراء الحرب في غزة وتزايد الأصوات الدولية المطالبة بإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية.