الإيرانيون يحيون الذكرى الـ 45 لانتصار الثورة في جميع المحافظات
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
انطلقت مسيرات إحياء الذكرى السنوية الخامسة والأربعين لانتصار الثورة الإسلامية في إيران، في العاصمة طهران وجميع المحافظات.
وأفادت وكالة “تسنيم” بأن مسيرات إحياء الذكرى السنوية الخامسة والأربعين لانتصار الثورة الإسلامية انطلقت صباح اليوم الأحد في العاصمة الإيرانية طهران وجميع المحافظات حيث تقام هذه المسيرات في أكثر من 1000 مدينة وقرية في البلاد.
ومن المتوقع أن تختتم المسيرات بكلمة الرئيس الإيراني آية الله ابراهيم رئيسي في ساحة آزادي في العاصمة طهران.
كما سيتم خلال المسيرات استعراضا عسكريا لأحدث الصناعات العسكرية ( الصواريخ الباليستية والمجنحة، والطائرات المسيرة ) بحضور القائد العام للحرس الثوري ووزير الدفاع ومسؤولي الدولة.
وتغطي وسائل الإعلام الأجنبية والمحلية الاحتفالات عبر مراسليها ومصوريها المتواجدين في طهران والبالغ عددهم أكثر من 7 آلاف و300 مراسل وصحفي إيراني وأجنبي.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
موجهة للشباب والأطفال..إطلاق الجائزة السنوية للبيئة
تم اليوم الخميس بالجزائر العاصمة الاطلاق الرسمي للجائزة السنوية للبيئة، التي تتضمن خمس مسابقات وطنية في عدة مجالات، موجهة لشرائح مختلفة من الأطفال و الشباب, في إطار العمل على ترقية التربية البيئية وتعزيز الوعي البيئي لدى هذه الفئة من المجتمع.
وجرت مراسم اطلاق الطبعة الأولى لهذه الجائزة تحت شعار “نحو بيئة جديدة”. و تحت اشراف وزيرة البيئة وجودة الحياة، نجيبة جيلالي. رفقة كل من وزير التربية الوطنية. محمد صغير سعداوي, و وزير الشباب المكلف بالمجلس الأعلى للشباب. مصطفى حيداوي.مع حضور ممثلين عن وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة و كذا وزارة التعليم و التكوين المهنيين الى جانب المفوضة الوطنية لحماية الطفولة. وممثلين عن المؤسسات الشريكة.
وتشمل الجائزة خمس مسابقات وطنية تتعلق بتعزيز التربية البيئية.موجهة لتلاميذ المدارس، والابتكار الأخضر، للطلبة الجامعيين.و أيضا المهن الخضراء لمتربصي التكوين المهني. وأحسن مبادرة شبابية بيئية موجهة للشباب والفواعل الشبابية, و أخيرا المسابقة الوطنية لأحسن مؤسسة ناشئة.
وبالنسبة لخيار شعار الجائزة، أوضحت أنه “تجسيد لرؤية استراتيجية لبناء نموذج بيئي متجدد يقوم على الوعي والابتكار والتعاون”. لافتة الى أن “حماية البيئة لم تعد خيارا يمكن تأجيله.بل أصبحت ضرورة وطنية وكونية.تستوجب مراجعة أنماط حياتنا وأساليب إنتاجنا واستهلاكنا وتعاملنا اليومي مع مواردنا الطبيعية”.