يمانيون:
2025-12-13@05:12:56 GMT

صلح قبلي ينهي قضية قتل بالجراحي

تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT

صلح قبلي ينهي قضية قتل بالجراحي

نجحت وساطة قبلية قادها محافظ الحديدة محمد عياش قحيم، ووكيل أول المحافظة أحمد البشري ووكيل المحافظة محمد حليصي، اليوم السبت، في إنهاء قضية قتل بين آل الشامي وآل الحندج بمديرية الجراحي.

وخلال الصلح، الذي حضره عضو مجلس النواب منصور واصل ووكيل المحافظة المساعد مطهر الهادي، أعلن أولياء دم المجني عليه عبدالمؤمن الشامي العفو عن الجاني ناصر محمد عبدالله حندج، لوجه الله وتشريفا للحاضرين وتلبية لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي، في إصلاح ذات البين.


وأشاد المحافظ قحيم، بموقف آل الشامي في عفوهم عن الجاني والتنازل عن القضية ترسيخاً لقيم التسامح والحرص على إصلاح ذات البين والاستجابة لدعوة قائد الثورة في معالجة القضايا المجتمعية.
وأكد أن القبيلة اليمنية، تتوج انتصاراتها اليوم على مخططات ومؤامرات أعداء اليمن، بجمع الشمل والتسامي عن الخلافات والجراح والاستجابة لمبادرات حل القضايا المجتمعية ومعالجة قضايا الثارات بما يسهم في تعزيز وحدة الصف الداخلي.
من جانبه نوه الوكيل البشري، بالتفاف أبناء المجتمع وتكاتفهم في معالجة القضايا والخلافات البينية وتعزيز الوعي تجاه ما يُحاك ضد اليمن من مؤامرات تستهدف تمزيق نسيجه المجتمعي، معتبراً حل القضية وغيرها من القضايا انتصاراً للم شمل القبيلة اليمنية في مواجهة أعداء اليمن.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية

تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، فيما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.

وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. 

وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".

وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلاً: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".

طباعة شارك علي ناصر محمد رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق عبدالفتاح إسماعيل

مقالات مشابهة

  • مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية
  • بوتين يبحث مع أردوغان القضايا الدولية
  • اليمن ..مقتـ.ل 3 جنود في شبوة .. وتصاعد الاتهامات لحزب الإصلاح
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة العميد عبدالجليل علي الشامي
  • تعليم بني سويف: الاستثمار في العنصر البشري يحسن جودة العملية التعليمية
  • تفاصيل التحقيقات الكاملة في قضية سائق محافظ الدقهلية وتهريب الاوكسي
  • صلح قبلي في حجة ينهي قضية قتل بين آل العمري وآل جشمان
  • صلح قبلي ينهي قضية قتل بين أسرتين في إب
  • قضية قتل سائق الخانكة: الجنايات تحدد موعد الحكم وتوضح تفاصيل الواقعة
  • الكرملين: بوتين يجري محادثات مع نظيره الإندونيسي حول مجموعة من القضايا