محلل أمني: المملكة تتعرض لحرب «مخدرات» شرسة وخاصة في منفذ الحديثة
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قال المحلل الأمني الدكتور نايف الوقاع، إن المملكة تتعرض لحرب "مخدرات" شرسة وخاصة في منفذ الحديثة.
وأضاف الوقاع، في مداخلة مع قناة الإخبارية، أن هذه الحرب تعتبر أخطر من الحروب التقليدية لأن لها آثار متعددة خاصة أنها تستهدف جيل الشباب.
ولفت إلى أنه رغم أن نسبة النجاح في تجاوز القدرات البشرية المدربة والتقنيات المدربة ضئيلة جدا لكنهم يستمرون في هذه المحاولات شبه اليائسة.
وشدد على أن مؤسسات التعليم ومؤسسات الإعلام مسؤولة عن رفع مستوى الوعي المجتمعي، لأن هذه الآفة ستنال الجميع فنحنت أمام حرب لن ينجو منها أحد إلا بالتكاتف ومساندة جهود الدولة.
فيديو | المحلل الأمني د. نايف الوقاع: المملكة تتعرض لحرب "مخدرات" شرسة وخاصة في منفذ الحديثة، وهذه الحرب تعتبر أخطر من الحروب التقليدية بسبب استهدافها لجيل الشباب#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/9w243LE1kz
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 11, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المخدرات منفذ الحديثة
إقرأ أيضاً:
كينيا تعتبر المخطط المغربي للحكم الذاتي بمثابة المقاربة الوحيدة المستدامة لتسوية قضية الصحراء
اعتبرت جمهورية كينيا المخطط المغربي للحكم الذاتي بمثابة المقاربة المستدامة الوحيدة لتسوية قضية الصحراء، مشيدة بالتوافق الدولي المتزايد والدينامية التي يقودها الملك محمد السادس الداعمة لهذا المخطط.
وعبرت جمهورية كينيا عن هذا الموقف، في بيان مشترك صدر عقب لقاء جرى، اليوم الاثنين بالرباط، بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، والوزير الأول، وزير الشؤون الخارجية وشؤون المغتربين بجمهورية كينيا، موساليا مودافادي.
وجاء في البيان المشترك أن كينيا “تعتبر مخطط الحكم الذاتي، بمثابة المقاربة المستدامة الوحيدة لتسوية قضية الصحراء، وتعتزم التعاون مع الدول التي تتقاسم الرؤية نفسها من أجل تفعيل هذا المخطط”.
وفي هذا السياق، “تشيد كينيا بالتوافق الدولي المتزايد والدينامية التي يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس الداعمة لمخطط الحكم الذاتي الذي تقدمت به المملكة المغربية ، باعتباره الحل الوحيد الواقعي والموثوق والواقعي لتسوية هذا النزاع حول الصحراء”.
وشدد المسؤولان على “الإشراف الحصري للأمم المتحدة على العملية السياسية الأممية، وجددا دعمهما لقرارات مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، لا سيما القرار 2756 (2024)”.
وخلص البيان إلى أن المملكة المغربية “تعبر عن تقديرها لاعتراف كينيا بتعاون المغرب المستمر مع الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي، من أجل دفع العملية السياسية قدما على أساس قرارات مجلس الأمن ذات الصلة”.