سكاي نيوز : هاري وميغان طلبا الصعود على "إير فورس ون"... وهكذا رد بايدن
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد هاري وميغان طلبا الصعود على إير فورس ون . وهكذا رد بايدن، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي لكن البيت الأبيض رفض طلب الأمير هاري وزوجته على الفور.وكان الزوجان قد وجها دعوة إلى السيدة الأولى في الولايات المتحدة، .، والان مشاهدة التفاصيل.
هاري وميغان طلبا الصعود على "إير فورس ون"... وهكذا...
لكن البيت الأبيض رفض طلب الأمير هاري وزوجته على الفور.
وكان الزوجان قد وجها دعوة إلى السيدة الأولى في الولايات المتحدة، جيل بايدن، لحضور حفل، غير أنها اعتذرت عن عدم الحضور، بسبب مخاوف من أن تشعر العائلة المالكة في بريطانيا بنوع من الإهانة.
وقالت "ديلي ميل" إن الخطوتين من جانب الأمير البريطاني وزوجته كانتا جزءا من حملتهما لكسب نفوذ سياسي في الولايات المتحدة، بعد أن استقرا في ولاية كاليفورنيا بعد تخليهما عن واجباتهما الملكية عام 2020.
وسعت ماركل إلى التواصل مع إدارة الرئيس جو بايدن ودعت المشرعين في الكونغرس علنا إلى إجازة عائلية مدفوعة.
ووسط أجواء جنازة ملكة بريطانيا المطولة، تواصل مكتب هاري وميغان مع مع البيت الأبيض، وتساءل عما إذا كان بإمكان الزوجين العودة إلى الولايات المتحدة عبر الطائرة الرئاسية "إير فورس ون".
وكان من الممكن أن تكون صورة "رائعة" للاثنين (هاري وميغان) وهما يصعدان درجات سلم الطائرة الشهيرة ويلوحان بأيديهما إلى جانب بايدن وزوجته.
لكن الرد الأميركي كان فوريا وهو "لا".
ونقلت الصحيفة البريطانية عن مصادر لم تكشفها قولها إن الأميركيين رفضوا أي نقاش حول القضية.
وقالت المصادر إن أمرا كهذا لو حدث، فإنه سيؤدي إلى توتر في العلاقات بين بريطانيا والولايات المتحدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يبلغ نتنياهو: الولايات المتحدة انتهت من استخدام القوة العسكرية ضد إيران
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، إن الرئيس دونالد ترامب أعلن فجأة عن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بعد أن تحدث إلى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو
ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن ترامب أبلغ نتنياهو بأن الولايات المتحدة انتهت من استخدام جيشها لمساعدة إسرائيل في حربها مع إيران في اتصال عقب شن الهجوم على منشآت إيران النووية الأحد.
كما أعرب ترامب عن رضاه عن أداء جيشه واستعداده لاستعراض مهاراته الدبلوماسية، فاتصل برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأخبره أن الولايات المتحدة
وقال ترامب لنتنياهو، وفقًا لمسؤول كبير في البيت الأبيض، طلب عدم الكشف عن هويته لمناقشة محادثات حساسة وخاصة: "لقد قام جيشنا الأمريكي بما كان علينا فعله".
وفي وقت سابق، كشفت مصادر مطلعة لصحيفة جيروزاليم بوست عن تفاصيل مكالمة هاتفية متوترة جرت بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كادت أن تؤدي إلى ضربة عسكرية إسرائيلية واسعة داخل إيران.
وبحسب المصادر، جرت المكالمة بينما كانت طائرات إسرائيلية على بعد دقائق من تنفيذ هجوم ضد عشرين هدفاً إيرانياً، رداً على مزاعم بإطلاق صاروخ إيراني، إلا أن ترامب، الذي بدا غاضباً وصرخ خلال الاتصال، حيث طالب نتنياهو بـ”إيقاف الهجوم فوراً”، معتبراً أن أي تصعيد سيقوّض جهوده الدبلوماسية مع طهران.
في المقابل، ظل نتنياهو صامتاً معظم الوقت، مكتفياً بالتعبير عن “الامتنان” لترامب، وفق المصدر.
بدورها ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، إن الرئيس دونالد ترامب أعلن فجأة عن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بعد أن تحدث إلى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ومسؤولين إسرائيليين وإيرانيين، مع مساعدة قطر في التوسط، بحسب مسؤول كبير في البيت الأبيض الاثنين.
وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له بمناقشة المفاوضات علنا، إن تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر لعب دورا في مناقشات وقف إطلاق النار.
وفاجأ الإعلان، الذي صدر بعد دقائق من الساعة السادسة مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، حتى بعض كبار مسؤولي إدارة ترامب وفق الصحيفة.
وقال المسؤول إن ترامب تلقى مساعدة في الضغط من أجل وقف إطلاق النار من نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، وستيف ويتكوف، المبعوث الخاص لترامب، الذي كان يقود الجهود على مدى الشهرين الماضيين للتوصل إلى اتفاق للحد من البرنامج النووي الإيراني.
وأضاف أن الرجال الثلاثة عملوا عبر قنوات "مباشرة وغير مباشرة" للتواصل مع الإيرانيين. وأضاف أن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار شريطة ألا تتعرض لهجمات أخرى من إيران.
وأشار إلى أن الضربات العسكرية الأمريكية على ثلاثة مواقع إيرانية لتخصيب النووي يوم السبت كانت بمثابة الأساس لمناقشة وقف إطلاق النار.
ولم يذكر المسؤول ما هي الشروط التي ربما وافقت عليها إيران، بما في ذلك ما إذا كانت قد أجابت على أسئلة حول مكان مخزونها من اليورانيوم المخصب.