وزير الطاقة : المملكة ستصبح مُصدرةً للطاقة بكافة أنواعها .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
الرياض
أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة،أن شركة أرامكو تنتقل لتكون شركة متكاملة تستثمر في الغاز والنفط والطاقة المتجددة.
وقال وزير الطاقة، خلال المؤتمر الدولي لتكنولوجيا البترول، أن المملكة ستصبح مُصدرةً للطاقة بكافة أنواعها.
وأضاف “أرامكو لديها كثير من الاستثمارات وسيكون لديها الطاقة “الجيوحرارية” قريبا وكذلك البتروكيماويات، وهو ما نرغب باستثمار الكثير من المال فيه وسنتجه إلى الكيمياويات والطاقة المتجددة “.
لماذا قررت المملكة الحفاظ على طاقتها القصوى من النفط؟
الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة: الأمر ببساطة يكمن في كوننا في مرحلة "انتقال".. أرامكو تنتقل لتكون شركة متكاملة تستثمر في الغاز والنفط والطاقة المتجددة.. والمملكة ستصبح مُصدرةً للطاقة بكافة أنواعها #أسواق_السعودية pic.twitter.com/xOs3LBsG6S
— الإخبارية – اقتصاد (@ekhbariya_eco) February 12, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرامكو الأمير عبدالعزيز بن سلمان النفط وزير الطاقة وزیر الطاقة
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئات التنظيمية للطاقة في الجزائر والبرتغال
تم يوم الخميس الماضي، بمدينة لشبونة البرتغالية، التوقيع على مذكرة تفاهم بين كل من سلطة ضبط المحروقات (ARH)، ولجنة ضبط الكهرباء والغاز (CREG) من الجزائر، وهيئة تنظيم الخدمات الطاقوية البرتغالية (ERSE).
وحسب بيان لوزارة الطاقة، تهدف هذه المذكرة إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجال تنظيم قطاع الطاقة. من خلال إرساء إطار مؤسسي مشترك بين الأطراف الموقعة. بما يسهم في تبادل الخبرات والتجارب الناجعة.
وتندرج هذه المبادرة في إطار الأعمال التي تتم تحت إشراف جمعية منظمي الطاقة في حوض البحر الأبيض المتوسط (MEDREG). والتي تُعد الجزائر عضوا مؤسسا فيها.
وقد سبق أن تولت الجزائر نيابة رئاسة الجمعية ثم رئاستها خلال المراحل التأسيسية. وتشغل حاليا منصب نائب الرئيس لولاية ثانية. مما يعكس التزامها الفعال والدائم لأكثر من عقدين في سبيل تعزيز التعاون الإقليمي في مجال تنظيم قطاع الطاقة.
وقد جرت مراسم التوقيع بحضور سفير الجزائر لدى البرتغال، سعيد موسي. الذي جاءت مشاركته لتؤكد مجددا على متانة علاقات التعاون التي تجمع بين الجزائر والبرتغال. والتي أُعيد تأكيدها بمناسبة الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس الجمهورية، إلى جمهورية البرتغال سنة 2023.
ويُعد توقيع مذكرة التفاهم هذه خطوة حاسمة في مسار تعزيز العلاقات المؤسسية بين الهيئات التنظيمية للطاقة في البلدين.
كما تلتزم الأطراف، من خلال هذا الاتفاق، بإقامة إطار منظم للتبادلات التقنية والتنظيمية. ويشمل على وجه الخصوص برامج للتكوين المستمر، وزيارات دراسية. وورشات لتقاسم المعرفة، وكذا مشاريع تعاون موجّهة لمعالجة التحديات الخاصة التي يعرفها قطاع الطاقة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور