شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القائد علي سالم الحسني يزور عدداً من الجبهات في بيحان بشبوة، شمسان بوست بيحان زار وفد للتحالف العربي برئاسة الشيخ علي سالم الحسني جبهة بيحان وكان في استقبال الوفد قائد .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القائد علي سالم الحسني يزور عدداً من الجبهات في بيحان بشبوة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القائد علي سالم الحسني يزور عدداً من الجبهات في...

شمسان بوست / بيحان

زار وفد للتحالف العربي برئاسة الشيخ علي سالم الحسني جبهة بيحان وكان في استقبال الوفد قائد اللواء السادس دفاع شبوه العميد أحمد حسين الحارثي وعدد من القيادات العسكرية جبهة بيحان التابعة للواء السادس دفاع شبوةوثمن قائد اللواء السادس دفاع شبوة الدعم المقدم من التحالف في معركة إنهاء إنقلاب مليشيا الحوثي التي تعمل على أجندة النظام الإيراني.وخلال الزيارة قام وفد التحالف العربي برفقة قائد اللواء السادس دفاع شبوه وقائد اللواء الاول عمالقة بزيارة المواقع والخطوط الأمامية في جبهة بيحان مطلعآ على جاهزية أبطال قوات اللواء وسير العمليات القتالية التي تجري مع مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً مشددين بالجهود الكبيرة التي تبذلها قوات اللواء السادس دفاع شبوةوأبدى الحسني وأبو هارون اليافعي إعجابهم بالجاهزية القتالية والروح التي يتحلى بها المرابطين.من جانبهم عبر أبطال اللواء السادس دفاع شبوه عن عظيم إمتنانهم وجزيل شكرهم لوفد التحالف العربي على هذه الزيارة التي ترفع من الروح المعنوية وأثرها النفسي والإيجابي لدى المقاتلين مؤكدين أنهم على أهبة الاستعداد لتفيذ المهام الموكلة إليهم لتحرير ما تبقى من تراب الوطن

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قائد اللواء

إقرأ أيضاً:

على وقع النهب التريليوني

 

 

بعيداً عن مسميات الصفقات والاستثمارات التي ذهبت برأس المال الخليجي كله إلى أمريكا، وحقيقة كونها استثمارات أو لا، لماذا كل هذه الهدايا الشخصية لترامب؟ وما هي دوافع منحها له؟.. هل حباً له أو خوفاً منه وشراءً لرضاه؟
تساؤلات قد لا تبدو مهمة للكثير رغم وضوح إجاباتها، خصوصاً أولئك الذين أضاعوا بوصلة المشروع العربي والإسلامي، أو الذين ينظرون إلى الحياة بمنطق المادة والفوائد من منظور مرحلي، لكن بالنسبة لنا هذه التساؤلات والإجابات مؤسفة لعدة اعتبارات، نكتفي بذكر اعتبارين رئيسيين، أولهما ان الرجل ودولته يقفون وراء معاناة غزة، ويحتقرون العرب جميعاً.. ومن الواجب الديني والأخوي والإنساني أن لا نمنحهم كل هذه الحفاوة، وآخرها أن أمريكا التي يتسلحون بها لم تعد ذلك الحامي القوي الذي يرعب العالم ويمكن الاعتماد عليه، وأنها تتخلى عن أتباعها بدم بارد، وبالمنطق السياسي والاستراتيجي فإن هذا الدعم المقدم لهم مبالغ فيه وجاء في الوقت والمرحلة الخاطئة.
يصف السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي هذا الوضع في خطابه الأخير، إلى جانب إيضاحه المتكرر على طبيعة السياسة الأمريكية تجاه الأنظمة العربية، القائمة على الابتزاز المالي والسياسي، والإكثار من الترهيب والتخويف للأنظمة العربية بهدف ابتزازها وتصوير حمايته لها بأنها حتمية، ولولاه لانتهت وتلاشت تلك الأنظمة.
وبالمقابل يكشف القائد حقيقة تشارك الإسرائيلي كل هذه المكاسب الأمريكية المالية والسياسية من الأنظمة العربية، وهذه الأموال الهائلة يقدم جزء كبير منها بسخاء للإسرائيلي سواء سلاحاً أو أموالا نقدية، توظف لقتل العرب وتغذية مشاريعه الخبيثة في المنطقة.
حقيقة يبدو استمرار الحديث عن هذه الحقائق، والمحاولة الحثيثة لإيضاحها ضربا من الإسهاب، وعلى قاعدة تفسير الماء بالماء، إذ أن العقد الأخير بأحداثه الكاشفة كانت كفيلة بإزالة ما بقي من غشاوة في عيون العامة والخاصة، غير أن التذكير ينفع في كل الأحوال، والمسؤولية الإعلامية والفكرية تفرض على كل الأقلام الحرة والواعية أن تستمر في تسليط الضوء على هذا المشهد المعاش، الذي لا يعكس صورة للتحالفات النمطية، وإنما يعكس واقعاً مختلاً، عناوينه العبودية والامتهان والخيانة، التي يقابلها الأمريكي بالنكران والسخرية والازدراء.
وما بين احتقار أمريكا لهذه الأنظمة، رغم كل ما تقدمه لها من خدمات، بما تأخذه منها من أموال، وبما توظفها لها من مشاريع تخدمها، وبين احتقار الأنظمة لمحيطها ومجتمعها العربي والإسلامي، فإن النهج السلبي العدواني للأمريكي والإسرائيلي تجاه أمتنا لا يتغير، كما أن سياسة الاسترضاء لهذا العدو، فاشلة وخاسرة، كما قال السيد القائد.
وبقدر ما تشعل أمريكا الحرائق (الحروب والصراعات والخلافات) في بلدان أخرى لكي توظفها في خدمة الأجندة البعيدة المدى والمصالح الخاصة بها، فإن هذه الأنظمة تشعل الحرائق بدافع الأحقاد أو التبعية وحسب، دون حساب لتداعياتها عليها، وتأثيرها على اقتصادها وأمنها واستقرارها، ولكم أن تتأملوا في مسار الصراع التاريخي بين السعودية واليمن، كم استنزفت موارد وجندت طاقات بغرض التدمير .. وأحدثت فجوة ثقة في إقليم يكاد يكون متناغما في العرق والمعتقد والهوية، وكيف كان سيكون الوضع لو استثمرت تلك الموارد والطاقات في تمتين العلاقة ووحدة المصير .

مقالات مشابهة

  • الكشف عن عدد المقاتلات التي فقدتها الحاملة (ترومان)
  • شاهد بالفيديو.. “كيكل” يتعهد بإنهاء الأزمة والذهاب للمناطق التي تنطلق منها “مسيرات” المليشيا
  • قائد بعثة “الناتو” الجديد في بغداد.. والحكومة العراقية تؤكد التزامها بالتعاون الإستراتيجي
  • قائد عام شرطة أبوظبي يلتقي مدير إدارة وزارة الداخلية في طاجيكستان
  • قبائل جبل الشرق بذمار تعلن النفير العام : دم غزة دمنا ومعركتها معركتنا
  • استشهاد محمد السنوار.. بين الإعلام العربي والإسرائيلي
  • وزيرة التخطيط: التكامل العربي ضرورة لمواجهة الصدمات التي تعصف بالعالم
  • قتلى في اشتباكات بين قوات الانتقالي ومسلحين بـ أبين
  • تصعيد الجبهات.. حيلة حوثية لمنع عودة التجار إلى الموانئ المحررة
  • على وقع النهب التريليوني