أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات رابطة المحررين والنقاد الرياضيين أنها تلقت خلال اليوم الرابع لفتح باب الترشح على منصب الرئيس، ونائب الرئيس، وأمين الصندوق، وستة أعضاء، طلبات الزملاء إبراهيم مدكور "أخبار اليوم" وعمر يحيى عبد الرحيم "اليوم السابع" مرشحين على منصب نائب رئيس الرابطة.
والمرشحون على منصب عضوية المكتب التنفيذى للرابطة الزملاء خالد عامر "الشروق"، ومحمد صلاح "حر"، وعبد الحميد فراج "الفجر"، ووليد ماهر "اليوم السابع".
يذكر أنه منذ فتح باب الترشح تلقت
النقابة طلبات الزملاء المرشحين، حيث ترشح على منصب رئيس الرابطة حسن خلف الله "الاهرام"، وعلى منصب أمين الصندوق إيهاب شعبان "الجمهورية"، وعلى منصب عضوية المكتب التنفيذى عبير عبد الواحد "صوت الأمة"، وهشام أبو حديد "المصرى اليوم"، ومحمد تركى "الإذاعة والتليفزيون"، ومحمود عبد السميع "الأهرام"، وأحمد الجيوشى "السوق العربية"، وأحمد محمدى "العربى".
وتتلقى اللجنة المشرفة طلبات الترشح بإدارة شئون المجلس بالدور الثانى فى النقابة، لمدة خمسة أيام، من الساعة العاشرة صباحًا، وحتى الثالثة عصرًا، تنتهى يوم الأربعاء 14 فبراير الساعة الثانية عشرة ظهرًا، على أن تعلن كشوف المرشحين فى الواحدة من بعد ظهر اليوم نفسه.
اللجنة المشرفة على الانتخابات برئاسة الناقد الرياضى شوقى حامد، وتضمن فى عضويتها الناقد الرياضى الدكتور طارق الأدور، والناقد الرياضى خالد عبد المنعم، وعضو مجلس النقابة رئيس لجنة المتابعة حسين الزناتى، وعضو مجلس النقابة المشرف على الشعب والروابط محمود كامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
على منصب
إقرأ أيضاً:
رئيس اللجنة الأمنية لاعتصام المهرة يدعو لإسقاط حكومة عدن وتشكيل حكومة طوارئ
الجديد برس| خاص| أطلق رئيس اللجنة الأمنية لاعتصام المهرة، الشيخ مسلم رعفيت، دعوة صريحة إلى إسقاط
حكومة عدن الموالية للتحالف، التي وصفها بـ”حكومة الفنادق”، مطالبًا بتشكيل حكومة طوارئ تستمد شرعيتها من
الشعب في ظل ما تمر به البلاد من انهيار اقتصادي غير مسبوق وأوضاع معيشية متدهورة تهدد حياة وكرامة المواطنين. وفي منشور نشره على صفحته الشخصية، أكد رعفيت أن “السكوت لم يعد مقبولًا”، محذرًا من أن الشعب اليمني يواجه اليوم حربًا شاملة تطاله في كل بيت، تبدأ بانهيار مريع للعملة الوطنية وترافقها مجاعة تتسارع يومًا بعد يوم. وأشار إلى أن راتب الموظف الحكومي لم يعد يكفي حتى لشراء دبتين بترول فقط (40 لترًا)، في ظل غياب كامل لأي دور حقيقي للحكومة تجاه معاناة الشعب.
“حكومة الذل والحرمان” وشدّد رعفيت على أن ما يسمى بـ”حكومة الفنادق”، ومن يقف خلفها، لم تجلب لليمنيين سوى الذل والحرمان من أبسط مقومات الحياة الكريمة، داعيًا إلى طرد هذه الحكومة ومن يعيّنها، واعتبر أن هذا أصبح واجبًا وطنيًا لا يحتمل التأجيل. وأكد أن حالة التردي في الأوضاع المعيشية والخدمية وصلت إلى مستوى ينذر بكارثة إنسانية واسعة، في ظل تجاهل متعمّد من الجهات الرسمية وتخليها عن مسؤولياتها.
سخط شعبي في الجنوب وتأتي هذه التصريحات في ظل حالة من الغليان الشعبي في المحافظات الجنوبية، التي تعاني من انهيار متواصل في العملة المحلية، وتدهور شامل في الخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه والصحة والتعليم، إلى جانب انقطاع المرتبات وارتفاع الأسعار، مما فاقم من معاناة المواطنين ودفع الكثيرين إلى المطالبة بإسقاط الحكومة وتغيير شامل في إدارة المرحلة. ويرى مراقبون أن دعوة رعفيت تعبّر عن اتساع رقعة الغضب الشعبي ضد حكومة عدن الموالية للتحالف، وسط مؤشرات على تصاعد التحركات المناهضة لها في عدة محافظات، قد تُمهّد لتغييرات جذرية في المشهد السياسي والإداري والاقتصادي جنوب البلاد.