جنود لواء «جعفاتي» يرفضون القتال في غزة: المعارك صعبة ولم نحصل على راحة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أفادت صحيفة هاآرتس العبرية، بأن عددا من مقاتلي لواء جفعاتي في جيش الاحتلال الإسرائيلي رفضوا مؤخرا مواصلة القتال في قطاع غزة، مشيرين إلى أن قادتهم يتجاهلون حالتهم الجسدية والعقلية، نظرا للمهام الموكلة إليهم.
وأوضحت الصحيفة، أن جنود الاحتلال ينفذون مهامًا قتالية صعبة ومتواصلة منذ 7 أكتوبر الماضي، فمع بداية العمليات البرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة، إذ شاركوا في أصعب المعارك مع الفصائل الفلسطينية في القطاع.
وجاء احتجاج الجنود بعد ادعاء بعض المقاتلين في شكاوى لقادتهم أنهم لم يتلقوا حتى الآن راحة كافية من شأنها السماح لهم بتجميع قواهم البدنية والعقلية لمواصلة القتال.
الكتيبة متمركزة في شمال غزةيأتي ذلك في أعقاب تمركز كتيبة شاكيد التابعة للواء في شمال قطاع غزة في الأيام الأخيرة.
ويتواصل العدوان على قطاع غزة لليوم الـ 131 على التوالي منذ اندلاع عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 28 ألفا و473 شهيدا و68 ألفا و146 مصابا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جنود الاحتلال غزة الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
هدم أجزاء من منزل في الأغوار الشمالية بعد انهياره فجأة
صراحة نيوز- أقدمت الجهات المعنية في لواء الأغوار الشمالية على هدم أجزاء من منزل مكوّن من طابقين، بعد تعرضه لانهيار مفاجئ أثناء وجود العائلة داخله، دون تسجيل أي إصابات.
وقال متصرف لواء الأغوار الشمالية، خالد الكساسبة، إن غرفة العمليات تلقت بلاغًا يفيد بانهيار أجزاء من المنزل، لتتحرك الكوادر المختصة فورًا إلى الموقع، حيث جرى إخلاء العائلة بالتعاون بين الجهات المعنية حفاظًا على سلامتهم.
وأضاف الكساسبة أن مجلس الخدمات المشتركة وبلدية معاذ بن جبل نفذوا عملية هدم الأجزاء المهددة بالانهيار، بعد قطع التيار الكهربائي عن المربع السكني كإجراء احترازي، كما تم إخلاء المنازل المجاورة للتأكد من سلامة السكان إلى حين انتهاء أعمال الهدم.
وفور الانتهاء من العملية، أعيد التيار الكهربائي إلى المنطقة، وسمح للسكان بالعودة إلى منازلهم.
وقدمت وزارة التنمية الاجتماعية سكنًا مؤقتًا للعائلة المتضررة لمدة ثلاثة أشهر، إلى حين توفير بديل مناسب لها.
وأكد الكساسبة أهمية الصيانة الدورية للمنازل والانتباه لأي مؤشرات خطورة لضمان السلامة العامة والحد من تكرار مثل هذه الحوادث
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟