أول عيد حب بعد رحيلها.. ناهد السباعي: مفيش مشاعر بعد وفاة أمي
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
نشرت الفنانة ناهد السباعي رسالة خاصة في عيد الحب لمحبيها وجمهورها، والذي يوافق اليوم 14 فبراير، ويعتبر العيد الأول بعد رحيل والدتها المنتجة ناهد فريد شوقي.
ناهد السباعي ووالدتها
تحدثت ناهد السباعي، قائلة، "عيد حب سعيد لكل الناس ويارب الحياة كلها تبقى حب وسعادة، وبخصوصي فأنا بالنسبة لي سوف أقضي اليوم في التصوير، لأن مافيش مشاعر بعد وفاة أمي".
وتشارك الفنانة ناهد السباعي في تصوير مسلسل «محارب» بطولة الفنان حسن الرداد، الفنان ماجد المصري، الفنانة نرمين الفقي، الفنان تامر عبد المنعم، غفران، وعدد من الفنانين الشباب، ومن تأليف محمد سيد بشير، وإخراج شيرين عادل، مسلسل محارب هو عمل (اجتماعى تشويقى) مكون من 30 حلقة، وسيتم إنطلاق أول حلقات المسلسل في أول ايام شهر رمضان 2024.
قصة مسلسل محاربتدور أحداثه حول محارب في إطار اجتماعي شعبي، ويظهر خلاله حسن الرداد بدور سائق ميكروباص اسمه عزيز محارب، أصوله صعيدية ويهرب من الثأر، ويمر بالعديد من الأزمات خلال الأحداث.
ناهد السباعي ووالدتها بمناسبة عيد الحب.. غالية تطلق أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "اللعبة"المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناهد السباعي الفنانة ناهد السباعي والدة الفنانة ناهد السباعي عيد الحب ناهد فريد شوقي ناهد السباعی
إقرأ أيضاً:
فنانون يضيئون على تجاربهم التشكيلية في «جاليري الاتحاد»
فاطمة عطفة (أبوظبي)
نظم «جاليري الاتحاد للفن الحديث» في مقره بالخالدية بأبوظبي، أول أمس، جلسة فنية تحدث فيها عدد من الفنانين عن أعمالهم وتجاربهم التشكيلية من خلال المعرض الجماعي القائم في الجاليري بعنوان «كروما»، وشارك في الأمسية الفنية كل من الفنانين: ثريا إسكندر من باكستان، ألوين بيوخيل من أفريقيا، نضال خضور من سوريا، ومن العراق كل من مصطفى نور الدين وسعد تويج، ونرجس سليمان زاده من إيران، وأدارت جلسة النقاش مع الفنانين غيداء غانم من «جاليري الاتحاد».
بدايةً، أشارت الفنانة ثريا إسكندر إلى أنها تستخدم مزج التقنيات الكلاسيكية للمدرسة المغولية بالسرد المعاصر، كما أنها تستخدم الرمزية لاستكشاف الهوية والذاكرة وعملية التحول المستمرة. وبدورها أكدت الفنانة نرجس سليمان على أن عملها هو انعكاس متعدد الطبقات للثنائيات التي نعيشها.
أما الفنان ألوين بيوخيل، فقد أشار إلى التناغم اللوني المدروس في أعماله مما يعبّر عن حالات شعورية مختلفة، مع تركيز خاص على الفرح، باعتباره فعل مقاومة، ووسيلة للشفاء. أما لوحات الفنان بيوخيل فهي من وحي زيارته اليمن وحضرموت.
وتحدث الفنان مصطفى نور الدين، منطلقاً من تجربته الغنية كأستاذ بكلية الفنون في بغداد، وأكد على أن الفنان يجب أن يكون على دراية عميقة بالفن وتاريخ الفن. أما الفنان نضال خضور فقد أشار إلى بعض من أعماله قائلاً: «فيها منظور يوحي بحكايات»، وعرض لوحة لمدينة عند الغروب، وفيها تظهر الظلال ومجموعة من الألوان التي تشير للحميمية.
أما الفنان سعد تويج فقد أشار إلى أنه نفّذ الكثير من الأعمال الفنية خلال جائحة كورونا، ومنها ما يشبه البودكسات، كما عمل في شغله الفني على سردية الألوان.