وثائق حديثة: فقدت الولايات المتحدة عشرات الطائرات شهريا بمختلف الفئات خلال الحرب الكورية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
نشرت وزارة الدفاع الروسية وثائق أرشيفية وبيانات تظهر فقدان الولايات المتحدة لعشرات الطائرات المقاتلة من مختلف الفئات شهريا خلال الحرب الكورية.
ويتم تقديم البيانات في المشروع التاريخي الجديد متعدد الوسائط للوزارة، بعنوان "على الحدود البعيدة، مع الوطن في القلب"، والذي تم إطلاقه في يوم ذكرى الروس الذين أدوا واجباتهم الرسمية خارج الوطن.
وتظهر البيانات خريطة لمواقع تحطم طائرات القوات الجوية الأمريكية التي أسقطتها الطائرات السوفييتية والوحدات المضادة للطائرات خلال الحرب الكورية.
وبحسب الوثيقة، فقدت القوات الجوية الأمريكية 54 طائرة في الفترة من أبريل إلى مايو 1952.
وتشمل هذه الطائرات" F-51 موستانغ، والطائرة المقاتلة F-84 Thunderjet، والمقاتلة F-86 Sabre، والقاذفة B-26 Marauder".
وتم رسم جميع الخسائر على خريطة تخطيطية تشير إلى التاريخ الدقيق لتدمير الطائرة الأمريكية والموقع التقريبي لتحطمها.
إقرأ المزيدالمصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أرشيف الاتحاد السوفييتي الجيش الروسي طائرات طائرات حربية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: مؤتمر حل الدولتين في غير وقته ويقوض جهود السلام
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إن الأمم المتحدة تستضيف مؤتمرا غير منتج وفي غير وقته بشأن حل الدولتين في مدينة نيويورك، وإن هذا المؤتمر ليس أكثر من حيلة دعائية تأتي في منتصف جهود دبلوماسية حساسة لإنهاء النزاع، بحسب "سكاي نيوز عربية".
وقالت بروس إن وزير الخارجية "ماركو روبيو أوضح أن هذه الخطوة تعد صفعة لضحايا السابع من أكتوبر ومكافأة للإرهاب وتبقي الرهائن محاصرين في الأنفاق، وأن الولايات المتحدة لن تشارك فيما وصفته بالإهانة، بل ستواصل قيادة الجهود الواقعية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم".
وأضافت بروس أنه بدلا من أن يعزز السلام، فإن هذا المؤتمر سيطيل أمد الحرب، ويمنح حماس جرأة إضافية، ويكافئها على عرقلتها، ويقوض الجهود الواقعية الرامية إلى تحقيق السلام.
وقالت بروس إن إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن الاعتراف بدولة فلسطينية لاقى ترحيبا من حماس، وإنه يعكس نمطا من الإشارات غير المجدية التي لا تؤدي إلا إلى تعزيز موقف حماس، وتشجيعها على عرقلة وقف إطلاق النار، وتقويض جهود الولايات المتحدة الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء المعاناة في غزة، وتحرير الرهائن، ودفع الشرق الأوسط بأكمله نحو مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا
و أشارت إلى أن " تركيزنا يبقى على الدبلوماسية الجدية، لا على مؤتمرات مُنظمة بشكل استعراضي تهدف فقط إلى إظهار أهمية مصطنعة".