استنكر فالنسيا الإسباني تهديدات "ألتراس يوموس" ضد المدير الرياضي للنادي ميخيل أنخيل جارسيا الشهير بـ"كورونا".

وهاجمت الرابطة المشجعة لفالنسيا إدارة النادي في مقطع فيديو جاء فيه: "بين السيء والأسوأ! اخرجوا من فالنسيا!". 

وعلقت الرابطة رسالة على أحد الجسور تهاجم "كورونا" واصفة إياه بـ"الوغد"وطالبته بـ"الاستقالة كخيار وحيد".

وقال فالنسيا في بيان رسمي: "يدين النادي تهديدات مجموعة أولتراس يوموس على شبكات التواصل الاجتماعي ضد مسؤولي النادي".

اقرأ أيضاً

بعد نيوكاسل.. السعودية تستهدف الاستحواذ على فالنسيا ومارسيليا

وأضاف: "جميع الانتقادات البناءة مقبولة، ولكن لا يمكن التسامح مع المواقف العنيفة. الإهانات والعنف بأي شكل من الأشكال ليس لها مكان في كرة القدم أو في المجتمع".

واختتم: "النادي يجدد موقفه الثابت ضد مجموعات المشجعين المتطرفة".

ويحتل فالنسيا المركز التاسع في جدول ترتيب الليجا برصيد 35 نقطة بعد مرور 24 جولة من المسابقة.

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: فالنسيا إسبانيا

إقرأ أيضاً:

ماكرون يرفض الاستقالة رغم تهديدات بحجب الثقة عن حكومته الجديدة

باريس "رويترز": رفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعوات الاستقالة ووجه انتقادات حادة إلى معارضيه اليوم الاثنين في وقت تواجه فيه حكومته خطر السقوط بسبب اقتراحين لسحب الثقة قد يُطيحان بها بحلول نهاية الأسبوع.

وتمر فرنسا بأسوأ أزمة سياسية منذ عقود، إذ تسعى حكومات الأقلية المتعاقبة إلى تمرير ميزانيات تهدف إلى تقليص العجز وسط برلمان مُنقسم إلى ثلاث كتل أيديولوجية مختلفة.

وعين ماكرون خمسة رؤساء وزراء في أقل من عامين، فيما اعتبر عدد من خصومه أن السبيل الوحيد للخروج من الأزمة هو دعوة الرئيس إلى انتخابات تشريعية مبكرة أو تقديم استقالته وهو ما رفضه ماكرون.

وعند وصوله إلى مصر اليوم الاثنين للمشاركة في اجتماع يهدف إلى إنهاء الحرب في غزة، بدا ماكرون متحديا، ملقيا باللوم على خصومه في زعزعة استقرار فرنسا، ومؤكدا أنه لا يعتزم التنحي عن منصبه قبل انتهاء ولايته الثانية والأخيرة في عام 2027.

وقال "أُكرّس جهودي للحفاظ على الاستقرار وسأواصل ذلك".

وأعاد ماكرون يوم الجمعة تعيين سيباستيان لوكورنو رئيسا للحكومة بعد استقالته من المنصب في وقت سابق من الأسبوع. وأعلن مكتب ماكرون عن تشكيلة حكومة لوكورنو الجديدة في وقت متأخر من أمس إذ احتفظ عدد كبير من الوزراء بمواقعهم على الرغم من تعهد لوكورنو بتعيين وزراء يجسدون "التجديد والتنوع".

وقدم كل من حزب فرنسا الأبية اليساري المتشدد وحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف مقترحات لسحب الثقة من الحكومة اليوم الاثنين.

وسيواجه لوكورنو تصويتا على سحب الثقة يوم الخميس المقبل وسط حالة من عدم اليقين بشأن ما إذا كان يملك الأصوات الكافية للبقاء في منصبه، إذ لا يزال الحزب الاشتراكي، الذي يُعد دعمه ضروريا، مترددا ولم يحسم أمره.

يريد الاشتراكيون من لوكورنو إلغاء إصلاحات ماكرون للمعاشات التقاعدية وفرض ضريبة على المليارديرات، وهو إجراء يرفضه اليمين رفضا قاطع ا.

ويُعد لوكورنو أقصر رؤساء وزراء فرنسا خدمة، إذ لم تتجاوز مدة ولايته الأولى 27 يوما. ولم يستبعد إمكانية الاستقالة مجددا إذا تعذر عليه أداء مهامه.

مقالات مشابهة

  • احتجاجات مؤيدة لفلسطين تُغلق أبواب مباراة فالنسيا
  • الاتحاد الأوروبي وإسبانيا يرفضان تهديدات ترامب بزيادة الرسوم على مدريد
  • متوسط العمر المتوقع عالميًا يعود لما كان عليه قبل جائحة كورونا
  • ترامب يهاجم صورة غلاف”تايم” ويصفها “بالصورة الأسوأ في حياتي “.. صورة
  • أردوغان: الرابطة الدبلوماسية مع ترامب مهمة للغاية
  • ترامب يطلق مشروع لمواجهة تهديدات الدرونز قبل كأس العالم
  • وصفه بـ «الزعيم القوي » ترامب: أمريكا ستكون دائما مع الرئيس السيسي
  • ماكرون يرفض الاستقالة رغم تهديدات بحجب الثقة عن حكومته الجديدة
  • مناوي يستنكر صمت العالم على مجزرة المليشيا المتمردة بالفاشر
  • «القابضة» تفتتح ملعبين للسلة في أبوظبي