اذهب المستشفي فورا.. أعراض تؤكد إصابتك بالنزلة المعوية مرأة
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
مرأة، اذهب المستشفي فورا أعراض تؤكد إصابتك بالنزلة المعوية،انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من الأمراض التي تصيب الأطفال والكبار أيضا، من ضمنها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اذهب المستشفي فورا.. أعراض تؤكد إصابتك بالنزلة المعوية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من الأمراض التي تصيب الأطفال والكبار أيضا، من ضمنها الفيروس المعوي أو ما يسمى بالنزلة المعوية.
وكشف الدكتور محمد حسن الطراونة استشاري الامراض الصدرية والتنفسية والعناية الحثيثة وامراض النوم، ان الفيروس المعوي هو مجموعة من البكتريا تصيب الجهاز الهضمي وتسبب اسهال والعديد من الاعراض الاخرى وتنتشر في الاغلب في فصلي الصيف والخريف.
وأوضح محمد حسن الطراونة اسباب الاصابة بالفيروس المعوي والتي تتمثل في العدوى البكتيرية والتي تنتقل عبر اللحوم النيئة او غير مكتملة السواء، او الطعام الغير نظيف او اللبن غير المبستر بشكل جيد، والتلوث.
أما عن أعراض الفيروس المعوي فأكد الدكتور الطراونة انها تتمثل في الشعور بألم في البطن وتشنجات، واسهال وأحيانا اسهال مصاحب لبراز دموي، فقدان الشهية وانتفاخ البطن بشكل شديد والسعال الجاف، والتقيؤ المتكرر،والشعور بالإعياء والتعب الشديد، لافتاً إن هذه الأعراض تظهر بعد ثلاثة أيام من الإصابة.
وشدد الدكتور محمد حسن الطراونة انه في حالة التعرض للاسهال الشديد يجب تعويض الجسم بالماء والسوائل التي يفقدها، لان هذا الأمر قد يتسبب في دخول المستشفى في بعض الاحيان في حالة الاصابة بالجفاف الشديد.
وأكد الدكتور الطروانة إن علاج الفيروس المعوي يكون بعد الكشف عند الطبيب المختص والذي قد يصف بعض المضادات المعوية التي تحارب الفيروس المعوي مع بعض الأدوية التي تسيطر على الاسهال والقيء. وهناك طرق للوقاية من الفيروس المعوي والتي اوضحها الدكتور محمد حسن الطراونة والتي تتمثل في غسل اليدين بإستمرار وطهي الطعام بشكل جيد، وتجنب شرب الحليب غير المبستر، والتأكد من نظافة الطعام وعدم شراء طعام سريع دون التأكد من مصدره.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هجوم جديد للمستوطنين على بلدة ميتا في نابلس
اندلعت مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات إسرائيلية، مساء الجمعة، في بلدة "بيتا" جنوب مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة.
ونقلت الأناضول عن مصادر أن المواجهات اندلعت في أعقاب هجوم شنه مستوطنون في منطقة قماص، ببلدة بيتا، ومحاولة الأهالي التصدي لهم، واقتحام الجيش الإسرائيلي للبلدة لحماية المستوطنين.
وبينت المصادر أن قوات الاحتلال الإسرائيلية أطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع، دون أن يبلغ على الفور عن وقوع إصابات.
والخميس، استشهد مواطن فلسطيني برصاص قوات الاحتلال قرب مخيم نور شمس للاجئين شرق طولكرم، اليوم الخميس، وأصيب فلسطيني آخر برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرقي مدينة بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة، الخميس.
ويأتي ذلك بالتزامن مع اقتحام عدد من قرى وبلدات عدة وتنفيذ حملات اعتقالات واعتداءات. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص على سائق شاحنة خلال محاولة عبوره بوابة عش غراب، وأصيب ونُقل إلى المستشفى.
وسبق أن وجه وزراء بارزون وأعضاء كنيست من حزب الليكود، الأربعاء الماضي، رسالة مباشرة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، طالبوه فيها بضم الضفة الغربية "فورا"، معتبرين أن الظروف السياسية والدولية أصبحت مواتية لتنفيذ هذه الخطوة.
وجاء في نص الرسالة: "نحن الوزراء وأعضاء الكنيست نطالب بتطبيق السيادة والقانون الإسرائيليين على يهودا والسامرة فورا، الآن هو الوقت المناسب لحكومة الاحتلال للموافقة على قرار تطبيق السيادة، وذلك قبل نهاية الدورة الصيفية للكنيست".
واعتبر الموقعون على الرسالة أن ما وصفوه بـ"الإنجازات التاريخية التي حققتها دولة الاحتلال بقيادة رئيس حكومة الاحتلال ضد المحور الشرير المتمثل بإيران وأتباعها" تستدعي استكمال المهمة عبر "إزالة التهديد الوجودي من الداخل"، محذرين من تكرار ما وصفوه بـ"مذبحة أخرى في قلب البلاد" وفق قولهم.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 193 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة.
وبالتوازي مع الإبادة الجماعية بغزة صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى شهيد 989 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال ما يزيد على 18 ألفا.