أخطر 5 رياضات في العالم.. متعة قد تتحول إلى إصابة أو موت فوري
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
تحظى الرياضة بشعبية عالمية، فهي تتخطى اللغات والبلاد، ويوجد أكثر من 8000 رياضة في العالم، لكن هناك رياضات تتميز بخطورتها العالية، ومخاطر قد تسبب الموت الفوري للاعبيها إذا لم يقوموا بها بالشكل المناسب أو لم تتوفر أساليب آمان كافية.
يحيط بنا العديد من الرياضات الخطيرة التي قد تصيب لاعبيها بإصابات بالغة، وهو ما كشف عنه موقع «pledge sports».
وتعتبر رياضة ركوب الثيران من أكثر الرياضات خطورة على الإطلاق، فهي تصيب لاعبيها بإصابات خطيرة في الرقبة والرأس والارتجاجات أو ربما الموت، ففي عام 2023، جرى تسجيل 3 حالات وفاة بسببها.
كرة القدم الأمريكيةوتأتي كرة القدم الأمريكية في المرتبة الثانية من حيث الخطورة، إذ يتعرض اللاعبون لإصابات خطيرة، مثل الارتجاج وتمزق للأربطة وخلع في الكتف حتى الشلل الرباعي.
تسلق الجبالوتعتبر رياضة تسلق الجبال من أكثر الرياضات خطورة أيضاً، فعلى المتسلق التعامل مع وعورة الجبال والطقس السيئ في وقت واحد، ويتعرض المتسلقون لإصابات جسدية عنيفة في الكاحل والظهر وتمزق في الأربطة، ويتم تسجيل من 3023 إلى 3816 إصابة كل عام.
مع اندفاع السيارات بسرعات مهولة في أماكن محدودة، فحدوث الإصابات يكاد يكون مضمونًا وقتها، ومع وجود أخطاء للسائقين وعوامل مثل الطقس السيئ، تتحول وقتها تلك الرياضة إلى مجموعة من الأحداث المأساوية، فلا تزال رياضة سباق السيارات من أكثر الرياضات خطورة في العالم.
القفز من المرتفعاتإذا كنت تعتقد أن ركوب الطائرات هو أمر مخيف، فبالنسبة للبعض هذا الأمر لا يمثل تحد كافي، فاختار هولاء الأشخاص الأبراج والطائرات والمباني المرتفعة للقفز من فوقها، وعلى الرغم من خطورتها إلا أنها عدد ضحاياها قليل نسبيًا، فلاعبوها إلى تدريبات شاقة لإتقان هذه الرياضة، إلا أنها لا تزال من أخطر الرياضات في العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرياضات أخطر رياضة خطيرة فی العالم
إقرأ أيضاً:
فرنسا تدعو المجتمع الدولي إلى تقديم دعم فوري لسوريا
نيويورك-سانا
دعت فرنسا المجتمع الدولي إلى تقديم دعم فوري وعلى مسارات متعددة لسوريا، بما يساعد في نهوض الاقتصاد السوري ويحقق التكامل والاستقرار الإقليمي.
وفي كلمة ألقاها خلال جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن سوريا أمس، قال مندوب فرنسا لدى الأمم المتحدة، جيروم بونافون: “إننا ملزمون بالتحرك لمنع الاضطرابات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط حالياً من التأثير على عملية الانتقال في سوريا، وتزويد هذا البلد بالفرصة ليصبح مركزاً للاستقرار الإقليمي”، مؤكداً ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل فوري لدعم سوريا على مسارات عدة، بما فيها معالجة الوضع الإنساني العاجل، ودعم إعادة دمج سوريا سياسياً واقتصادياً بالمجتمع الدولي وتقديم التمويل اللازم.
وأشار بونافون في كلمته التي نُشرت على موقع بعثة فرنسا لدى الأمم المتحدة، إلى دور باريس فيما يتعلق بالمساهمة في المساعدات المالية، ودعم حشد المانحين الثنائيين والإقليميين والدوليين، وكذلك من القطاع الخاص للنهوض بالاقتصاد السوري.
إلى ذلك اعتبر مندوب تركيا الدائم لدى الأمم المتحدة أحمد يلدز خلال كلمته أمام مجلس الأمن، أن التطورات في سوريا تشكل مصدر تفاؤل للمنطقة والعالم بأسره، مؤكداً ضرورة منع امتداد موجة الاضطرابات في الشرق الأوسط إلى سوريا.
تابعوا أخبار سانا على