مصرع عاملين سقطت بهما «سقالة» بحي الجمرك غربي الإسكندرية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
لقي عاملان مصرعهما، سقطت بهما “سقالة” من أعلى عقار بحي الجمرك غربي الإسكندرية، وجرى نقل جثتيهما إلى مشرحة الإسعاف تحت تصرف النيابة العامة.
أخبار متعلقة
بعد إصابة ٤٧ شخصًا باختناق.. (5 قرارات عاجلة) للنيابة العامة في تسرب «كلور» بحمام سباحة في الإسكندرية
ارتفاع ضحايا تسريب الكلور بحمام سباحة بالإسكندرية لـ47 مصابًا
اللواء خالد البروي، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن الإسكندرية، تلقى مساء الخميس إخطارًا من قسم شرطة الجمرك يفيد بسقوط سقالة من اعلى عقار بشارع إسماعيل صبري، دائرة القسم ووجود مصابين.
وانتقل مامور وضباط القسم رفقة سياراة إسعاف وقوات الحماية المدنية ومسؤولي حي الجمرك إلى موقع البلاغ، وتبين من الفحص سقوط سقالة من أعلى العقار المشار إليه كان يقف عليها عاملان لإجراء بعض الترميمات بواجهة العقار، ما أسفر عن مصرعها.
وجرى نقل جثتيى المتوفين إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، وأحيل للنيابة لمباشرة التحقيق.
مصرع عاملين سقوط سقالة بحى الجمرك حى الجمرك غرب الاسكندرية الاسكندرية قسم شرطة الجمرك مصرع عاملين سقطا من اعلىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مصرع عاملين الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
هروب جماعي.. أكثر من 50 فتى يدخلون سبتة سباحة
نجح أكثر من 50 فتى في العبور سباحة إلى مدينة سبتة، قادمين من الساحل المقابل للجزيرة المغربية التي تخضع للإدارة الإسبانية.
وقال التلفزيون الحكومي الإسباني، السبت، إن "نحو 54 قاصرا استطاعوا الدخول إلى سبتة عبر السباحة بحرا".
ورغم وجود سبتة فوق التراب المغربي إلا أنها محاطة بسياج، ولذلك يحاول المهاجرون غير النظاميين الدخول إليها سباحة.
ولفت التلفزيون إلى أن الحرس المدني الإسباني استمر في جهود الإنقاذ بسبب سوء حالة البحر.
وتم نقل هؤلاء إلى مراكز مؤقتة، وفق قناة "آر .تي.في. إي" الحكومية الإسبانية.
وتعود قضية هجرة القصّر من المغرب إلى السطح بين الفينة والأخرى، خاصة بعد انخراط العديد منهم في محاولة "الهروب الجماعي" العام الماضي إلى إسبانيا.
ومنعت قوات الأمن المغربية، ما بين 7 و9 أيلول/ سبتمبر 2024، مئات الشبان ضمنهم قصّر، من الاقتراب من السياج الحدودي الفاصل بين مدينة الفنيدق شمالي المغرب وسبتة.
ويحاول أفارقة من دول عديدة، بينها المغرب، الهجرة بطريقة غير نظامية بحثا عن حياة أفضل في أوروبا، في ظل أزمات اقتصادية ونزاعات مسلحة في بلادهم.