ابعد عن أحواض السمك.. كيفية زيادة سرعة الإنترنت بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
زيادة سرعة الإنترنت.. يواجه معظم المواطنين عدة مشكلات بسبب انخفاض سرعة الإنترنت على مدار الشهر، ويبحث العديد منهم عن أسباب انخفاض السرعة، وطريقة زيادة سرعة الإنترنت.
معرفة سبب انخفاض سرعة الإنترنتلمعرفة سبب انخفاض سرعة الإنترنت، يجب عليك إجراء اختبار لمعرفة سرعة الإنترنت، خلال الساعات التي لم يتم استخدم فيها الإنترنت، واستخدام أحد البرامج التي تعرفك بالأجهزة المتصلة بشبكة الواي فاي الخاصة بك، لمعرفة إذا كان هناك أحد يستخدم معك شبكة الواي فاي الخاصة بك أم لا.
- مسح ذاكرة التخزين المؤقت.
- تنزيل أحدث إصدار من متصفح الويب.
- تحديث برنامج مكافحة الفيروسات على جهازك.
- تحديث النظام وبرامج التشغيل.
- إغلاق التطبيقات غير المستخدمة التي تعمل في الخلفية.
- تغيير موقع جهاز توجيه إشارة «واي فاي».
- إيقاف الشبكة الافتراضية الخاصة (VPN).
- عدم وضع جهاز التوجيه بالقرب من النوافذ.
- عدم وضع جهاز التوجيه بالقرب من أحواض الأسماك.
أسباب انخفاض سرعة الإنترنتوهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى انخفاض سرعة الإنترنت، وهي:
- استخدام جهاز توجيه قديم.
- عدم تركيب جاهز التوجيه بشكل غير صحيح.
- عدم تحديث برامج التشغيل لفترة طويلة.
- البرامج المثبتة على جهازك والتي تحمل العديد من الفيروسات.
- زيادة المستخدمين لشبكة الواي فاي.
- مشاكل من جانب الخادم نفسه.
- نوع اتصال الإنترنت، والذي يلعب دور مهم في سرعة الإنترنت.
- تتأثر سرعة الإنترنت بالمسافة.
- تنخفض السرعة عندما تكون في وادٍ أو جوف.
- تنخفض سرعة الإنترنت عندما تكون محاطًا بمبانٍ خرسانية ذات جدران سميكة.
- وضع جهاز التوجيه بعيد عن الأرض وفي منطقة مفتوحة.
- تتأثر سرعة الإنترنت على الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي وحتى الكمبيوتر، بوجود فيروسات.
- يبطئ البعد عن مخدمات الشبكة من سرعة الإنترنت.
- تلعب التضاريس الطبيعية كالجبال والوديان دورًا في إضعاف شبكة الإنترنت.
- تغيير إعدادات نظام أسماء النطاقات (DNS).
اقرأ أيضاًإذا كنت تعاني بطئا في سرعة الانترنت.. فتجنب هذه الأشياء الأربعة
طريقة زيادة سرعة الإنترنت بخطوات بسيطة.. تعرف عليها
أسهل 5 طرق لزيادة سرعة الواي فاي (Wi-Fi)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانترنت زيادة سرعة زيادة سرعة الإنترنت زيادة سرعة الانترنت سرعة الانترنت الوای فای
إقرأ أيضاً:
مش عارف تدعي بإية؟.. كلمات بسيطة علمها النبي للسيدة عائشة
يعاني بعض الناس من حرج داخلي يمنعهم من الدعاء، ظنًا منهم أن الدعاء لا يصح إلا بكلمات منمقة أو عبارات محفوظة تشبه ما يقوله العلماء والدعاة، فيتوقفون عن الدعاء، ويتساءلون في صمت: ماذا نفعل إذا كنا لا نحسن الدعاء؟.
وهوشعور لا أساس له من الصحة، فالدعاء عبادة قلبية قبل أن يكون صياغة لغوية، والله سبحانه وتعالى قريب يجيب من دعاه، ويسمع شكواه مهما كانت بسيطة أو غير مرتبة.
الدعاء الحقيقي هو ما يخرج من القلب بصدق، دون تكلف أو تصنع، وباللغة التي يشعر بها الإنسان ويعبر بها عن ضعفه وافتقاره إلى الله. فليس مطلوبًا من المسلم أن يتحدث مع ربه ببلاغة أو أسلوب معين، بل المطلوب أن يكون صادقًا، حاضر القلب، متأدبًا مع الله.
وقد دلَّت النصوص الشرعية على أن الله يحب من عبده أن يناجيه بضعفه واحتياجه، وأن يقف بين يديه منكسرًا، مهما كانت كلماته بسيطة أو عامية، فالله يعلم السر وأخفى.
«القريب المجيب».. اسم من أسماء الله الحسنى
من أسماء الله الحسنى القريب والمجيب، وهو ما يبعث الطمأنينة في قلب الداعي، ويؤكد أن الله سبحانه لا يحتاج إلى وسطاء، ولا إلى ألفاظ معقدة، بل يقترب من عبده إذا دعاه، كما قال تعالى:﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾ [البقرة: 186].
ولهذا فإن الدعاء أثناء الطواف أو الصلاة أو في أي وقت لا يحتاج إلى كتيب أو نص محفوظ، بل يكفي أن يقول العبد ما في قلبه، وأن يصدق في رجائه.
ومن رحمة النبي ﷺ بأمته أنه علّمهم أدعية جامعة تختصر الخير كله، ومن ذلك الدعاء العظيم الذي علّمه لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، ويجمع خيري الدنيا والآخرة.
روت السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ علّمها أن تقول:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا».
لماذا يُعد هذا الدعاء كنزًا؟
هذا الدعاء يُعد من جوامع الدعاء؛ لأنه:
يشمل خير الدنيا والآخرة
يستعيذ من كل شر ظاهر وخفي
يجمع بين طلب الجنة والبعد عن النار
يفوض الأمر كله إلى الله في كل قضاء وقدر
ولهذا نصح العلماء بالمداومة عليه، خاصة لمن لا يحسن الدعاء أو لا يعرف ماذا يطلب.
الدعاء ليس اختبارًا لغويًا
ويؤكد أهل العلم أن الدعاء لا يُقاس بجمال الألفاظ، وإنما بصدق القلب، فالله سبحانه لا ينظر إلى فصاحة اللسان، وإنما إلى خشوع القلب وحضور النية، وقد يكون دعاء بسيط نابع من القلب أقرب للإجابة من دعاء طويل بلا روح.