المغرب يواجه أنغولا وموريتانيا ودياً في مارس بأكادير
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
زنقة 20. الرياضية – الرباط
يواجه المنتخب الوطني المغربي الأول منتخب أنغولا يوم الجمعة 22 مارس 2024 بالملعب الكبير بأكادير وفي مباراة ثانية سيقابل المنتخب الوطني نظيره الموريتاني بنفس الملعب يوم الثلاثاء 26 مارس 2024.
وتدخل المبارتين ضمن الإستعدادات للإستحقاقات المقبلة، المبرمجة في فترة الأجندة الدولية للفيفا للمنتخبات.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
بعد خسارة منتخب مصر أمام المغرب.. أسامة نبيه: من يريد المتعة فليذهب للخماسي
أشاد أسامة نبيه، مدرب منتخب مصر تحت 20 عامًا، بأداء لاعبي المنتخب الوطني أمام المغرب رغم الهزيمة بهدف نظيف، أمس الخميس، ضمن منافسات نصف نهائي بطولة أمم إفريقيا المقامة على أرض مصر.
وقال نبيه في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للاتحاد المصري لكرة القدم: "كانت مباراة كبيرة بين شقيقين عربيين، خرجنا من معترك مرهق في دور المجموعات، قبل تجاوز عقبة كبيرة تمثلت في التغلب على المنتخب الغاني بالدور ربع النهائي، واللاعبون بذلوا جهدًا مضاعفًا بسبب لعب مباراة إضافية في الدور الأول".
وأضاف: "كنا نتمنى أن نتأهل للنهائي، لكن التوفيق لم يحالفنا، ارتكبنا خطأ وحيدًا واستغله المنتخب المغربي، الإصابات أجبرتنا على تغييرات اضطرارية على مدار البطولة، لكن هذا وارد في البطولات الكبرى".
وتابع: "لم نتأهل بشق الأنفس كما ذكر البعض، فتلك (النغمة) غير حقيقية، تأهلنا من مجموعتنا بسبع نقاط، وهو نفس رصيد جنوب إفريقيا وسيراليون متصدر ووصيف مجموعتنا، لكننا تأخرنا عنهما بفارق الأهداف فقط".
وأردف: "عملت مع المنتخب المصري لمدة 27 يومًا فقط، أسبوع في شهر يناير وأسبوع في فبراير، وأسبوعان في مارس، أنا ثالث مدير فني يعمل مع هذا الجيل، واليوم وقفنا ندًا أمام منتخب يتم تجهيزه منذ 4 سنوات، وقدمنا اليوم أفضل مباراة في مشوارنا".
من يريد المتعة فليذهب للخماسي
وحول تقديم المنتخب المصري أداءً دفاعيًا أمام المغرب قال نبيه: "اللاعبون نفذوا ما طلبته منهم، يجب أن أحترم المنافس وإمكاناته، وإلا سيعاقبني، وقد يكون العقاب قاسيًا، أنا أدرك أنني ألعب في كأس الأمم الإفريقية، من يريد المتعة يذهب ليلعب مباراة (خماسي)، أن تنجح في إيصال هوية واضحة إلى لاعب شاب سواءً دفاعية أو هجومية فهذا نجاح بالنسبة لك كمدير فني".
انتخاب الدكتور خالد عبدالغفار بالإجماع رئيسا للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة العرب للمرة الرابعة على التوالي