وزيرة الجيش الأمريكية: لا يمكننا استبعاد الحرب مع الصين
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
أعلنت وزيرة الجيش الأمريكية كريستين وورموث، الخميس، أن «الحرب مع الصين ليست أمرا يمكن تفاديه أو استبعاده، لكننا نعمل على ردعه».
أخبار متعلقة
شراكة مع الصين وإيطاليا لإنشاء مجمع صناعة أسمدة «السخنة»
الصين: مستعدون للتعاون مع واشنطن بشأن المناخ شريطة احترام مطالبنا السياسية
محافظ الإسكندرية يبحث مع قنصل الصين تعزيز سبل التعاون وزيادة فرص الاستثمار
وتحدثت وورموث في منتدى أسبين للأمن بولاية كولورادو الأميركية، مشيرة إلى إن الولايات المتحدة تعزز قدراتها الصاروخية الدفاعية لـ«ردع أي اعتداء قادم من الصين».
وتابعت الوزيرة: «سنضع قريبا في ولاية واشنطن صواريخ خارقة للصوت، قادرة على ضرب أهداف على بعد آلاف الأميال».
ومن جهة أخرى، قالت وورموث إن واشنطن تبذل كل جهودها لاسترجاع الجندي الأميركي المعتقل في كوريا الشمالية سريعا.
وزيرة الجيش الأمريكية كريستين وورموث الصين أمريكاالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الصين أمريكا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: مؤتمر حل الدولتين في غير وقته ويقوض جهود السلام
قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إن الأمم المتحدة تستضيف مؤتمرا غير منتج وفي غير وقته بشأن حل الدولتين في مدينة نيويورك، وإن هذا المؤتمر ليس أكثر من حيلة دعائية تأتي في منتصف جهود دبلوماسية حساسة لإنهاء النزاع، بحسب "سكاي نيوز عربية".
وقالت بروس إن وزير الخارجية "ماركو روبيو أوضح أن هذه الخطوة تعد صفعة لضحايا السابع من أكتوبر ومكافأة للإرهاب وتبقي الرهائن محاصرين في الأنفاق، وأن الولايات المتحدة لن تشارك فيما وصفته بالإهانة، بل ستواصل قيادة الجهود الواقعية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم".
وأضافت بروس أنه بدلا من أن يعزز السلام، فإن هذا المؤتمر سيطيل أمد الحرب، ويمنح حماس جرأة إضافية، ويكافئها على عرقلتها، ويقوض الجهود الواقعية الرامية إلى تحقيق السلام.
وقالت بروس إن إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن الاعتراف بدولة فلسطينية لاقى ترحيبا من حماس، وإنه يعكس نمطا من الإشارات غير المجدية التي لا تؤدي إلا إلى تعزيز موقف حماس، وتشجيعها على عرقلة وقف إطلاق النار، وتقويض جهود الولايات المتحدة الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء المعاناة في غزة، وتحرير الرهائن، ودفع الشرق الأوسط بأكمله نحو مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا
و أشارت إلى أن " تركيزنا يبقى على الدبلوماسية الجدية، لا على مؤتمرات مُنظمة بشكل استعراضي تهدف فقط إلى إظهار أهمية مصطنعة".