قائمة أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان بمحافظة القليوبية
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت مديرية التموين والتجارة الداخلية قائمة أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان بمحافظة القليوبية، حيث انطلقت مبادرة المعارض اليوم بافتتاح معرضي بنها في شارع فريد ندا وميدان المؤسسة في شبرا الخيمة، حيث تبدأ الأسعار من 27 جنيها لكيلو السكر و31 جنيها للأرز و80 جنيها لزجاجة الزيت.
أوضح اللواء عبد الحميد الهجان محافظ الإقليم لـ«الوطن»، أنه جرى تحديد قائمة أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان بمحافظة القليوبية لكافة السلع كالتالي:
زيت لتر 80 جنيها.
زيت عباد لتر 90 جنيها.
زيت 700 مللي 60 جنيها.
زيت عافية ذرة 185 جنيها.
زيت هلا عباد 225 جنيها.
أرز كيلو 27 جنيها.
أرز عريض الكيلو 31 جنيهًا.
سكر مبادرة 27 جنيها الكيلو.
مكرونة الكيلو 28 جنيها.
مكرونة 400 جرام 11 جنيها.
السمنة بمختلف أنواعها من 155 جنيها. الي 220 جنيها.
بلح نصف جاف 700 جرام 42 جنيها.
بلح نصف جاف 1400 جرام 75 جنيها.
بلح ناشف الكيلو 50 جنيها.
فول بلدي 50 جنيها.
قمر الدين سوري 55 جنيها.
أضاف محافظ الإقليم لـ«الوطن» أن قائمة أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان بمحافظة القليوبية تضم اللحوم البلدية بأسعار للكيلو تبدأ من 280 للبقري والجاموسي و300 جنيه للضأن بجانب اللحوم المجمدة والمبردة ومصنعات اللحوم والدواجن المجمدة بتخفيضات من 15% إلى 30% في المنافذ المختلفة بجانب الياميش والمستلزمات الغذائية وكراتين رمضان وفق الخريطة الموضوعة للأسعار.
قال محافظ القليوبية، إن قائمة أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان بمحافظة القليوبية موحدة بكافة المنافذ والمعارض على أرض القليوبية، مشيرا إلى أن كميات السلع كافية للاحتياجات ولا يوجد نقص فيها بجودة عالية.
وأشار إلى أنه يجري الاستعداد لافتتاح 5 معارض في مدن شبين القناطر وطوخ والقناطر الخيرية والخانكة وحي شرق شبرا الخيمة لتغطية جميع المدن، بالإضافة إلى إقامة شوادر بقرى ميت عاصم والحرس الوطني والرملة بمركز ومدينة بنها، وذلك في إطار خطة المحافظة لدعم المواطنين وتوفير السلع الغذائية في منافذ قريبة من محل سكنهم بأسعار مخفضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية رمضان القليوبية معارض القليوبية اهلا رمضان تموين القليوبية
إقرأ أيضاً:
إدراج محمية الوسطى ضمن قائمة الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية
مسقط- العُمانية
حصلت سلطنة عُمان على شهادة الاعتماد الرسمية من اتفاقية "رامسار" لإدراج محمية الأراضي الرطبة بمحافظة الوسطى ضمن قائمة الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية، لتكون ثالث موقع عُماني ينضم إلى هذه القائمة بعد محمية القرم الطبيعية (2013) وبحيرات الأنصب (2020).
جاء ذلك على هامش أعمال المؤتمر الخامس عشر لاتفاقية "رامسار" (COP15) تحت شعار "حماية الأراضي الرطبة من أجل مستقبلنا المشترك"، والمنعقد حاليًّا في جمهورية زيمبابوي ويستمر حتى 31 من يوليو الجاري.
ويُمثل هذا الاعتراف الدولي الرسمي تتويجًا لجهود سلطنة عُمان في الحفاظ على التنوع الأحيائي، والتزامها بتنفيذ المعايير البيئية الدولية لحماية النظم البيئية الهشّة، كما يُبرز مكانة المحمية كواحدة من أهم المواقع البيئية على المستويين الإقليمي والعالمي.
وتتميّز محمية الأراضي الرطبة بمحافظة الوسطى بوجود نظم بيئية نادرة مثل غابات القرم (أكبر تجمع بكر في سلطنة عُمان بمساحة 162 هكتارًا)، والسبخات، والشعاب المرجانية، وأعشاب البحر، بالإضافة إلى موائل تعشيش السلاحف البحرية المهددة بالانقراض مثل "الزيتونية" و"الخضراء".
ويغطي الموقع المُعتمد ضمن اتفاقية "رامسار" ما يقارب 81% من إجمالي مساحة محمية الأراضي الرطبة بمحافظة الوسطى، والتي تبلغ 714,213 هكتارًا، ليُشكّل بذلك نظامًا بيئيًّا فريدًا يجمع بين الموائل الطبيعية الحساسة والأنواع النادرة.
وتُصنّف المحمية كأفضل موقع في الشرق الأوسط لاستضافة الطيور خلال فصل الشتاء، حيث تستقبل سنويًّا أكثر من "نصف مليون طائر مائي"، بما فيها 23 نوعًا تتجاوز نسبتها 1% من إجمالي الطيور المهاجرة بين آسيا وشرق أفريقيا، مثل طيور النحام والزقزاق والنورس. وتضم المحمية أنواعًا بحرية نادرة ومهددة بالانقراض مثل: الحوت الأحدب العربي والدلافين، كما تدعم 80 نوعًا من الكائنات الحية ذات الأهمية العالمية.
واستوفت المحمية جميع معايير اتفاقية "رامسار" التسعة، ومن أبرزها: احتواؤها على أنظمة بيئية نادرة (مثل مسطحات الطمر والملح)، ودعمها لأنواع مهددة بالانقراض (كالحيتان والسلاحف)، وكونها مصدرًا رئيسيًّا لغذاء الأسماك وتكاثرها.
وتُعدّ المحمية وجهة سياحية بيئية تجذب هواة مراقبة الطيور والحياة الفطرية، مما يعزّز السياحة المستدامة. كما تدعم الاقتصاد الوطني عبر مشروعات استثمارية صديقة للبيئة تُراعي المعايير الدولية لضمان استدامة الموارد.
وبدأت المحمية دورها كمركز لدراسات الطيور المائية منذ الثمانينيات، وأعلنتها هيئة البيئة رسميًّا كموقع تابع لاتفاقية "رامسار" في نوفمبر 2023م.