شاهد.. ماذا يحدث لأذنك عند التعرض للضوضاء؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
الضوضاء العالية والمستمرة يمكن أن تكون خطرًا على الأذن وتؤدي إلى مشاكل صحية، عندما يتعرض الشخص لمستويات ضوضاء مرتفعة لفترة طويلة من الزمن، فإنه يمكن أن يحدث ضرر في الأذن وخاصة في القوقعة والأذن الداخلية، بحسب ما نشره موقع إكسبريس.
. حقيقة تعديل خطة تخفيف أحمال الكهرباء في رمضان شاهد ماذا يحدث لأذنك عن التعرض للضوضاء
الضوضاء العالية يمكن أن تسبب مشاكل مثل فقدان السمع المؤقت أو الدائم، وزيادة احتمالية الإصابة بالطنين (صوت طنين في الأذن)، والتهيج والتوتر العصبي، ومشاكل في النوم والتركيز.
احتمالية حدوث ضرر يعتمد على شدة ومدة التعرض للضوضاء، فكلما كانت الضوضاء أعلى والتعرض أطول، زادت فرصة حدوث الضرر، تعتبر الصناعات والأماكن التي تتعرض فيها لمستويات عالية من الضوضاء مثل البناء والتصنيع والموسيقى العالية الصوت والعروض النارية من بين الأمثلة على البيئات التي يمكن أن تكون فيها خطر الضوضاء على الأذن مرتفعًا.
لحماية أذنيك من خطر الضوضاء، يُنصح باستخدام سدادات الأذن عندما تكون في بيئة ضوضاء عالية، وتجنب التعرض المطول للضوضاء العالية قدر الإمكان، إذا كنت تعمل أو تعيش في مكان يتعرض فيه لمستويات عالية من الضوضاء، يمكن أن تستشير أخصائي الأذن للحصول على المشورة والإرشادات اللازمة لحماية أذنيك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الضوضاء فقدان السمع التوتر العصبي النوم یمکن أن
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث لجسمك عند إهمال غسل الأسنان يوميا؟.. مخاطر صادمة
حذّرت دراسة حديثة، من العواقب الخطيرة لإهمال غسل الأسنان يوميًا، والأمر لا يقتصر على رائحة الفم الكريهة أو تسوّس بسيط، بل قد يمتد ليهدد صحة الجسم بالكامل.
أضرار صحية لإهمال غسل الأسنانوكشفت صحيفة The Sun عن احتمالات الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية عند إهمال غسل الأسنان قبل النوم، وفيما يلي أبرز ما يحدث للفم والجسم عند تجاهل تنظيف الأسنان بانتظام.
ـ تكوّن البلاك والجير بسرعة:
تتشكل طبقة البلاك بعد ساعات من الطعام، وتتحول إلى جير خلال 24–72 ساعة إذا لم تتم إزالتها، فالجير بيئة نشطة للبكتيريا ويساهم في بداية أمراض اللثة.
ـ رائحة فم كريهة مزمنة:
البكتيريا المتراكمة تنتج مركبات كبريتية ذات رائحة نفاذة، تزداد سوءًا مع الوقت دون تنظيف الأسنان واللسان.
ـ تسوس الأسنان وتآكل المينا:
الأحماض الناتجة عن البكتيريا تهاجم مينا الأسنان وتسبب ثقوبًا قد تتطور إلى ألم شديد أو الحاجة لخلع السن.
ـ التهاب اللثة وتراجعها:
يؤدي تراكم البلاك إلى احمرار اللثة ونزيفها، ومع الإهمال المستمر يتطور المرض إلى التهابات متقدمة قد تسبب فقدان الأسنان بالكامل.
ـ اصفرار الأسنان وفقدان المظهر الجمالي:
الجير يمتص الصبغات بشكل كبير، ما يؤدي إلى تغير لون الأسنان وصعوبة إزالته حتى لدى طبيب الأسنان.
ـ مخاطر تتجاوز الفم إلى الجسم:
أشارت تقارير أجنبية إلى ارتباط أمراض اللثة بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، والتهاب الفم المزمن قد ينتقل تأثيره إلى أعضاء أخرى عبر مجرى الدم.