أسبابه وأعراض الإصابة به.. ما تريد معرفته عن مرض فقر الدم
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قالت الدكتورة آمال البشلاوي، أستاذ طب الأطفال وأمراض الدم بكلية طب قصر العيني، إن فقر الدم منتشر بشكل كبير بين الأطفال والكبار، موضحة أن نقص عنصر الحديد هو السبب الرئيسي في فقر الدم أو الأنيميا.
وأضافت “البشلاوي” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم الأحد، أن عنصر الحديد مكون مهم جدًا في تكوين كرات الدم الحمراء التي تجعل الإنسان قادر على القيام بمهامه اليومية دون الإحساس بتعب وإجهاد.
وتابعت الدكتورة آمال البشلاوي، أستاذ طب الأطفال وأمراض الدم بكلية طب القصر العيني أن فقر الدم ينتشر بصورة كبيرة بين الأطفال والسيدات، ومن علامات وجود فقر الدم شحوب الوجه والتعب من أقل مجهود.
وأشارت أستاذ طب الأطفال وأمراض الدم بكلية طب قصر العيني إلى أن سوء التغذية يلعب دورًا أساسيًا في الإصابة بفقر الدم، حيث لا يحصل الشخص على العناصر المهمة لتكوين الدم في جسمه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فقر الدم الحديد الاولي المصرية طب القصر العيني فقر الدم
إقرأ أيضاً:
هذا ما يحدث لجسمك عند تناولك الطماطم بانتظام
تعد الطماطم من العناصر الأساسية في العديد من المطابخ حول العالم، نظرا لغناها بالبوتاسيوم، وفيتامين “سي”، ومضادات الأكسدة التي تدعم صحة القلب، وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
وأشارت دراسات إلى أن هناك عدة فوائد من تناول الطماطم بانتظام، ومنها: دعم صحة القلب، والوقاية من الخرف والسرطان، وتنظيم نسبة السكر في الدم.
دعم صحة القلب
ذكر تقرير لموقع “فيريويل هيلث”، أن ثمرة طماطم متوسطة الحجم، غنية بالبوتاسيوم والصوديوم، وهما عنصران ضروريان لقيام القلب بوظائفه بشكل جيد. كما أن الطماطم تعد خيارا مناسبا لخفض ضغط الدم المرتفع.
وتشير دراسات متعددة، إلى ارتباط مكونات الطماطم بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، وتقليل معدلات الوفيات.
التعافي بعد التمرين
بفضل احتوائها على البوتاسيوم، والصوديوم، والمغنيسيوم، والفلورايد، تساعد الطماطم في تقليل آلام العضلات والتعب بعد التمارين الرياضية.
كما أن ماء الطماطم يساهم في ترطيب العضلات بعد النشاط البدني.
الحماية من الخرف
كشفت الدراسات، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من البوتاسيوم وأقل من الصوديوم، وهما متوفران في الطماطم, يتمتعون بأداء إدراكي أفضل.
كما أن الكاروتينويدات الموجودة في الطماطم، تحافظ على صحة الدماغ على المدى الطويل.
وتوصل باحثون إلى أن بعض مكونات الطماطم المطبوخة، قد تقلل خطر الإصابة بالخرف.
الوقاية من سرطان البروستات
الطماطم المطبوخة، غنية بمضادات الأكسدة التي تساهم في حماية الجسم من نمو الخلايا السرطانية.
وقد أثبتت دراسات، أن الرجال الذين يستهلكون كميات كبيرة من الطماطم، سواء كانت مطبوخة أو طازجة، ينخفض لديهم خطر الإصابة بسرطان البروستات.
كما أن بعض مكونات الطماطم الأخرى، قد تعزز الخصوبة عند الرجال.
موازنة مستويات السكر في الدم
تعتبر الطماطم خيارا جيدا لتجنب الارتفاع أو الانخفاض المفاجئ في مستويات السكر في الدم.
وبفضل غناها بالألياف، تساعد الطماطم في تنظيم مستوى الغلوكوز في الأمعاء.
الحفاظ على صحة الجلد والشعر والأظافر
يساهم فيتامين “سي” وفيتامين “إي” الموجودان في الطماطم، في تحسين مظهر البشرة وتقوية الشعر والأظاف.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب