تقديرات إسرائيلية: القصف العنيف في غزة سيستمر لمدة 6-8 أسابيع أخرى
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قالت مصادر إسرائيلية مطلعة لوكالة "رويترز"، صباح اليوم الإثنين، إن العمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة في قطاع غزة ستستمر لمدة ستة إلى ثمانية أسابيع أخرى، في ظل الاستعدادات لإجراء عملية عسكرية برية في مدينة رفح جنوب القطاع.
ووفقا لمصدرين إسرائيليين ومصدرين من المنطقة، يعتقد قادة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن بإمكانهم إلحاق ضرر كبير بقدرات حركة حماس خلال هذه الفترة وتمهيد الطريق للمرحلة التالية من القتال الأقل حدة.
وقال مسؤول إسرائيلي لرويترز: ليس هناك فرصة لأن تستجيب حكومة نتنياهو للضغط الدولي وتلغي العملية في رفح آخر معقل تحت سيطرة حماس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل العمليات العسكرية الإسرائيلية قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي حركة حماس حكومة نتنياهو
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عثمان يكتب: “تقديرات” قد تخطيء وقد تصيب!
*”لا يوجد شيء اسمه ‘الحياد’ في النزاعات، هناك فقط من يختبئون خلف الكلمات.”* ــ آين راند (كاتبة وفيلسوفة).
* *مذيع الجزيرة ( سيد علاء أنت تتحدث وكأن الدعم السريع يقدم انتصارات، الدعم السريع خرج من الخرطوم، وخرج من مناطق كثيرة، وهُزِم فيها، أنت تتحدث بلغة المنتصر، كيف يتسق هذا مع الواقع على الأرض؟ )*
* *علاء الدين نقد:( صحيح بلغة المنتصر، نحن منتصرين، نحن “مؤامنين!” إننا منتصرين يا أستاذ محمد، ليه لأنو على حق، الحصل في الخرطوم في الجزيرة، دي كلها انسحابات، ما كان في أي قتلى أو أسرى من الدعم السريع، هل “هسي” مر عليك من انسحابات الجزيرة ولا الخرطوم ولا أم درمان جابوا أسرى ، ولا جابوا أي قتلى، مافي، معناها مافي معارك، كويس، معناها كلها انسحابات تكتيكية ناجحة جداً جداً، وستُعاد الكرة مرة أخرى، والحرب زي ما بقولوا كر وفر)*
*عن علاء الدين نقد .. عن هذا الدعامي “المجاهر” منذ أن كان ناطقاً باسم “تقدم” .. عن هذا الذي يتحدث عن “انتصاراتهم”، و”انسحاباتهم الناجحة جداً جداً” .. عن هذا الذي يتوعد بقوله “ستعاد الكرة مرة أخرى” .. عن هذا الدعامي ورفاقه الذين أشهروا انضمامهم للميليشيا، بعد طول تستر “بالحياد”، و”رفض الحرب” مع بقية قادة “تقدم” .. عنهم, وعن انضمامهم للميليشيا*:
* قال خالد عمر يوسف: ( مع *كامل الاحترام لرفاقنا* من *التيار الآخر*، فهذه تقديراتهم التي *قد تصيب وقد تخطيء*، لكننا نعلم *صدقهم في حمل رؤى السلام والوحدة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية*، اختلاف *التقديرات* حول *قضية* ما *ليس مدخلاً للعداء*، بل نرى أنه يمكننا العمل من *منصتين مستقلتين* لتحقيق *هدف مشترك*، *وقف الحرب*، مع *تعظيم نقاط الالتقاء* في كل ما *يخدم مصالح شعبنا* )،
* وقال بكري الجاك: ( هؤلاء الرفاق *يؤمنون* بوحدة السودان، وهم *وطنيون خلص*، ويرغبون في *استعادة المسار الوطني الديمقراطي*، والخلاف بيننا *خلاف وسيلة.* )
* *طوال المدة الماضية لم يبدر من خالد والجاك وبقية رفاقهم ما يفيد أنهم قد أعادوا النظر في موقفهم من علاء نقد ورفاقه الملتحقين بالميليشيا، وفق مستجدات مواقفهم وتصريحاتهم، وليس هناك ما يشير إلى أنهم سيفعلون ذلك!*
* *طبعاً لم، ولن، يضيفوا علاء الدين نقد إلى “معسكر الحرب” الذي اخترعوه وأدخلوا فيه كل رافضي الميليشيا، وأبقوها خارجه مع “تقدم/ صمود”، فتصريحاتهم ترسل رسالة أن تهديده بإعادة كرة القتل والتخريب والنهب والتشريد إلى المناطق المحررة يرفع سقف أملهم في موقف تفاوضي قوي!*
*لم يحقق جماعة “تقدم” من اسمهم إلا “التقدم” تجاه الميليشيا، حتى التحق بها نصفهم، ووجدوا إشادات النصف الآخر، ولم يحققوا من اسمهم المعدل “صمود” إلا “الصمود” في دعم الميليشيا، والملتحقين بها، وداعميها الأجانب، حتى نالوا رضاهم!*
تباً للزيف ..
تباً للعالف والمعلوف
إبراهيم عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب