وزيرة الهجرة تهدي درع الوزارة للدكتور محمد الخشت تقديرا لجهوده
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أهدت السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، درع الوزارة للدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، تقديرًا لجهوده الأكاديمية والوطنية ودعمه المستمر للشباب، وذلك عقب توقيع مذكرة تفاهم مشتركة بين الوزارة وجامعة القاهرة متمثلة في مركز بحوث ودراسات الهجرة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
وقالت السفيرة سها جندي، إن الدكتور محمد الخشت قامة وقيمة علمية وطنية ضخمة. ووجهت الوزيرة الشكر للدكتور الخشت على دعوتها للتواجد داخل جامعة القاهرة لتوقيع مذكرة التفاهم والتي تهدف إلى إحداث نقلة ضرورية وعلى قدر كبير من الأهمية في الوقت الحالي.
وقالت السفيرة سها جندي، إن مذكرة التفاهم، ستكون بمثابة بداية جديدة للتعاون والاستفادة من الخبرات الأكاديمية بجامعة القاهرة العريقة والتي تُعد صرحًا علميًا متميزًا على المستوى العربي والعالمي، مشيرة إلى أن مذكرة التفاهم المشتركة ستحقق نقلة نوعية في الدراسات البحثية في مجالات الهجرة، وتحقق الاستفادة من خبرات الجامعة ومركز بحوث ودراسات الهجرة لإيجاد حلول بناءة أكاديمية مبنية على أسس من قضايا الهجرة والتوطين والتوظيف، مؤكدة حرص الوزارة على تنفيذ هذا التعاون على وجه السرعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس جامعة القاهرة جامعة القاهرة وزيرة الدولة للهجرة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية
إقرأ أيضاً:
عاجل- الانفصال بهدوء.. لكن لماذا تطلقت بشرى؟ بيان رسمي يكشف الحقيقة
أعلنت الفنانة بشرى، انفصالها رسميًا عن زوجها خالد حميدة، بعد زواج استمر لأكثر من عام، وذلك في بيان مشترك تم نشره عبر خاصية القصص (ستوري) على حسابها الشخصي بموقع "فيسبوك".
واستند البيان إلى الآية الكريمة:
﴿وَإِنْ عَزَمُوا ٱلطَّلَٰقَ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ – البقرة: 227، وعبّرت فيه بشرى عن أن قرار الانفصال جاء بعد فترة من الزواج المبني على الحب والاحترام، وانتهى بتراضي كامل بين الطرفين، داخل إطار من "التفاهم والهدوء".
وأضاف البيان أن العلاقة بين بشرى وخالد حميدة "ستظل قائمة على مشاعر المحبة والود والاحترام والتعاون"، مشيرة إلى أن القرار خاص وشخصي، ويخص العائلتين فقط، وأنهما لا يرغبان في مشاركة أي تفاصيل إضافية تخص حياتهما الخاصة.
قرار نابع من التفاهموطالبت بشرى الجميع، وخاصة وسائل الإعلام والجمهور، باحترام خصوصيتهما وعدم تداول أي شائعات أو تفسيرات مغلوطة حول قرار الطلاق، مؤكدة أنه لا توجد أي خلافات أو مشاحنات بين الطرفين، وإنما هو قرار ودي نابع من التفاهم.
وفي ختام البيان، توجهت بشرى بالشكر لكل من دعمها وشاركها رحلة حياتها، سائلة الله التوفيق والخير للجميع.
أكدت بشرى أن الانفصال لا يعني نهاية الاحترام أو المودة، بل بداية مرحلة جديدة تُبنى على النضج والتفاهم.