أستاذ علوم سياسية: القرار النهائي لوقف إطلاق النار بغزة في يد هذا الشخص
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قال عمار قناة أستاذ العلوم السياسية، إن الارتباك في المنظومة الدولية حاليا، جاء نتيجة جملة الأخطاء الاستراتيجية، التي ارتكبتها الولايات المتحدة خلال الثلاثة عقود الماضية، لافتا إلى أنه هناك معادلة جيوسياسية جديدة لها أثمان، لكن الولايات المتحدة اليوم، لا تريد التنحي عن الأحادية القطبية بالطريقة السلمية.
وأضاف قناة، خلال حديثه عبر سكايب ببرنامج مطروح للنقاش المذاع على شاشة القاهرة الإخبارية، أن كل الأزمات السياسية، تحاول الولايات المتحدة عسكرتها من جديد وذلك باللعب بعامل الوقت، مشيرا إلى أن فقدان الرؤية الاستراتيجية لما بعد هذه الأزمات، هو ما يتيح للأطراف الأخرى، التحرك في المعادلات السياسية الإقليمية والدولية.
حركة فتح: جرائم الاحتلال بغزة وضعته في قفص الاتهام أمام محكمة العدل الدولية دبلوماسي سابق عن مذكرة مصر أمام العدل الدولية: نسلك جميع الطرق من أجل القضية الفلسطينيةوعن الوضع في دولة روسيا، أوضح أن الوضع مستقر والحالة الانتخابية منتظمة، لافتا إلى أنه لا يمكننا مقارنة الحالة الانتخابية في روسيا مع أمريكا لعدة اعتبارات، أهمها مفهوم الثقافة السياسية، وعدم استقرار المنظومة الأمريكية، وعدم وجود خارطة طريق للتعامل مع الأزمات هو ما وضع الولايات في هذا المربع.
وأكمل: "روسيا لا توافق الولايات المتحدة في دعمها الغاشم لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قصف غزة، واليوم بات واضحا أن القرار النهائي لوقف إطلاق النار، لا يعود لنتنياهو، بل لبايدن".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة الوضع في غزة القاهرة الإخبارية روسيا الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
«الحداد» يبحث مستجدات الوضع في طرابلس وآليات تثبيت «وقف إطلاق النار»
عقد رئيس الأركان العامة للجيش الليبي، محمد الحداد، اجتماعًا موسعًا بقاعة الاجتماعات في رئاسة الأركان العامة، ضمّ أعضاء اللجنة المؤقتة للترتيبات الأمنية والعسكرية المشكلة من قبل المجلس الرئاسي، إلى جانب اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ وتثبيت وقف إطلاق النار، ومستشاري المجلس الرئاسي.
وخُصص الاجتماع لبحث آخر المستجدات الأمنية في العاصمة طرابلس، ومتابعة سير إجراءات تثبيت وقف إطلاق النار، في ظل التطورات الراهنة.
كما ناقش الحاضرون آلية التنسيق بين رئاسة الأركان ومديرية أمن طرابلس والشرطة العسكرية، وذلك في إطار الجهود الرامية إلى الحفاظ على أمن العاصمة واستقرارها، وضبط المشهد الأمني بما يعزز من عودة الحياة العامة إلى طبيعتها.
ويأتي هذا اللقاء في سياق المتابعة المستمرة من قبل الجهات المختصة لضمان تنفيذ الترتيبات الأمنية، وتفعيل الإجراءات الداعمة للاستقرار في المنطقة.