الحرة:
2025-07-05@12:13:17 GMT

ما فرص تحقيق حل الدولتين بعد حرب غزة؟

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

ما فرص تحقيق حل الدولتين بعد حرب غزة؟

بطريقة متسارعة، تصاعدت الدعوات الدولية والإقليمية لقيام دولة فلسطينية في إطار حل الدولتين المطروح بواسطة هيئات ومنظمات دولية وعربية، بهدف إنهاء النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

وفي نوفمبر الماضي، أعلن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أن الولايات المتحدة "بدأت العمل لوضع أسس لبناء دولتين منفصلتين" لإنهاء الصراع، على المدى الطويل، واعتبر أن "حل الدولتين هو المسار الوحيد للسلام بالشرق الأوسط".

ودخل الاتحاد الأوروبي، الاثنين، على خط المقترح، إذ أعلن مفوض السياسات الخارجية في الاتحاد جوزيب بوريل، عن تلقيهم طلبا من دولتين أوروبيتين لبحث الاعتراف بدولة فلسطينية، دون أن يسميهما. 

مقترح جدلي

الرغبة التي أبداها فاعلون في المجتمع الدولي لتنفيذ مقترح حل الدولتين، قابلتها السلطة الفلسطينية بالتشجيع، بينما أعلن الجانب الإسرائيلي موقفا رافضا لها، ما قد يعني أن الفكرة لن تكون قابلة للتطبيق.

ويرى نائب مفوض العلاقات الدولية في حركة فتح، عبد الله عبد الله، أن "قيام الدولة الفلسطينية هو الحل الوحيد للنزاع الذي ظل يتطور كل مرة بصورة أعنف عن سابقتها".

وقال عبد الله لموقع الحرة، إن "قيام دولة فلسطين يعد الحل المناسب لإنهاء حالة التوتر والنزاع في المنطقة، وإنه الحل الوحيد الذي يرتاح معه الفلسطيني ويشعر فيه بالحرية، وكذلك يشعر فيه الإسرائيلي بالأمان".

وطالب نائب مفوض العلاقات الدولية في حركة فتح، بضرورة "أن يضغط المجتمع الدولي على الجانب الإسرائيلي، وألا يخضع إلى ابتزازات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الذي يرفض قيام الدولة الفلسطينية".

ووافقت الحكومة الإسرائيلية بالإجماع، الأحد، على قرار لمعارضة "الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية"، قدمه نتانياهو.

ويشير للمحلل السياسي الإسرائيلي، إيلي نيسان، إلى أن "موقف الحكومة الإسرائيلية يبدو مبررا، لأن الدعوات التي تنطلق في منابر أميركا والمجتمع الدولي تجري دون إشراك إسرائيل أو مشورتها".

وقال نيسان لموقع الحرة، "ليس من المنطقي أو المعقول أن يتم إلغاء الدور الإسرائيلي.. وإذا قررت أميركا أو المجتمع الدولي إقامة دولة فلسطينية، فهناك أسئلة مهمة تتعلق بحدود تلك الدولة وقضية اللاجئيين، وكيفية ضمان أمن إسرائيل ومصير القدس، وما إذا كانت إسرائيل ستتخلى عنها وتقوم بتجزئة العاصمة".

وأضاف في تصريحاته لموقع الحرة: "يمكن للمجتمع الدولي أن يطلق الدعوات كما يشاء لإقامة دولة فلسطينية، ولكن لا أعتقد أن قيامها يمكن أن يضمن الأمن لإسرائيل، أو الأمن للمنطقة".

وبدوره، شكك المحلل السياسي، وديع عواودة، في توقيت الدعوات الدولية الساعية لإقامة دولة فلسطينية كحل لإنهاء الصراع في المنطقة، مشيرا إلى أن "الأولوية حاليا لإيقاف الحرب والمجازر التي تحدث في غزة".

وقال عواودة لموقع الحرة، إن "الحديث عن قيام دولة فلسطينية وإن بدا في صالح الفلسطينيين، فهو يأتي في توقيت مريب، لأن هذه الفكرة نفسها كانت موجودة والمشكلة قائمة وممتدة، وهذا يشكك في نوايا تلك الدعوات، خاصة أن المطلوب حاليا إيقاف الحرب وتوفير الغذاء والدواء للفلسطينيين".

وتابع "إذا كان المجتمع الدولي حريصا على إنهاء الصراع، فعليه أن يضغط الجانب الإسرائيلي الذي ظل يعرقل تنفيذ قرارات الشرعية الدولية، بدلا من أن يتعامل معه بكل هذا اللين واللطف".

مسار التطبيع

التحركات الدولية لإقامة دولة فلسطينية، كخطوة لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، تزامنت مع تقارب يجري بين إسرائيل ودول عربية، آخرها السعودية، ما جعل عددا من المراقبين يربطون بين المسارين.

ويقول عواودة، إن "إسرائيل تراهن دائما على أن السعودية والدول العربية ستقوم بالتطبيع معها دون أي اتفاق مع الفلسطينيين، لكن جاءت أحداث 7 أكتوبر وبينت للعالم أن القضية الفلسطينية حية وباقية، وأن كل محاولة لتجاهلها ستفشل".

وتابع: "يتمنى الفلسطينيون أن لا ترمي السعودية والدول العربية القضية الفلسطينية وراء ظهرها".

ولفت عواودة إلى أن "التقارب العربي الإسرائيلي أو قيام الدولة الفلسطينية ليس مطلبا مهما في الوقت الحالي"، وأشار إلى أن "الحاجة حاليا لإيقاف الانتهاكات ونزيف الدم والمجازر في غزة".

وأضاف: "يجب أن يقوم المجتمع الدولي بدور فعال وعاجل لإيقاف الحرب، بدلا من الاكتفاء بالحديث والكلام، بينما الأوضاع تتفاقم فعاليا على الأرض".

وقال بلينكن، السبت، إن هناك "فرصة استثنائية" لدمج إسرائيل في الشرق الأوسط مع رغبة دول عربية في تطبيع العلاقات معها.

وفي حديثه خلال مؤتمر ميونيخ للأمن، سلط بلينكن الضوء أيضا على الضرورة "العاجلة" للمضي قدما في إقامة دولة فلسطينية تضمن كذلك أمن إسرائيل.

وبدوره، قال نائب مفوض العلاقات الدولية في حركة فتح، عبد الله عبد الله، إن قيام الدولة الفلسطينية يلزمه أن يضغط المجتمع الدولي تجاه تنفيذ قرارات الشرعية الدولية التي نصت عليها الأمم المتحدة ومجلس الأمن، بما في ذلك القرار 242 الخاص بالنزاع الفلسطيني الإسرائيلي".

وقلل عبد الله من "الأصوات التي تتهم السلطة الفلسطينية بمهادنة إسرائيل في ظل الانتهاكات ضد المدنيين في غزة"، مشيرا إلى أن "التفاوض يعد الحل المناسب في الحروب".

وأضاف أن "الحروب دائما ما تنتهي بالتصالح على أسس يتفق عليها الجميع من خلال تفعيل القانون الدولي ومواثيق حقوق الإنسان والإبادة الجماعية، ونحن نطمح أن يتم تنفيذ قرارات الشرعية الدولية كأساس لحل الصراع".

وكان وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، قال في يناير الماضي، إن السبيل الوحيد للتطبيع مع إسرائيل هو الاستقرار الإقليمي. ولن يتحقق الاستقرار إلا من خلال حل القضية الفلسطينية".

ويرى المحلل الإسرائيلي، نيسان، أن هناك شروطا كثيرة لم يتطرق لها المجتمع الدولي، تتعلق بما إذا كانت الدولة الفلسطينية ستكون منزوعة السلاح أم لا، وما إذا كان لها الحق في توقيع اتفاقيات أمنية مع دول أخرى ربما تهدد أمن إسرائيل".

وأضاف نيسان: "سمعنا عن نية أميركا إقامة دولة فلسطينية، ولكن إسرائيل لن تقبل بهذه القرارات. لا يمكن فرض هذا الأمر على إسرائيل، ويجب أن يكون لها كلمة في الموضوع".

ويشير عواودة إلى "وجود عقبات كثيرة تعترض قيام دولة فلسطينية، بينها استمرار عمليات الاستيطان وتهويد الأرض التي تقوم بها إسرائيل".

وشدد عواودة، المقيم في إسرائيل، على أهمية "إيقاف التعديات الإسرائيلية في هذا الجانب، وإلزامها أولا بالتقيد بقرارات الشرعية الدولية التي ترفض بناء المستوطنات، وأن يتم إيقاف عمليات توريد السلاح إلى إسرائيل".

ويعيش نحو 490 ألف إسرائيلي في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، منذ عام 1967، في عشرات المستوطنات غير القانونية وفق القانون الدولي.

وبعد بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر، تزايدت الصدامات بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين في الضفة.

وقال مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الاثنين، إنه يتعين على الاتحاد الأوروبي أن "يدعم المبادرة العربية" التي تنص على قيام دولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: قیام الدولة الفلسطینیة قیام دولة فلسطینیة الشرعیة الدولیة المجتمع الدولی حل الدولتین لموقع الحرة عبد الله إلى أن

إقرأ أيضاً:

حرب الـ12 يوما.. ما التغييرات التي طرأت على إيران بعد الهجوم الإسرائيلي؟

نشرت صحيفة “الجارديان” البريطانية، مقالا لباحث إيراني يعيش في طهران في الوقت الحالي وشهد حرب الـ12 يوما بين إيران وإسرائيل خلال يونيو الماضي.

ويصف الباحث حسين حمدية، الحاصل على درجة دكتوراه مشتركة في الجغرافيا والأنثروبولوجيا من جامعة هومبولت في برلين وكلية كينغز في لندن، كيف أضحت إيران بعد انتهاء العدوان الإسرائيلي.

دروس الحرب الإيرانية الإسرائيلية

ويؤكد حمدية في مقاله أن هناك عددا من الدروس التي خرج بها الإيرانيون من المواجهة ضد إسرائيل، أبرزها أنه لا ثقة مرة أخرى في الغرب، وأن السلاح النووي بات امتلاكه أمرا ملحا وهو اقتناع تسرب إلى الذين عارضوا امتلاكه من قبل.

ارتفاع عدد الشهداء في غزة منذ فجر اليوم إلى 40 ضحيةوول ستريت جورنال: موافقة حماس وإسرائيل على التفاوض يعزز فرص إنهاء الحرب

ويقول الباحث الإيراني: "لمدة ١٢ يومًا، عشنا في العاصمة تحت وطأة هجمات إسرائيلية متواصلة، وما رأيناه غيّرنا إلى الأبد: جيران موتى، مبانٍ مدمرة، وقلق - قلق لا ينتهي، عميق - على وجوه الناس".

وأضاف: "هناك راحة في الحديث عن "الشعب الإيراني" كما لو كنا كتلة واحدة موحدة لكن، كما هو الحال في معظم المجتمعات، لدى الإيرانيين آراء متباينة".

وأشار إلى أنه عندما اندلع القتال لأول مرة، كان هناك من سعد برؤية قوة أجنبية تستهدف كبار قادة الحرس الثوري الإيراني، المكروهين على نطاق واسع، على الأقل في البداية لكن آخرين - وإن كانوا معارضين أنفسهم - استاؤوا بشدة من فكرة الغزو الأجنبي. 

ولفت الباحث الإيراني إلى أنه رأى بعض المتشددين في هذه الحرب مهمةً خلاصيةً يجب خوضها حتى النهاية المريرة؛ بينما شعر آخرون بالخدر تجاه ما يحدث، ولكن مع امتلاء الأخبار بصور الضحايا المدنيين، وازدياد حدة الهجمات وتراجع استهدافها، بدأت مختلف الفصائل الاجتماعية تتوحد حول مفهوم "الوطن". 

وتابع: "اكتسبت الوطنية رواجًا جديدًا، وساد الفخر الوطني على معظم الألسنة وكثرت مشاهد التضامن - وإن كان لا يزال من غير المعلوم مدى استمرارها -: أصحاب العقارات يُلغون الإيجارات في ظل الأزمة؛ وسكان خارج طهران يستضيفون الفارين من العاصمة؛ ولا اندفاع نحو محلات البقالة، ولا فوضى، ولا عمليات إجلاء مذعورة".

الغرب والحرب الإيرانية الإسرائيلية

وأوضح حسين حمدية قائلا: "في رأيي، لعبت طريقة رد فعل الدول الأوروبية على الهجوم الإسرائيلي دورًا رئيسيًا في هذا التحول ودعمت الدول الثلاث، إلى جانب دول صامتة أخرى في جميع أنحاء القارة، الضربات الإسرائيلية، مستخدمةً جميع المبررات المعتادة، من البرنامج النووي الإيراني إلى دعمها للإرهاب، كل ذلك بينما كان الرئيس الأمريكي يرسم صورة وردية لعظمة إيران المزعومة "في اليوم التالي" على منصة "الحقيقة الاجتماعية". لكن نحن في الشرق الأوسط ندرك ذلك".

صحيفة بريطانية: انفصال كاليفورنيا بعد اندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة بحلول 2035غارة إسرائيلية على جنوب لبنان تسفر عن مقـ.تل شخص وإصابة 3

ونوه إلى أن صور الدمار الجديد في غزة تظهر يوميًا، ونتذكر الفوضى في ليبيا، والحرب الأهلية في سوريا، وعقدين من الاحتلال في العراق، وعودة طالبان إلى أفغانستان لم يكن هناك أي أمل في هذه الصراعات - لم تُزرع بذور الديمقراطية، ومن المؤكد أن حقيقة العدوان الإسرائيلي السافرة ستُصدم نفس القوى التي أدانت، عن حق، غزو روسيا لأوكرانيا - حتى لا تُدمر حرب أخرى المنطقة مرة أخرى. 

وقال إنه من المؤكد أن هذه الهجمات - الوحشية، وغير المُبررة، والمُتعمدة - كان ينبغي أن تُقابل بفيض من الإدانة والغضب لتجاهلها ميثاق الأمم المتحدة لكن لم يحدث شيء، وكان الصمت مُطبقًا تذكيرٌ بأن حياة الإيرانيين، بلا شك، أقل قيمةً من حياة الآخرين هذا، بالنسبة للكثيرين منا، كان الدرس الرئيسي من دعم الدول الغربية لإسرائيل وكانت الحرب على إيران، لكنها بُرِّرت بنفس المنطق القديم: العنصرية. لامبالاة وتقاعس من يملكون سلطة التدخل؛ لهجة الإعلام السلبية عند الإشارة إلى الضحايا من غير البيض؛ التجاهل المُعتاد لمعاناتهم؛ واللامبالاة تجاه الهجمات على دول خارج المدار الغربي - حتى أن المستشارة الألمانية قالت: "هذا عملٌ قذرٌ تقوم به إسرائيل من أجلنا جميعًا".

ولفت إلى أن كثيرا من الإيرانيين يغضب من هذا الظلم، لدرجة أن فكرة بناء سلاح نووي، التي كانت في السابق حكرًا على هامش الراديكالية السياسية، تكتسب الآن زخمًا بين عامة الناس، وكما عبّر أحد المستخدمين على منصة “إكس”: "لا يبدو أن أحدًا مهتم بحالة حقوق الإنسان في كوريا الشمالية"، مشيرًا إلى أن الرؤوس الحربية النووية لا تزال الرادع الوحيد الموثوق ضد العدوان.

إسرائيل تخرق الاتفاقيات

وأكد أنه من “الحماقة أن نثق بإسرائيل لوقف إطلاق النار فلدى هذا البلد سجل حافل بانتهاك الاتفاقيات دون عقاب، هذا يعني أن سيفًا مسلطًا على طهران لا يزال مسلطًا عليها، حتى مع خفوت دوي الانفجارات”. 

برنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعتلاحق إيطاليا بقوة.. الإمارات تتصدر قائمة الوجهات المفضلة لأصحاب الملايين عالميًا

وأوضح أنه “من بعيد، قد تبدو هذه المدينة التي يزيد عدد سكانها على 10 ملايين نسمة وكأنها عادت إلى صخبها المعتاد، لكن الغموض لا يزال يخيم على الأجواء، وما يزيد الأمر سوءًا هو غياب أي وسيط موثوق قادر على إنهاء الحرب، بالنسبة للكثيرين هنا، فإن مشاركة الغرب الضمنية أو الصريحة أو حتى النشطة في الصراع تحرمه من أي دور كمفاوض حسن النية”.

واختتم مقاله قائلا: "من موقعي هذا، تترسخ مرة أخرى مشاعر عدم الثقة تجاه أوروبا ستُعاد بناء المباني، وستُصلح البنية التحتية لكن ما قد يتضرر بشكل لا يمكن إصلاحه - ربما بشكل لا يمكن إصلاحه - هو النسيج الأخلاقي الذي تستند إليه أوروبا لتبشّر الآخرين، ازدواجية المعايير. النفاق. الظلم الكامن في كل هذا. العقلية الإمبريالية - التي لا تزال حيةً ونابضةً بالحياة - تُلقي بظلالها الثقيلة على كيفية النظر إلى أوروبا. ليس فقط على الإيرانيين، على ما أظن، بل على كثيرين في جميع أنحاء الجنوب العالمي".

وأضاف: “هذه أوقات عصيبة نعيشها لا أعلم ما إذا كانت إيران ستصمد في هذه اللحظة، أو ستُبرم اتفاقًا، أو ستواصل مسارها الانتقامي الحالي لكن المؤكد هو أن من يحكم إيران في المستقبل لن ينسى ما حدث هنا”.

طباعة شارك الهجوم الإسرائيلي إيران وإسرائيل العدوان الإسرائيلي الشعب الإيراني الحرس الثوري الإيراني البرنامج النووي الإيراني الرئيس الأمريكي

مقالات مشابهة

  • حرب الـ12 يوما.. ما التغييرات التي طرأت على إيران بعد الهجوم الإسرائيلي؟
  • لافروف: ندعم دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية
  • البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لفتح تحقيق مستقل في جرائم الاحتلال
  • السعودية تبحث موعد مؤتمر لـإقامة دولة فلسطينية بالتشاور مع فرنسا
  • 235 مسيرة جماهيرية حاشدة بالحديدة تندد بأستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة الفلسطينية
  • وزير الخارجية: وقف النار بغزة وقيام دولة فلسطينية أولوية لدى المملكة.. ونعول على قيادة ترامب
  • لماذا أصبح تحقيق أهداف إسرائيل التكتيكية أصعب في غزة؟
  • قطر تؤكد أن ممارسات الحكومة الإسرائيلية لدعم الأنشطة الاستيطانية التوسعية في فلسطين تزيد من تقويض حل الدولتين
  • حركة المجاهدين الفلسطينية تدين استمرار الصمت الدولي على جرائم الابادة
  • الصفدي من لندن: لا استقرار في المنطقة دون دولة فلسطينية وعلاقات الأردن ببريطانيا راسخة