شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الدولار يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وبيانات التضخم تعزز الين، أوروبا واليابان والولايات المتحدة، فيما يحلل المستثمرون البيانات من أجل توقع مسارات السياسة النقدية بشكل أفضل.الين 0.08 بالمئة إلى .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدولار يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وبيانات التضخم تعزز الين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الدولار يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وبيانات التضخم...

أوروبا واليابان والولايات المتحدة، فيما يحلل المستثمرون البيانات من أجل توقع مسارات السياسة النقدية بشكل أفضل.

الين 0.08 بالمئة إلى 139.97 للدولار بعد أن ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي في اليابان 3.3 بالمئة في يونيو عنه قبل عام، متماشيا مع متوسط ​​توقعات السوق، لكنه ظل أعلى من هدف بنك اليابان البالغ اثنين بالمئة.

وتعزز البيانات فرص تعديل بنك اليابان توقعه للتضخم لهذا العام بالرفع في توقعات جديدة الأسبوع المقبل.

وتراجع الين نحو واحد بالمئة مقابل الدولار هذا الأسبوع وهو في طريقه لوقف مكاسب استمرت أسبوعين.

إعانات البطالة انخفض على غير المتوقع الأسبوع الماضي، ليلامس أدنى مستوى في شهرين مما يشير إلى استمرار قوة سوق العمل.

المركزي الأميركي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الأسبوع المقبل، وزادت احتمالات استمراره في رفع الفائدة بعد البيانات.

ومقابل سلة من العملات، ارتفع الدولار 0.03 بالمئة إلى 100.78. والمؤشر في طريقه لتحقيق مكاسب بنسبة واحد بالمئة خلال الأسبوع.

اليورو 0.04 بالمئة إلى 1.1132 دولار، بعد أن انخفض 0.6 بالمئة أمس الخميس. ومن المتوقع أن يرفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في 27 يوليو، وذلك وفقا لآراء جميع الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز.

وتراجع الدولار الأسترالي 0.28 بالمئة إلى 0.676 دولار كما انخفض الدولار النيوزيلندي 0.34 بالمئة إلى 0.621 دولار.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كيف سيؤثر الاتفاق المحتمل مع واشنطن على اقتصاد إيران؟

الاقتصاد نيوز - متابعة

 في الوقت الذي تتواصل فيه المحادثات بين إيران والولايات المتحدة بشكل جدي، لا تزال المخاوف من تعثرها قائمة، وهو ما قد يؤدي إلى تشديد العقوبات، لا سيما على صادرات النفط. وتزداد هذه المخاوف حدة في ظل استمرار خطر تفعيل “آلية الزناد” وعودة العقوبات الأممية ضد طهران، مع اقتراب انتهاء صلاحية هذه الآلية في أكتوبر 2025.

هذه المعطيات تطرح تساؤلات حول ما إذا كان الاقتصاد الإيراني يدق ناقوس الخطر؟ حيث تشير المؤشرات الاقتصادية إلى تدهور ملحوظ في أوضاع البلاد. ووفقًا لآخر بيانات مركز الإحصاء الإيراني، فقد ارتفع معدل التضخم الشهري من 3.3% في مارس 2025 إلى 3.9% في أبريل من نفس العام، ما يعني أن الأسر الإيرانية أنفقت نحو 3.9% أكثر لشراء نفس سلة السلع الاستهلاكية مقارنة بالشهر السابق.

أما التضخم السنوي، فقد صعد من 37.1% إلى 38.9%، في حين تجاوز معدل التضخم السنوي حاجز 33%، ليصل إلى 33.4%. وفي ظل هذه المؤشرات، تتجه التوقعات الاقتصادية نحو مزيد من القلق؛ حيث أشار صندوق النقد الدولي مؤخرًا إلى أن نمو الاقتصاد الإيراني سيتباطأ، بينما حذر البنك الدولي من احتمال دخول الاقتصاد الإيراني في نمو سلبي.

إلى هذا، حذر الخبير الاقتصادي الإيراني البارز موسى غني‌ نجاد في مقابلة مع صحيفة اعتماد من أن استمرار الوضع الحالي يهدد بانهيار اقتصادي. وقال: “أنا أتفق مع من يرون أن الاقتصاد الإيراني يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، فإذا قارنا الوضع الحالي بعدة سنوات مضت، نلاحظ تراجعًا كبيرًا، خصوصًا في القوة الشرائية التي تدهورت بسبب التضخم المرتفع، في حين لم ترتفع الأجور بالقدر الكافي.”

وأضاف غني‌ نجاد أن حوالي 50% من سكان إيران يعيشون تحت خط الفقر، مقارنة بنسبة تراوحت بين 15% و20% قبل نحو 20 عامًا، ما يشير إلى تدهور كبير في مستوى المعيشة. كما وصف البنية التحتية في البلاد بأنها تعاني من أزمة حقيقية، مشيرًا إلى أن إيران، رغم كونها بلدًا غنيًا بالنفط والغاز، تعاني من نقص في الكهرباء صيفًا ونقص في الغاز شتاءً، في مشهد يعكس هشاشة الوضع الاقتصادي.

وحول تأثير المفاوضات النووية الجارية بين طهران وواشنطن، قال الخبير الاقتصادي الإيراني البارز: “يكفي أن نراقب رد فعل سوق العملات لنفهم مدى أهمية هذه المفاوضات. فبمجرد صدور أخبار إيجابية حول التفاوض، نشهد تراجعًا حادًا في سعر الدولار. في بداية هذا العام، ومع استئناف المحادثات، انخفض سعر الصرف بنسبة تصل إلى 25%.”

وأكد أن هذا التأثير لا يقتصر على سوق العملات فقط، بل يمتد إلى سوق رأس المال، وتتحسن التوقعات الاقتصادية بشكل عام، ما يجعل تأثير المحادثات فوريًا ومؤثرًا.

وفي ختام حديثه، شدد غني‌ نجاد على ضرورة الإسراع في حسم موقف إيران تجاه المفاوضات وآلية الزناد، محذرًا من أن فشل التوصل إلى اتفاق قد يعيد سياسة الضغط الأقصى ويُدخل الاقتصاد الإيراني في مرحلة أسوأ. ومع ذلك، أعرب عن تفاؤله الحذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق، لكنه نبّه إلى أن نجاح الاتفاق يعتمد على مدى استقراره وثقة السوق فيه، إذ أن أي اتفاق هش لن يُحدث الأثر المرجو في الاقتصاد الإيراني.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • تفاصيل اجتماعات البنك المركزي لتحديد أسعار الفائدة خلال 2025
  • كالكاليست: تقلبات الدولار تكشف اختلالات أعمق باقتصاد إسرائيل
  • كيف سيؤثر الاتفاق المحتمل مع واشنطن على اقتصاد إيران؟
  • "المركزي" الأسترالي يخفض سعر الفائدة ربع نقطة مئوية إلى 3.85%
  • المملكة تعزز الاستثمار في القطاع غير الربحي لتحقيق الفائدة الاجتماعية وفق رؤية 2030
  • الذهب يستعيد بريقه مع تصاعد التوترات وتراجع الدولار.. مكاسب مبكرة بعد أسبوع عسير
  • الأردن يحقق تقدما جديدا في مؤشر البيانات المفتوحة
  • بلومبرج: 200 نقطة أساس خفض متوقع باجتماع المركزي المصري الخميس
  • البنك المركزي المصري يناقش أسعار الفائدة الخميس المقبل
  • مكافحة الأسعار الفاحشة تؤتي ثمارها في تركيا! تراجع كبير في الأسعار على الرفوف