أعلن الاتحاد القطري للرياضة للجميع، تحت مظلة وزارة الرياضة والشباب، إطلاق سباق تحدي الزبارة الليلي 2024، الذي يمثل النسخة الثالثة في سلسلة السباق الليلي الأول في قطر، ويقام بالتعاون مع شركة تريلز للفعاليات الرياضية، للعام الثاني على التوالي بمنطقة الزبارة إبريل المقبل.
وستكون نقطة بداية السباق، ونهايته، بجانب قلعة الزبارة، حيث تم تقسيم السباق إلى 3 مسافات، على نفس مسار الذهاب والإياب، وحددت المسافة الأولى بمسابقة 2.

5 كيلومتر، والثانية 5 كيلومترات، والثالثة 10 كيلومترات، بالإضافة إلى سباق 800 متر للأطفال، ولا تتغير مسارات سباقات البر، حيث تخصص مسافة 10 كم للمتسابقين من 17 سنة فما فوق، و5 كم لنفس الفئة العمرية، و مسافة 2.5 كم للناشئين، من أعمار 7 سنوات إلى 16 سنة، إضافة إلى سباق خاص للأطفال من 3 أعوام إلى 6 أعوام على مسافة 800 متر . وأوضح عبدالله الدوسري رئيس الأنشطة والفعاليات بالاتحاد القطري للرياضة للجميع، أن السباق، هو الأول داخل الدولة التي تقام ليلا، مشيرا إلى أن المشاركة في السباق ستكون متاحة عبر التسجيل، من خلال تطبيق الاتحاد، لافتا الى أن الهدف من خلال هذه المسافة التنافسية، يتجسد في خلق بيئة مناسبة للأطفال لممارسة الرياضة.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر الرياضة للجميع

إقرأ أيضاً:

5 أعوام على هزيمة حفتر على أسوار طرابلس

يوافق اليوم 4 يونيو 2025 الذكرى الخامسة لتحرير كامل الحدود الإدارية للعاصمة طرابلس من عدوان قوات حفتر عليها في أبريل 2019.

وأتى هذا التقدم قبل يوم واحد من استغلاله في دحر قوات حفتر من آخر معاقلها في مدينة ترهونة، وسط فرار قواته على رأسها مليشيا الكاني.

الزحف.. وميلاد البركان
وبالحديث عن العدوان، فلقد مرت ملاحم الدفاع عن طرابلس بمحطات عدة مهمة، إذ كانت البداية في 4 أبريل 2019 بزحف قوات حفتر نحو العاصمة بعد استيلائها على مدينة غريان خلسة.

ردا على ذلك، أطلق الجيش الليبي برئاسة قائده الأعلى، آنذاك، رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج عملية بركان الغضب إثر إعلانه حالة النفير القصوى، وذلك في 7 أبريل 2019.

وفي 26 يونيو 2019، استعاد الجيش الليبي والقوات المساندة لعملية بركان الغضب مدينة غريان التي اتخذها حفتر مركزا لعمليات الهجوم على العاصمة.

في حين تم رصد أول ظهور معلن لأفراد مرتزقة فاغنر، في 26 سبتمبر 2019، مشاركين في القتال إلى جانب صفوف قوات حفتر، وتحديدا في منطقة بن غشير.

وفي 27 نوفمبر 2019، وقع المجلس الرئاسي، باعتباره الجهة الشرعة المعترف بها دوليا، اتفاقية تعاون أمني وعسكري مع تركيا، وأخرى لترسيم الحدود البحرية بين البلدين.

وفي جريمة حرب مضافة إلى جرائم العدوان، قصفت طائرة إماراتية دون طيار الكلية العسكرية في طرابلس، موقعة عشرات الشهداء والمصابين من الطلبة.

6 مدن في 6 ساعات
وخلال عملية سمتها “عاصفة السلام”، استعادت قوات الجيش الليبي 6 مدن في الساحل الغربي وذلك خلال 6 ساعات فقط، كانت تحت سيطرة قوات حفتر.

وفي 18 مايو 2019، سيطرت قوات الجيش الليبي على قاعدة الوطية الإستراتيجية التي كانت تتمركز فيها قوات موالية لحفتر منذ العام 2014.

وفي مثل هذا اليوم (4 يونيو 2020)، أعلن الجيش الليبي السيطرة على كامل الحدود الإدارية لمدينة طرابلس، وذلك بعد عام وشهرين من المعارك.

وإثرها بيوم (5 يونيو 2020)، دخلت قوات الجيش الليبي مدينة ترهونة آخر معاقل قوات حفتر في المنطقة الغربية.

المصدر: قناة ليبيا الأحرار

العدوان على طرابلسحفتررئيسيطرابلسعملية بركان الغضب Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • في الإمارات.. فرحة العيد للجميع
  • عيد أبوظبي.. بهجة للجميع
  • اتحاد المنظمات التربوية يطلق حملة وطنية ضد خصخصة فضاءات الطفولة والشباب
  • دجينكولب وجاكوبسن يغيبان عن «طواف فرنسا»
  • مدافع آرسنال يغادر نحو الدوري الإيطالي
  • قائد الجيش اللبناني: الوقوف على مسافة واحدة من جميع الفرقاء دون تمييز
  • تافاريس يرحل عن أرسنال لفريق لاتسيو
  • الاتحاد الأوروبي يطلق استراتيجية شاملة لمكافحة تلوث المياه
  • 5 أعوام على هزيمة حفتر على أسوار طرابلس
  • المبشر: الوطن يتسع للجميع ومن يضع نفسه فوق ليبيا يسقط دونها