اعترافات المتهمين بسرقة شقة ميريهان حسين
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تواصل نيابة المقطم والخليفة الجزئية، التحقيقات في سرقة حقيبة الفنانة ميرهان حسين من داخل شقتها بمنطقة المقطم.
واعترف المتهمين باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق واقروا بارتكابهم للواقعة وأنهم من محافظة الغربية وأتوا للعمل في تشطيب أرضية الشقة من السيراميك وعلموا بوجود حقيبة أموال مع الفنانة فغافلوها وسرقوا الحقيبة.
وأضافوا أنهم من محافظة الغربية، ويبلغ المتهم الأول 26 سنة، والمتهم الثاني 17 سنة.
البداية عندما تلقى قسم شرطة المقطم بلاغًا من الفنانة ميرهان حسين يفيد بتعرضها للسرقة عقب قيامها بترك حقيبتها داخل شقتها تحت التشطيب بدائرة القسم، وبداخلها مشغولات ذهبية وأموال.
واتهمت الفنانة العمال بارتكاب الواقعة، وعلى الفور انتقل رجال الأمن إلى مكان البلاغ وتم ضبط العمال الذين يعملون في أعمال التشطيبات بشقة الفنانة، وجار مناقشتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميريهان حسين المقطم سرقة
إقرأ أيضاً:
اعترافات امرأة غادرت أمريكا منذ 20 عامًا: في المكسيك شعرت بالدفء والانتماء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كأمّ عزباء لثلاثة أطفال تعيش في كاليفورنيا، أنهكت الفواتير جانيت بليزر وقضّ مضجعها القلق، ولازمتها مشاعر بأنها "أقل من غيرها".
لكنّ سلسلة من الأحداث دفعتها لأخذ إجازة بغية إجراء إعادة تقييم لحياتها، فقصدت مدينة مازاتلان بالمكسيك في أبريل/ نيسان 2005.
بعد أقل من عام، انتقلت من سانتا كروز، كاليفورنيا، إلى المدينة النابضة بالحياة، الواقعة على الساحل الغربي للمكسيك، التي "أصبحت منزلي الآن"، وفق ما روت لـCNN.
فما الذي دفع بجانيت، التي تعود أصولها إلى لونغ آيلاند، بنيويورك، للابتعاد مئات الأميال عن مسقط رأسها ومكان إقامتها؟ تجيب: "كانت أمي مريضة وعلى فراش الموت أوصتني بمطاردة أحلامي".
كانت لتجربة والدتها أبعد الأثر في خيارها، لأنّ"الندم على ما لم تفعله وحلمت به رافقها" حتى وهي تحتضر. وهذا الأمر "حفر" في ذهنها.
وفي الوقت عينه تقريبًا، كانت جانيت، التي عملت كصحفية لسنوات، أمام مفترق طرق مهني وتشعر أنها بحاجة إلى "التفكير خارج الصندوق". واعترفت في حديثها مع CNN بـ"أني كنت في الخمسين من عمري، ولم أكن الشخص الذي يريده الناس". كان أطفالها كبروا في هذه المرحلة، وكانت تشعر بالإحباط لأنها لم تملك منزلها الخاص بعدما عاشت في كاليفورنيا نصف حياتها، وهذا الأمر لن تتمكن من تحقيقه، لأنّ "الأسعار لا تصدق".