«زراعة الإسكندرية» تنظم فرقا إرشادية للمرور على الحقول ومتابعة المحاصيل
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد الدكتور نبيل الششتاوي وكيل وزارة الزراعة بالإسكندرية لـ«الوطن»، استمرار أنشطة الفرق الإرشادية الريفية، التي شكلها مركز البحوث الزراعية بالاشتراك مع قطاع الإرشاد الزراعى، والإدارة المركزية لمكافحة الآفات، ومديريات الزراعة بالمحافظات، وتحت إشراف الدكتور عادل عبدالعظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية.
وأضاف أنّ الفريق الإرشادي، أجرى معاينة حقلية لمحصولي القمح والخرشوف في قرية الجويرة الغربانيات وفحص النباتات، والتأكد من عدم وجود أي حشائش أو إصابات مرضية أو حشرية من عدمه؛ ووجه التوصيات الفنية اللازمة، للمزارعين سواء ما يتعلق بخدمة المحصول والمعدلات السمادية اللازمة، أو المكافحة المتكاملة للآفات والحشائش، واستخدام المبيدات الموصى بها بالمعدلات المناسبة.
وأشار «الششتاوي» إلى أنّ الفريق الإرشادي الريفي بمحافظة الإسكندرية، مكون من الدكتور رمضان محمد بهي الدين، معهد بحوث وقاية النبات، والدكتورة ثناء حمد عبدالسلام، محطة البحوث الزراعية بالنوبارية، والدكتور إبراهيم دراز، معهد بحوث أمراض النباتات، والدكتور عبدالحميد هليل، معهد بحوث الإرشاد الزراعى والتنمية الريفية، منسق المحافظة، والدكتورة دميانة هارون، معهد بحوث وقاية النباتات، والمهندس رضا طلعت، أخصائي المحصول ببرج العرب، والمهندس رأفت محمد علي، مفتش الإرشاد الزراعي ببرج العرب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زراعة الإسكندرية الإرشاد الزراعى محصول القمح معهد بحوث
إقرأ أيضاً:
لقاء تشاوري بعدن يناقش المرحلة الثانية من مشروع سبل العيش الريفي
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / عدن:
ناقش اللقاء التشاوري، الذي عقد اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، خطة تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع سبل العيش الريفي، وجوانب تقييم المرحلة الاولى.
ووقف اللقاء، الذي نظمه الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد) بالشراكة مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) والصندوق الاجتماعي للتنمية، وشارك فيه ممثلي وزارات الزراعة والري والثروة السمكية والتخطيط والتعاون الدولي، والمياه والبيئة، والجهات الدولية المنفذة للمشروع، امام آليات اختيار المجتمعات المستهدفة، ومعايير التدخل في كل محافظة، وآفاق التنسيق بين السلطات المحلية والمؤسسات المجتمعية.
واستعرض اللقاء، أبرز التحديات التي واجهت تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع، وأهم الدروس المستفادة التي يمكن البناء عليها لضمان تنفيذ أكثر فاعلية في المرحلة الثانية، خاصة في ما يتعلق بالإجراءات الفنية والرقابة وضمان استدامة الأثر التنموي على المدى البعيد.
كما تطرق اللقاء، إلى مناقشة الخطط المستقبلية لتوسيع نطاق المشروع ليشمل محافظات أخرى وفق الأولويات التي تحددها الدراسات الميدانية، وأهمية إشراك المجتمعات المحلية والقطاع الخاص في تنفيذ المبادرات لضمان استدامتها ونجاحها.