ياسمين موسى.. مصرية توثق جرائم الاحتلال الإسرائيلي أمام «العدل الدولية»
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
بداية من وصف شكل الحياة المستحيلة التي يعيشها سكان قطاع غزة، وسرد العديد من الانتهاكات الإسرائيلية بحق المدنيين المقترنة بمجموعة من الأدلة القانونية، قادت الدكتورة ياسمين موسى، المستشارة القانونية بمكتب السيد وزير الخارجية، مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية.
ياسمين موسى درست القانون الدولي بإنجلتراالدكتورة ياسمين موسى، استطاعت من خلال دراستها للقانون الدولي في جامعة كامبريدج البريطانية، وعملها بالخارج ضمن الوفد المصري في جنيف كمستشارة قانونية، بحسب ما جاء في صفحة «وزارة الخارجية »، التركيز في مرافعتها الدولية على العديد من النقاط التي من شأنها تأكيد ارتكاب دولة الاحتلال الإسرائيلي جريمة الإبادة الجماعية بحق الفلسطنيين.
وكعضو بمكتب وزير الخارجية وكونها مستشارة قانونية، أكدت ياسمين موسى في دفاعها، أمام العدل الدولية، نقاط محددة من بينها العقاب الجماعي والتحريض والعنف المستمر الذي يتعرض له المدنيين في غزة، وهو ما سبب قتل أكثر من 29 ألف مدني، ونزوح نحو 1.3 مليون شخص؛ الأمر الذي استطاعت من خلاله تأكيد أكثر من مرة، الانتهاكات الدولية التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي.
لم تقف المستشارة ياسمين موسى، في دفاعها على وصف ما يحدث بحق المدنيين فقط، بل أشارت في حديثها إلى خطط دولة الاحتلال الإسرائيلي بشأن اقتحام مدينة رفح الفلسطينية، وسط سياساتها التشريدية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.
خطة دولة الاحتلال الإسرائيلي بشأن رفح الفلسطينية، لم يكن وحده الذي استفاضت في سرده المستشارة القانونية المصرية، بل أشارت في مرافعتها إلى ما تبذله قوات الاحتلال الإسرائيلي من تشريد للمدنيين وإقامة العديد من المستوطنات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين موسى العدل الدولية مرافعة مصر الاحتلال الإسرائیلی یاسمین موسى
إقرأ أيضاً:
تعرف على المدة القانونية أمام سفاح المعمورة للاستئناف على حكم إعدامه
سطرت محكمة جنايات الإسكندرية، كملة النهاية في محاكمة سفاح المعمورة المتهم بالقتل العمد والنصب والسرقة بالإكراه، بحكم إعدامه في القضية.
وتبقى أمام دفاع المتهم فرصة للاستئناف على الحكم خلال 40 يوما، من صدور الحكم، طبقا للمادة 419 مكرر 4 من قانون الإجراءات.
وارتكب المتهم 3 جرائم قتل بسبب الطمع فى أموال الضحايا، وجرائم القتل وهي:
جريمة القتل الأولى
ارتكبها المتهم ضد المجنى عليه المهندس محمد إبراهيم، بعد توجه الضحية، لمكتب المحاماة الخاص بالمتهم بشارع 45 بمنطقة العصافرة، ليكون محاميه الخاص فى عمليات البيع والشراء، ليضع المجنى عليه ثقته فى المتهم وجعله صديقه المفضل، ليضع السفاح سيناريو وخطة متكملة الأركان، لقتل المجنى عليه، والتعدى عليه بالضرب، ثم جعله يتصل بأسرته ويخبرهم بأنه بخير وسوف يتزوج من سيدة أجنبيه وطلب منهم عدم التواصل معه لأنه سيسافر للخارج، وبعد ذلك قتله ودفنه فى شقة العصافرة.
جريمة السفاح الثانية
نفذها ضد زوجته داخل مكتبه الجديد فى منطقة المعمورة، بسبب مشاكل نشبت بنهما، ليقرر التخلص.
جريمة القتل الثالثة
ارتكبها المتهم فى حق موكلته موكلة عندما استولى منها على مبالغ من المال وعند مطالبتها بأموالها قرر وخطط ودبر لإنهاء حياتها.