قصة موقف أبكى الشيف بوراك بسبب والده.. «باع اسمه وصورته» هن
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
هن، قصة موقف أبكى الشيف بوراك بسبب والده باع اسمه وصورته،علاقات و مجتمع خرج الشيف العالمي بوراك أوزدمير، في فيديو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قصة موقف أبكى الشيف بوراك بسبب والده.. «باع اسمه وصورته»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
خرج الشيف العالمي بوراك أوزدمير، في فيديو يبدو متأثرا للغاية، وهو يروي مشكلة جديدة عصفت به بسبب والده، والذي كثيرا ما ظهر معه في مواقف كثيرة، ولكن يبدوا أن الخلافات تفاقمت بينهما في الفترة الأخيرة، لدرجة بكاؤه في وقت زلزال موطنه في هاتاي، ولكن والده لم يعبأ بحزنه، وعاضه مساعدته وقتها، ولكن ما حدث مؤخرا جعل بوراك يقرر رفع دعوى قضائية على والده.
تفاصيل رفع الشيف بوراك دعوى على والدهخرج الشيف العالمي بوراك الذي يمتك سلسلة مطاعم باسم CZN Burak، تنتشر في تركيا كلها، في فيديو على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، ليشرح لمتابعيه تفاصيل ما حدث مع والده، مؤكدا أنه فوجئ بأن والده باع اسمه لرجل أجنبي دون علمه، وهو ما دفعه لرفع قضية على والده، بحسب ما نشرت «العربية».
وقال الشيف بوراك إن والده احتال عليه سرا، وسبب له ضررا كبيرا فيما يخص سلسة المطاعم الشهيرة الخاصة به، كما بين في مقطع تداولته منصات التواصل، أنّه لم يعد يمتلك أيّ مطعم باسمه بعد الآن، باستثناء مطعم واحد بإسطنبول، قائلًا: أرجو ألا تنخدعوا باللصوص الذين يستغلون اسمي وصورتي، ووصل الخلاف بين بوراك ووالده لدرجة جعلت الأب يبيع اسمه وصورته لرجل أعمال شهير أجنبي، ويستغل نجاحه لصالحه.
خلافات الشيف بوراك ووالدهوتلك ليست الخلافات الأولى بين الشيف بوراك ووالده، فقد بدأت منذ زلزال تركيا وسوريا المدمر والذي راح ضحيته الآلاف، كان الشيف بوراك المعروف بإنسانيته الكبيرة ومساعدته دائما للمحتاجين أول من تحدث عن الضحايا وحث الجميع على تقديم مساعدات، وهو ما عارضه الأب بشدة رغم أن الزلزال كان في موطنهما تاهاي، ولكن بوراك لم يستمع لمعارضات والدته المستمرة بالذهاب إلى هناك ومساعدة المحتاجين، وذلك بمفرده وهو ما أدى إلى قطع أواصر العلاقات مع الأب، لدرجة جعلته يبيع اسم نجله لرجل أعمال، وقال الشيف بوراك إنه سيستمر في الطهي بمفرده حتى تنتهي القضايا بينهما.
CZN Burak babasıyla davalık oldu:
"Emek hırsızlarına itibar etmeyin" pic.twitter.com/R2mIJ9IBzi
— Medyanın Elli Tonu (@Medyanin50Tonu) July 19, 2023ومن المنتظر أن تشهد محكمة شاغليان أولى جلسات المحاكمة في سبتمبر القادم، ويطالب بوراك، الذي يزعم تعرضه للخداع، المحال التجارية التي تستخدم اسمه وصورته بإزالة اللافتات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رام الله تستقبل المحررين بالتهاليل والزغاريد
ريبورتاج: شعور لا يوصف .. يولدون من جديد
رام الله (الاراضي الفلسطينية)":أ ف ب" استقبلت رام الله بالضفة الغربية المحتلة اليوم بالتهاليل والزغاريد عشرات المعتقلين الفلسطينيين الذين شقوا طريقهم بصعوبة وسط حشود كثيفة كانت في انتظار الإفراج عنهم.
ورسم البعض علامة النصر بأصابعهم، بينما ابتسم معظمهم وهم يخرجون من الحافلة التي نقلتهم من سجن إسرائيلي إلى مركز ثقافي في المدينة حيث يقع المقر الرئيسي للسلطة الفلسطينية.
يقول مهدي رمضان وإلى جانبه والده ووالدته اللذان كانا في استقباله، "إنه شعور لا يوصف، الولادة من جديد".
بعناقات وبكاء، يلتقي العديد من المعتقلين المفرج عنهم أحباءهم لأول مرة خارج السجن منذ سنوات، بل وحتى عقود.
ونتظر نور صوفان لقاء والده مباشرة للمرة الأولى، إذ ولد الشاب البالغ 27 عاما بعد أشهر قليلة من اعتقال والده، وجاء مع العائلة من نابلس وأمضوا الليلة في سيارتهم.
يقول نور "هناك فرحة، لكن الفرحة ليست مكتملة لأن هناك حربا، لا أحد يحب الحرب في العالم كله، نتمنى أن يعم السلام كل العالم".
مثله، جاء آخرون من مناطق بعيدة وواجهوا عراقيل للوصول إلى رام الله في وسط الضفة الغربية. ويتحدث كثيرون عن صعوبات التنقل بسبب الحواجز الإسرائيلية العديدة التي أُقيمت في الضفة الغربية منذ بدء الحرب في غزة.
ونقلت وسائل إعلام فلسطينية الأحد عن عائلات معتقلين أن أفرادها تلقوا اتصالات من السلطات الإسرائيلية تهددهم من تنظيم احتفالات جماهيرية بمناسبة الإفراج عنهم.
وقال علاء بني عودة الذي جاء لاستقبال ابنه محمد البالغ 20 عاما والمعتقل منذ أربع سنوات "إنهم (إسرائيل) يمنعون التجمعات والاحتفالات والاستقبالات".
ويواجه بعض المفرج عنهم صعوبة في المشي بدون مساعدة، في حين يبدو آخرون متفاجئين بالتغيرات التي طرأت على المنطقة.
ويجلي المسعفون العديد من الأشخاص الذين يعانون وعكات، من بينهم معتقلون وأقاربهم.
يقول المعتقل المفرج عنه سامر الحلبية "يعيش الأسرى على الأمل.. العودة إلى ديارنا تساوي ذهب الدنيا"، مضيفا "الآن أريد فقط أن أعيش حياتي".
وتسارع مجموعات من الصحافيين إلى طرح الأسئلة على المعتقلين، لكن بعضهم أكدوا أنهم هددوا قبل إطلاق سراحهم بعدم الإدلاء بتصريحات.
وفي خان يونس جنوب قطاع غزة، تجمّعت حشود حول مستشفى ناصر منذ الصباح، قبل أن تصل بعد الظهر حافلات تقلّ معتقلين فلسطينيين.
وتجمعت الحشود الغفيرة من الفلسطينيين لاستقبال المعتقلين والترحيب بهم، وشرع الكثيرون في التكبير بينما هلَّل آخرون وصفَّروا وصفقوا وعلت حناجرهم بالهتاف.