الاقتصاد العقود الآجلة لخام برنت ترتفع إلى 80.27 دولارًا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن العقود الآجلة لخام برنت ترتفع إلى 80.27 دولارًا، سجلت أسعار خام برنت في التعاملات الآسيوية اليوم ارتفاعًا وسط تقييم الأسواق لاحتمالات إعلان إجراءات تحفيز اقتصادي في الصين.ويأتي هذا .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العقود الآجلة لخام برنت ترتفع إلى 80.
سجلت أسعار خام برنت في التعاملات الآسيوية اليوم ارتفاعًا وسط تقييم الأسواق لاحتمالات إعلان إجراءات تحفيز اقتصادي في الصين.
ويأتي هذا فيما تراجع المخزونات في الولايات المتحدة وخفض الإمدادات من منتجين رئيسيين.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 63 سنتًا، لتصل إلى 80.27 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 0425 بتوقيت جرينتش.
أسعار النفط اليوم الجمعةكما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 62 سنتًا، ليصل سعره عند 76.27 دولارًا للبرميل.
وكانت تغيرت أسعار خام برنت تغيرًا طفيفًا اليوم الجمعة، وتتجه نحو إنهاء الأسبوع مستقرة بعد مكاسب على مدى 3 أسابيع متتالية، إذ تقيم الأسواق انخفاض مخزونات الخام الأمريكية واحتمال وقف زيادات أسعار الفائدة في مقابل بيانات اقتصادية صينية ضعيفة يمكن أن تحد من الطلب.
وبحلول الساعة 0016 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 3 سنتات إلى 79.67 دولار للبرميل، بينما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 9 سنتات إلى 75.74 دولار للبرميل، وسجلت الأسعار ارتفاعًا طفيفًا عند التسوية أمس الخميس.
أسعار خام برنت النفطيعلى مدار الأسبوع، يتجه خام برنت لتسجيل انخفاض 0.2%، بينما يتوقع أن يرتفع الخام الأمريكي 0.4%.
ومما دعم الأسعار تراجع مخزونات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي مدعومة بقفزة في صادرات الخام، حسبما قالت إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء.
استقرار أسعار #النفط وسط توقعات حذرة للطلب وهبوط مخزونات الخام الأمريكية#اقتصاد_اليوم//t.co/b2eEwQWj0W
— اقتصاد اليوم (@alyaum_eco) July 20, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أسعار خام برنت
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط ترتفع بأكثر من دولار للبرميل بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج
سجلت أسعار النفط ارتفاعًا ملحوظًا بأكثر من دولار للبرميل خلال التعاملات الآسيوية، الإثنين، وذلك بعد قرار مجموعة أوبك+ الاستمرار في زيادة إنتاج النفط بمقدار 411 ألف برميل يوميًا خلال يوليو المقبل، وهي نفس الزيادة التي أقرتها المجموعة في شهري مايو ويونيو، بما يتوافق مع توقعات السوق.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.19 دولار أو 1.9% لتصل إلى 63.97 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:44 بتوقيت جرينتش، بعد أن أنهت تعاملات الجمعة على تراجع بنسبة 0.9%. كما قفز سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 2.14% أو 1.30 دولار ليصل إلى 62.09 دولار، بعدما سجل تراجعًا طفيفًا في الجلسة السابقة.
وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، وفي مقدمتهم روسيا، قد قررت السبت خلال اجتماع عبر الإنترنت، زيادة إنتاج النفط للشهر الثالث على التوالي بمقدار 411 ألف برميل يوميًا. ويهدف هذا القرار إلى استعادة حصة المجموعة من السوق العالمية، بعد سنوات من تخفيضات الإنتاج الكبرى، التي بلغت أكثر من 5 ملايين برميل يوميًا.
وكانت "رويترز" قد ذكرت أن بعض المصادر توقعت مناقشة زيادة أكبر في الإنتاج خلال الاجتماع، غير أن القرار جاء متوافقًا مع ما تم تسريبه سابقًا، مما قلل من وقع المفاجأة في الأسواق.
وقال المحلل هاري تشيلينجيريان من مجموعة "أونيكس كابيتال": "لو فاجأت أوبك+ السوق بزيادة إنتاج أكبر، لكان افتتاح الأسعار سيئًا للغاية"، مشيرًا إلى أن قرار السبت كان محسوبًا بدقة.
ورغم الانخفاض الأسبوعي في أسعار الخامين القياسيين، بأكثر من 1%، أرجع متداولو النفط صعود اليوم إلى احتساب السوق مسبقًا للزيادة المعلنة، بالإضافة إلى مؤشرات على انخفاض كبير في مخزونات الوقود الأمريكية مع انطلاق موسم القيادة الصيفي.
وفي مذكرة تحليلية، أوضح بنك أن الطلب على البنزين الأمريكي سجل ارتفاعًا كبيرًا بلغ قرابة مليون برميل يوميًا في أسبوع واحد، مشيرًا إلى أن هذه الزيادة تعتبر ثالث أعلى قفزة أسبوعية في السنوات الثلاث الماضية.
كما أشار المحللون إلى مخاوف متزايدة بشأن الإمدادات النفطية، مع اقتراب موسم الأعاصير في الولايات المتحدة، والذي تشير التوقعات إلى أنه سيكون أعلى من المتوسط هذا العام، وهو ما قد يؤثر على الإنتاج في خليج المكسيك.
ويراقب المستثمرون تأثير الأسعار الحالية على إنتاج النفط الصخري الأمريكي، والذي بلغ مستوى قياسيًا عند 13.49 مليون برميل يوميًا في مارس الماضي. ويؤكد محللون أن أي تراجع جديد في الأسعار قد يعيد الضغوط على المنتجين الأمريكيين، في ظل تزايد التكاليف التشغيلية.