وتحاول المنظمة غير الحكومية المساهمة في تخفيف حدة المجاعة التي يعيشها أهالي القطاع في ظل حرب التجويع الممارسة من قبل الاحتلال الإسرائيلي بحقهم، كما تحاول الوصول إلى شمال القطاع كذلك.

ويعد كل مطبخ من مطابخ المنظمة وجبات يتراوح عددها ما بين 5 آلاف و10 آلاف وجبة يوميا، ويتم توزيعها على أهالي رفح والنازحين فيها ونقل بعضها إلى النازحين في خان يونس.

23/2/2024مقاطع حول هذه القصةسرايا القدس تستهدف بقذائف الهاون مواقع وتجمعات عسكرية إسرائيليةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47نافذة إنسانية على غزة.. قصص مروعة يرويها طبيب فرنسيplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 17 seconds 07:17معاناة مأساوية للنازحين في جباليا مع اشتداد حرب التجويعplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 32 seconds 03:32عشرات الشهداء ودمار هائل إثر قصف إسرائيلي لمنازل بدير البلحplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 06 seconds 03:06كانوا بطريق النزوح جنوبا.. انتشال جثث شهداء تعرضوا لقصف إسرائيلي بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 30 seconds 01:30أبرز بنود وثيقة نتنياهو لليوم التالي للحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 40 seconds 01:40قضايا مهمة بشأن غزة بمجلس الأمن أبرزها المجاعة الوشيكة والهجوم المحتمل على رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 40 seconds 02:40من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: بدء توزيع الغذاء في غزة عبر شركات أمريكية الأحد

غزة – توقع إعلام عبري، امس الخميس، بدء توزيع الغذاء في قطاع غزة عبر شركات أمريكية، الأحد المقبل، وذلك رغم رفض أممي للخطة الإسرائيلية لشكوك في أهدافها.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن مصادر سياسية مطلعة لم تسمها: “من المتوقع أن يشهد يوم الأحد المقبل بدء توزيع الغذاء على أعداد كبيرة من السكان (بغزة) عبر شركة أمريكية”.

وأضافت أن ذلك سيكون من خلال “أربعة مراكز اكتمل بناؤها، أحدها في منطقة محور نتساريم (وسط)، وثلاثة أخرى على محور موراج قرب رفح جنوب القطاع”.

بدورها، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن “وزارة الدفاع والجيش وافقا على بدء توزيع المساعدات الإنسانية في غزة، الأحد المقبل، عبر شركات أمريكية خاصة”.

وبحسب الإذاعة، “سيتم التوزيع في أربعة مراكز سيتم تأمينها من قبل قوات الجيش لضمان عدم وصول المساعدات إلى حركة حماس” دون أن توضح ما إذا كان الجيش الإسرائيلي سيتدخل بشكل مباشر في توزيع المساعدات.

وفي 9 مايو/ أيار الجاري، قال إعلام عبري وأمريكي، إن الولايات المتحدة تضغط باتجاه الحصول على دعم مجلس الأمن الدولي لمبادرة جديدة تنص على إيصال مساعدات إلى قطاع غزة “دون تدخل مباشر من الجيش الإسرائيلي”، وفق ادعاء واشنطن.

وبينما قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية الخاصة إن المبادرة “أمريكية”، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أنها “إسرائيلية”.

لكن وفق التفاصيل المعلنة للمبادرة فإنها تحقق نفس الغرض المعلن إسرائيليا من مبادرة تروج لها تل أبيب، في الفترة الأخيرة، وهو “إفراغ شمال غزة من المواطنين الفلسطينيين”، ما يثير الشكوك بشأنها.

والثلاثاء، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة تهدف لتحويل شمال القطاع إلى منطقة “خالية تماما من السكان”، حيث تستغل حاجة الفلسطينيين هناك إلى الطعام من أجل تهجيرهم ومنع عودتهم.

ومؤخرا، أعلنت مؤسسة “إغاثة غزة الإنسانية” المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، أنها ستقيم 4 مراكز لتوزيع المساعدات في القطاع تتركز في الجنوب في الأيام القادمة.

وستكون المراكز تحت حماية الجيش الإسرائيلي دون تدخل في عملية توزيع المساعدات، وفق المؤسسة.

والاثنين، قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية الخاصة إن شركة تابعة “لصندوق إنساني” أسسه المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ستتولى الأسبوع المقبل توزيع مساعدات للفلسطينيين بغزة عبر موظفين مسلحين ومدربين على القتال.

وتثير الشركة الجدل، إذ تعتزم هي، وليس مؤسسات الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، توزيع المساعدات بمناطق محددة يحميها الجيش الإسرائيلي.

وتعد هذه الخطوة أول محاولة لتفعيل جهة توزيع جديدة للمساعدات بعد أشهر من الجمود، ضمن حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على نحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة.

في المقابل، تطالب المنظمات الأممية والدولية باستئناف المساعدات واستمرارها عبر القنوات القائمة، وهي وكالات الأمم المتحدة ومؤسسات إغاثية دولية.

وفي 23 أبريل/ نيسان الماضي، قال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن عمليات المساعدات الإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة لا يمكن أن تتم إلا وفقا لمبادئ الإنسانية والحياد والاستقلالية، معربا عن رفض المنظمة الدولية للآلية الجديدة لتوزيع المساعدات.

وحذرت الأمم المتحدة من استخدام إسرائيل المساعدات في غزة “طُعما” لإجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطقهم، خاصة من شمال القطاع إلى جنوبه.

كما حذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في 7 مايو الجاري، من مخططات إسرائيلية لإنشاء مخيمات عزل قسري للفلسطينيين على غرار “الغيتوهات النازية”، عبر آلية توزيع المساعدات التي تروج لها تل أبيب.

ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • عشرات الشهداء بغزة و300 حالة إجهاض جراء نقص الغذاء
  • استشهاد طفل بغزة بسبب الجوع وبرنامج الغذاء العالمي يحذر
  • نزيف غزة لا يتوقف.. والفلسطينيون يموتون بالبطيء
  • بمشاركة 30 دولة.. منتدى مراكش البرلماني يختتم أشغاله بالدعوة إلى الحد من مخاطر التوترات التجارية
  • والدة طفلة بغزة: الموت بالصاروخ أهون من الموت جوعا
  • الأغذية العالمي: دخول مساعدات محدودة لا يكفي لدرء المجاعة بغزة
  • إعلام عبري: بدء توزيع الغذاء في غزة عبر شركات أمريكية الأحد
  • منظمة الصحة العالمية: المنظومة الصحية بغزة على شفا الانهيار
  • أوتشا : نحو 81% من مناطق غزة فيها قوات إسرائيلية أو تحت أوامر التهجير
  • الغذاء العالمي محذرا: نسابق الزمن لوقف المجاعة بغزة