- تقارير: الأهلي ينافس أندية سعودية وإماراتية لضم بن شرقي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تقارير الأهلي ينافس أندية سعودية وإماراتية لضم بن شرقي، 06 15 م الجمعة 21 يوليو 2023 أشرف بن شرقي لاعب الجزيرة الإمارات ي السابق .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقارير: الأهلي ينافس أندية سعودية وإماراتية لضم بن شرقي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
06:15 م | الجمعة 21 يوليو 2023
أشرف بن شرقي لاعب الجزيرة الإماراتي السابق
كشفت تقارير صحفية، اليوم الجمعة، عن دخول النادي الأهلي، سباق التعاقد مع المغربي أشرف بن شرقي، لاعب الجزيرة الإماراتي السابق، خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
وبحسب موقع «فوت ميركاتو» الفرنسي، فإن النادي الأهلي دخل دخل سباق التعاقد مع أشرف بن شرقي خلال الصيف الجاري، بعد رحيله عن الجزيرة الإماراتي.
الأهلي ينافس أندية سعودية وإماراتية للتعاقد مع بن شرقيوأوضح التقرير الفرنسي، أن الأهلي ينافس كلًا من الاتفاق والوحدة السعوديين والوحدة الإماراتي كما هناك نادٍ من الدوري الفرنسي لاستقدام اللاعب المغربي.
فريق الأهلي
مؤخرًا، فسخ أشرف بن شرقي، عقده مع نادي الجزيرة الإماراتي، بعدما قضى موسمًا واحدًا في صفوف الفريق.
ويأتي هذا التقرير، بعدما كشف موقع «le360» المغربي، عن وجود مفاوضات قوية بن شرقي والأهلي، لإتمام التعاقد معه هذا الصيف.
أرقام بن شرقي الموسم الماضيوظهر بن شرقي صاحب الـ28 عامًا، خلال 33 مباراة الموسم الماضي مع الجزيرة الإماراتي، وسجل خلالها تسعة أهداف وصنع هدفًا حاسمًا.
ولعب أشرف بن شرقي، في صفوف نادي الزمالك في الفترة من 2019 وحتى 2022، قبل أن يرحل عن القلعة البيضاء في صفقة انتقال حر بعد نهاية عقده.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجزیرة الإماراتی أشرف بن شرقی
إقرأ أيضاً:
تقارير عبرية: إسرائيل عند مفترق طرق وحكومة نتنياهو على وشك الانهيار
تواجه إسرائيل في هذه الأيام واحدة من أخطر أزماتها السياسية، حيث تلوح في الأفق احتمالات انهيار حكومة بنيامين نتنياهو، على خلفية أزمة تجنيد الحريديم في الجيش الإسرائيلي، وهي أزمة طالما تجنبتها الحكومات السابقة، لكنها أصبحت اليوم تهدد بإنهاء الائتلاف الحاكم، وفق تقرير نشرته صحف عبرية.
ورغم فشلها الذريع في أحداث 7 أكتوبر، لا تزال الحكومة الحالية – وهي الحكومة السابعة والثلاثون في تاريخ إسرائيل – صامدة، بل تجاوزت مدة بقاء نحو 75% من الحكومات السابقة، وهو ما يثير الدهشة في ظل الاتهامات المتلاحقة وسقوط عشرات الآلاف من الضحايا وتدهور الثقة الشعبية.
ففي تاريخ إسرائيل، لم تكمل سوى ثلاث حكومات فترة ولاية كاملة: حكومة جولدا مائير (1969–1974)، مناحيم بيجن (1977–1981)، وحكومة نتنياهو الرابعة (2015–2020). والآن، تتجه الأنظار نحو ما إذا كانت الحكومة الحالية ستنضم إلى هذه القائمة النادرة أم ستنهار تحت وطأة التحديات الداخلية المتراكمة.
الشرارة التي تهدد بإسقاط الحكومة ليست جديدة، بل تتعلق بمسألة قديمة ومثيرة للانقسام: تجنيد الحريديم (اليهود المتشددين دينياً) في الجيش. فبينما يطالب الرأي العام بإنهاء الإعفاءات التي تمنح لعشرات الآلاف من طلاب المعاهد الدينية، تصر القيادة الحريدية على الإبقاء على الوضع القائم.
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 80,000 من الحريديم معفيون حالياً من الخدمة، في وقت يواجه فيه الجيش نقصاً حاداً في الأفراد، ويطالب بـ10,000 جندي إضافي لتلبية احتياجاته العملياتية. وبعد حكم المحكمة العليا في يونيو 2024 بإلغاء هذه الإعفاءات لعدم دستوريتها، أصبح لزاماً على الحكومة أن تتخذ قراراً، إما بتمرير قانون جديد يعيد الامتيازات، أو مواجهة موجة تجنيد غير مسبوقة.
ويحاول رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو احتواء الأزمة عبر سلسلة اجتماعات مع الأطراف المعنية، في محاولة لتجنب انهيار ائتلافه. لكن رئيس لجنة الخارجية والدفاع في الكنيست، يولي إدلشتاين، رفض تقديم أي تنازلات، مصراً على فرض عقوبات فردية على المتهربين من الخدمة وفرض حصص تجنيد مرتفعة على الحريديم، وهو موقف جر عليه انتقادات من داخل حزب "الليكود" نفسه.
من جانبهم، يهدد الحريديم بالانسحاب من الائتلاف إذا لم يتم تمرير قانون يرضيهم قبل انتهاء الدورة التشريعية الحالية. لكن التهديدات التي تكررت مراراً منذ رأس السنة العبرية، مروراً بحانوكا، والموازنة في مارس، وحتى عيد الأسابيع، لم تؤد إلى انسحاب فعلي، وهو ما أضعف مصداقيتهم أمام الجمهور، وحتى أمام قواعدهم الداخلية، خاصة في ظل البدء بتنفيذ عقوبات اقتصادية وتقييد سفر المحتجين على التجنيد.
مع تصاعد الأزمة، بدأت التحركات السياسية استعداداً لاحتمال انتخابات مبكرة. أبرز هذه التحركات عودة رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت، والذي تظهر استطلاعات الرأي – باستثناء قناة 14 الموالية لنتنياهو – أنه سيحقق فوزاً كبيراً حال ترشحه.
وعلى الصعيد الأيديولوجي، أظهرت نتائج استطلاع أجرته شركة "مدجام" أن 66% من الإسرائيليين اليهود يعرفون أنفسهم بأنهم من اليمين أو اليمين-الوسط، فيما لا يتجاوز اليسار واليسار-الوسط نسبة 14%، ما سيؤثر بشكل واضح على استراتيجيات الأحزاب في أي انتخابات مقبلة.