قيادي في حركة فتح: مصر تساعد فلسطين وتمنع تهجير شعبها
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال ياسر أبو سيدو، القيادي في حركة فتح، إن مصر قدمت المساعدات للفلسطينيين عبر معبر رفح، ووقفت بجوار سكان القطاع، رافضة خطة التهجير، أو التنازل عن القضية.
وأوضح ياسر أبو سيدو، خلال حواره مع برنامج “حقائق وأسرار” المذاع على قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامي مصطفى بكري أن مهاجمة إسرائيل للفلسطينيين في رفح، سيشكل جريمة، كما حدثت “الهولوكوست”.
أشار القيادي فى حركة فتح، إلى أن “هتلر عندما نفذ المحرقة؛ كان يريد وقف خطط اليهود في محاولة إسقاط ألمانيا وإفساد دولته”.
وأكد ياسر أبو سيدو: ل"ا نعادي دين اليهودية ..وإنما نعادي ونرفض حركة الصهيونية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد الإعلامي مصطفى بكري الهولوكوست الفلسطينيين الصهيونية حقائق واسرار حركة فتح
إقرأ أيضاً:
عطية يُدين الاعتداءات الإسرائيلية على الأونروا ويؤكد دعم الأردن للفلسطينيين
صراحة نيوز- دان النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور خميس عطية الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وخصوصًا اقتحام مقراتها في حيّ الشيخ جرّاح بالقدس.
أوضح في تصريح صحفي أن هذه الاعتداءات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وحرمة مقار الأمم المتحدة، وتشكل تصعيدًا مخالفًا بوضوح للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
شدد عطية على أن الأونروا تقوم بدور محوري لا غنى عنه في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين وتقديم الخدمات الإنسانية الأساسية في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، وأن أي تعطيل أو إضعاف لقدرتها سينتج عنه تداعيات إنسانية واجتماعية وسياسية بالغة الخطورة.
أكد أن الشعب الأردني يقف بثبات إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وأن جلالة الملك عبد الله الثاني يعكس موقف المملكة الثابت والداعم لفلسطين وقضيتها العادلة، ويدافع عن حقوق اللاجئين وكرامتهم الإنسانية.
لفت إلى أن مساس المنظمة الدولية أو الأونروا أو تعطيل عملها يعني العبث بالإرادة الدولية وخرقًا صارخًا للقانون الدولي وتهديدًا للاستقرار الإقليمي، مؤكدًا أن الأونروا ليست مجرد وكالة، بل شريان حياة للفلسطينيين في غزة والضفة والقدس، وأي تقويض لدورها يضر بحقوق الأجيال الحالية والمستقبلية.
أضاف أن المجتمع الدولي ملزم بضمان التمويل المستدام للأونروا، ومنحها المساحة السياسية والعملياتية اللازمة لمواصلة عملها الحيوي، باعتبار ذلك واجبًا أخلاقيًا وإنسانيًا وقانونيًا، حفاظًا على حقوق الشعب الفلسطيني وصيانة كرامته، وضمانًا لعودة الفلسطينيين إلى أرضهم وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.